Junte-se a nós em uma viagem ao mundo dos livros!
Adicionar este livro à prateleira
Grey
Deixe um novo comentário Default profile 50px
Grey
Assine para ler o livro completo ou leia as primeiras páginas de graça!
All characters reduced
ثلاث سويديات فى القاهرة - cover
LER

ثلاث سويديات فى القاهرة

ياسمين عبيد

Tradutor نهى نصير

Editora: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Sinopse

هذة قصة حقيقة ترويها الحفيدة "ان" ببراعة ساردة للقارىء كيف استطاعت جدتها " هيليدا " وامها " انجريد" – وهى بعدهما – اكتشاف مصر، بداية من عشرينيات القرن الماضي وحتى عام 2011، كاشفة عن سمات المجتمع المصري و تحولاته، من خلال السويديات الثلاث، اللاتى يمثلن ثلاثة اجيال مختلفة، ساقهن القدر للحياة في مصر، ومن خلالهن، ترصد المؤلفة التحولات الحادة التي شهدها المجتمع المصري منذ سنة 1926.
Disponível desde: 01/10/2024.
Comprimento de impressão: 608 páginas.

Outros livros que poderiam interessá-lo

  • ريسال - cover

    ريسال

    عادل سوفوكليس

    • 0
    • 0
    • 0
    سيسألونك كيف تعرفُ أن حبًّا ليس حب، أو كيف تُمتحَنُ القلوبُ قبيل مفترقِ الطريق، قل هل لَهَوتَ بذاتِ بحرٍ بين بعضِ الأصدقاء،هل حين غابَ وجدْتَ روحَكَ بين منتصفِ الحريق، قل هل مشيتَ على الصحاري وفي انتقامٍ للعطش، ثم اكتشفْتَ بذكرك اسمٍ أن قلبَك في الغريق، يا قتلَ روحٍ دون حبٍّ تمضي بالعمرِ القصير، يا دفنَ نفسٍ في الحكايةِ حين ينطفئُ البريق، يا أيها العشاقُ تبًّا سوف تُختطَفُ الحياة، ولسوف نمضي بذاتِ نهرٍ؛ إذ نلاقي جفافَ ريق، قُل مَن سيدفعُ بالمقابلِ حين يندلعُ المشيب، قل من يعوِّضُ حين نكبرُ بعضَ عمرٍ قد أُريق، اليومَ هيَّا انهالوا سبًّا فوق جمجمة الرجوع، الخوفُ يمضي من طريقٍ والمشاعرُ من طريق.
    Ver livro
  • أعشاب ضارة - cover

    أعشاب ضارة

    إبراهيم ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    الفتاة الصغيرة التي تتشبَّث بيد ماردها، والتي لن تتركها قبل أن تغادر بيروت، ستُعيدها الذاكرة بلا هوادة إلى الأب وإلى المدينة، في حوارٍ أصمٍّ بين صوتها وصوته. فللإقامة كما للرحيل كلامٌ لا يصل في وحشة الشرفات البعيدة، حيث في بيروت أو في باريس، تنمو الأعشاب الضارَّة، تلك الوحيدة والحرَّة التي تكبر عكس حركة الوقت، وفي المكان الشقيّ بعنفٍ بلا حدود، وفي غربةٍ نحملها أينما بعثرت مصائرَنا الرياح...
    Ver livro
  • فاروق الأخير - cover

