Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
أخر لحظات الإزعاج - cover

أخر لحظات الإزعاج

محمد الصوياني

Casa editrice: Kayan for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

أكثر ما يزعجني، هو كل ما مررت به في حياتي.
أكثر ما يزعجني، هو التحدث أمام أشخاصٍ لا أعرفهم.
أكثر ما يزعجني، أن يطَّلع هؤلاءُ الأشخاصِ على أعماقي بكل ما فيها.
أكثر ما يزعجني، أن أموت.
أكثر ما يزعجني، أن يجتمع كل ما سبق في مشهد واحد.
إذًا.. فلنضع هذا على ذلك ونقلب قليلاً، وأنتحر بعدها، لتكون آخر لحظات الإزعاج.
Disponibile da: 03/04/2024.
Lunghezza di stampa: 174 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • نجمة واحدة قد تكفي - cover

    نجمة واحدة قد تكفي

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    أترصَّد حساباتها في العالم الافتراضي منذ مدة، كلّ ما تفعله يكتسب أهمية خاصة، حيث المرور بيومياتها وصورها يشبه الوقوف أمام واجهات المتاجر الراقية، كل ما يعرض يستحق تحديقاً طويلاً ممزوجاً برغبة التملُّك. عالمها ملابس غالية وحقائب مفتوحة، رموش طويلة، أقراط برّاقة تتدلى لتجذب عدسات المصوّرين. تكتب باللغة الإنجليزية عبارات عن التقدُّم إلى الأمام، عن القصص التي يجب أن نرويها بدلاً من الأشياء التي نستعرضها، عن أهمية حب الذات، وعن النجاح وثمنه.
    Mostra libro
  • الأن نفتح الصندوق "الجزء الأول" - cover

    الأن نفتح الصندوق "الجزء الأول"

    هايدي عبدالرحمن

    • 0
    • 0
    • 0
    الجزء الأول من مجموعة الأن نفتح الصندوق .. عن د. محفوظ .. الذ ترك لنا صندوق عجيب .. هذا الرجل مات فقيراً ولم يترك لنا إلا هذا الصندوق في قبو داره .. الصندوق يحوي مذكرات وملاحظات عن تلك القصص الغريبة التى مرت به فى حياته
    Mostra libro
  • رسالة من غرفة الإعدام - cover

    رسالة من غرفة الإعدام

    علي محمد علي

    • 0
    • 0
    • 0
    وقف بكل ثبات يستقبل أجله، تقدم نحو "خشبة الإعدام" أخذ نفسا طويلا، لا يعلم كيف ولا متى وصل إلى تلك الخطوة، تلاشت ذكرياته تماما من رأسه، حتى اسمه ما عاد يتذكره، أحكمت العصابة حول رأسه فما بات قادرا على شيء إلا سماع صوت أقدام على الأرض الخشبية.. بينما تنجذب تلك اليد الحديدية مصدرة أنينها منهية حياته معلقا على المشنقة.
    Mostra libro
  • تحضير أرواح - cover

    تحضير أرواح

    يامن عبدالنور

    • 0
    • 0
    • 0
    "جلبت الشموع والأوراق ووضعتها أمام الضيوف، دلفت الى حجرة النوم الرئيسية، فتحت حافظة الملابس، أخرجت منها بنطال منامة خاصًّا بزوجتي، وعدت إليهم، ناولت البنطال لعم (سليمان)، الذي ناوله بدوره لدكتور (قاسم) الأكبر منه سنًّا، جلست أمامهم في مقعدي أرمق ما يدور.. أرمق الجمع بأكمله بعينين زائغتين، كأنني كاميرا وتلتقط مشهد (كلوز أب) على وجه الستيني القائم بدور الوسيط، وهو يمسك ببنطال زوجتي، ويلتقط أنفاسًا متلاحقة ببطء، كأنه يشم رائحة الغرفة ورائحة البنطال.. أما عم (سليمان) فكان يتمتم ببعض الكلمات التي تشي بأنه دجال لا محالة.دون أية مقدمات تناول عم (سليمان ) الأوراق البيضاء، ووضعها أمام صديقه العجوز، وهمس له ببضع كلمات، ثم أضاف وهو ينظر نحوي ونحو الباقين:
    - هنالك الكثير من الطرق في تحضير الأرواح؛ لذا وضعنا وجهزنا كل شيء، ربما لا نحتاج إلى بعض تلك الأشياء.. سنبدأ الآن في تحضير الأرواح الموجودة في تلك الشقة، من يريد المغادرة فليغادر، إما الآن، وإما لا، حتى ننتهي."
    Mostra libro
  • حكايات زواج المشاهير والعباقرة - cover

    حكايات زواج المشاهير والعباقرة

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا كتاب يتحدث عن الجوانب الخفية
    في حياة العباقرة والمشاهير، تلك الخاصة
    بالزواج، ومدى تأثيره على مسيرتهم وحياتهم،
    استعان فيه الكاتب بمخزونه الإبداعي الثري،
    وموهبته القصصية المتأججة؛ ليُقدِّم للقارئ
    مادة ثقافية مشوقة، تعرض الكثير من الأسماء
    المعروفة، بمنظورٍ مختلفٍ، وصورةٍ قلميةٍ مغايرةٍ
    للمطروح.. ومن خلال حكايات زواج العباقرة
    والمشاهير، أعاد الكاتب تقديم عددٍ من الأسماء
    المعروفة عربيًّا وعالميًّا، منهم: شجر الدر، ومحمد
    علي، وملك حفني ناصف، وفاطمة رشدي،
    وبديعة مصابني، وتولستوي، وتشايكوفسكي،
    وإبراهام لنكولن، ومصطفى كمال أتاتورك،
    وفيفيان لي، ومارلين مونرو.
    Mostra libro
  • أحلام خلف القضبان - cover

    أحلام خلف القضبان

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    لم تعهد سعاد خلافات بين زهرة وزوجها تصل إلى هذا الحد رغم اطلاعها في الفترة الأخيرة على فتور العلاقة. وهي تعرف احترام زوج صديقتها لها، فقالت:
    - سوف أذهب إلى بيتك وأحضر لك ثيابك، لتأخذي راحتك وتنامي الليلة هنا....لن أتأخر.
    وتوجهت إلى بيت أبي علي.
    طرقت الباب.. وبعد انتظار نقرت مرة أخرى. وبعد طول انتظار نادت: "أبو علي..أبو علي..".
    وحين لم تحصل على جواب، حركت مقبض الباب وفتحته على استحياء.
    كان أبو علي ممدداً على ظهره وسط الغرفة.. فارداً أطرافه وفاغراً فاه، وقد انساب الزبد على لحيته.
    صرخت: أبو علي..أبو علي..
    حركته، ثم وكزته، دون جدوى.
    عضت على طرف ملاءتها، وعادت مسرعة من حيث أتت. دخلت تلهث وترتجف ودموعها منهمرة:
    - زهرة...زهرة... زوجك ميت، ماذا فعلت به؟ كيف مات؟
    صرخت زهرة بأعلى صوتها:
    - مااات؟  لااااااااااااااااا  لااااااااااااااااااااااا.
    Mostra libro