    فاروق الأخير

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    في فترة عصيبة من فترات تاريخنا المعاصر، فوجئ الفتى الصغير -في سن السابعة عشرة- بنفسه ملكًا على مصر.. في ذلك الحين انحنى له كبار رجال الدولة، تملقه الجميع.. عاش ضحية قهر الأب والخلافات الأسرية والمرض، وقع فريسة لمستشاري السوء وطالبي المناصب الرفيعة.. فقد عرشه قبل أن يعتليه حين قَبِلَ المُلك وهو في طراوة الصبا وضحالة العلم.. رواية رشيقة مثيرة، تكشف صورة واضحة عن أحوال مصر في ذلك الوقت.. توضّح الصراع العنيف بين الطبقة السياسية الحاكمة، والذي كان محوره المصالح الشخصية.. تُبرز المرض الأساسي الذي أطاح بالملكية دون رجعة؛ البعد عن الشعب والاقتتال حول المناصب والثروات حتى وإن كانت البلاد غارقة في المحن الوطنية والسياسية والاقتصادية
    Ver livro
  • رحلة قلب - cover

    رحلة قلب

    داليا فتحي

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان المؤسسة العربية الحديثة.
    Ver livro
  • ليكن قلبكم مستعداً - cover

    ليكن قلبكم مستعداً

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    صعود الرايخ الثالث، الحرب العالمية الثانية، سقوط النازية، تفكك ألمانيا، قيام ألمانيا الشرقية، خريف الدول الشيوعية، سقوط جدار برلين، تفكك الاتحاد السوفييتي. مصطلحات قد تمر بشكل عابر في كتب التاريخ، لكنها تحمل عشرات الأسئلة: ماذا حدث فعلاً؟ كيف عاشت العائلات التي وجدت نفسها على طرفي نقيض موزعة بين أفكار متضادة ودول متحاربة؟ ماذا يعني أن تعيش في بلد يختفي فجأة، ويصبح العدو جزءاً من الوطن؟
    كان أول ما تعلمه مكسيم ليو هو الامتناع عن أي أسئلة، حتى عن تاريخ أسرته. وبعد عشرين عاماً على سقوط جدار برلين، يقرر هو أيضاً أن يحطم جدار الصمت كي يفهم ما الذي حصل حقيقة هناك، مع أسرته، ومع جديه، ووالديه، ومعه هو نفسه. وليجيب عن السؤال الأصعب: ما الذي كان على تلك الدرجة من الأهمية، حتى جعلنا غرباء عن بعضنا بعضاً حتى اليوم؟
    Ver livro
  • المكتبة المظلمة - cover

    المكتبة المظلمة

    عادل سوفوكليس

    • 0
    • 0
    • 0
    عزيزاتي أمينات المكتبة:
    يمكنكنّ الاعتزاز بامتلاك قاعة قراءة مليئة، لكن أتعلمنَ من يشغلها؟ من هم؟ من أيّ سلالة خبيثة؟ ثمّ ماذا يفعلون هنا؟ هل يشتغلون؟ علامَ يشتغلون؟ لمصلحة من؟ ألديهم مشغّل أم تراهم يعملون لحسابهم الخاصّ؟ أَتمّ حثّهم على المجيء أم جاؤوا من تلقاء أنفسهم؟ هل قَدِموا بسبب دوافع خاصة؟ وفي هاته الحال، أيّة دوافع؟ هل تكفي زيارة المكتبة ليُعدَّ المرء قارئاً؟ كم قارئاً يوجد في هذه القاعة؟ هل علينا أن نطلق عليهم صفة قراء؟ كيف نميّز قارئاً حين نلمح أحدهم؟
    ستقلنَ لي: ليست الكتب من خلق القرّاء. هذا صحيح فالفضل لا يعود إلينا، ولا يعود إلى المكتبة أيضاً. كان ثمّة قراء قبل افتتاح المكتبة، وسيبقون حتماً بعد فنائها. كان الناس يقرؤون قبل بداية صدور الكتب، وسيواصلون القراءة حتى بعد إصدار آخر كتاب. ليس السؤال بشأن معرفة ما إذا كانوا سيواصلون القراءة، بل بشأن ماذا سيقرؤون، وكيف؟ هل سيقرؤون كتباً؟ وكم منّا سينجو؟ وما مصير أولئك الذين يلفظهم القرّاء؟
    أريد أجوبة
    Ver livro