موكب من الفراشات والنار
جيمس هيلتون
Editora: مؤسسة جدل للنشر والتوزيع
Sinopse
أتخيّل الفراشة التي طارت من فمكِ: أدعها تحطُّ على كتفي وأنا وحيدٌ في الليل، فلا يعرف أحد سرّ ابتسامتي حين أجلس القرفصاء، تحت شجرة الذكرى، في بستان الخيال.
Editora: مؤسسة جدل للنشر والتوزيع
أتخيّل الفراشة التي طارت من فمكِ: أدعها تحطُّ على كتفي وأنا وحيدٌ في الليل، فلا يعرف أحد سرّ ابتسامتي حين أجلس القرفصاء، تحت شجرة الذكرى، في بستان الخيال.
Playacho is a philosophical short story that discusses a special situation that persisted in the world for a while and in which many people fell victim. In which a person wears a clown mask, I wonder why he did that, and when will he be allowed to take off the playacho mask?Ver livro
تقع (المقامات النظرية)، التي حرص مؤلفها أن يكون عددها خمسين مقامة أسوة بمقامات بديع الزمان والحريري، في مئة وتسع وسبعين صفحة مخطوطة من الحجم الصغير قام بنسخها أبوبكر عمر باجابر في مدينة سورت سنة 1193 هـ. وتوجد تلك الصفحات ضمن "مجموع" مخطوط تم إيداعه في مكتبة الأحقاف بتريم تحت رقم 2928. ومن خلال المقدمة التي وضعها باعبود لمقاماته نكتشف أنه على صلة بأدباء عصره، وأنه كان مواظبا على قراءة مقامات الحريري و(المقامات الزينية) التي ألفها ابن الصيقل الجزري في نهاية القرن السادس للهجرة.Ver livro
رماد الند مجموعة من القصائد ربط بينها قاسم مشترك واحد، هو الذكرى الحلوة للأشياء الجميلة، التي تمر عبر حياتنا، تذهب عنا ويبقى شذاها بصمة في الأنفاس، وتبقى الذكرى خيط التواصل بين الماضي والحاضر.Ver livro
لا شيء يكفي: من قلب الأدب الإسباني، تأتيك هذه المجموعة الشعرية المترجمة، التي تحمل بين سطورها مشاعر ثلاثة شعراء عبّروا عن الحب، الفقد، والوجود بأسلوب يمس القلب قبل العقل. لا شيء يكفي هو رحلة شعرية تأخذك عبر كلمات مترجمة بدقة، تحافظ على روح النصوص الأصلية، وتنقل إليك نبض الإحساس الإسباني العميق بصياغة عربية تنبض بالجمال.Ver livro
ديوان شعر للكاتب الصيني «ما تشان شيانغ»، اسمه الأصلي ما رو تسي، عضو اتحاد الكتاب الصينيين، وعضو اتحاد كتاب الأقليات الصينية، والسكرتير العام المساعد لجمعية الشعر بمنطقة نينغشيا، كما أنه ملتحق بالورشة الدراسية للأدباء الشباب بمعهد لو شون للآداب. ترجمته عن الصينية: أسماء صالح، مراجعة: د. أحمد ظريف، وسوه شاو هوا.Ver livro
يرتقي الإنسان ماديّا وتقنيّا، ولكنه يظل في حاجة إلى واحة أريضة وارفة الظلال يغسل في أفيائها أوضار ماضيه، ومعاناة حاضره، ومقلقات مستقبله، فلا يصل إلى ذلك، إلا في تلاوة كلام ربه عز وجل، أو مطالعة سنة رسوله صلى الله عليه وسلم، أو في قصيدة مبهجة، ومن فاته أن يمتاح من هذه المناهل الثلاثة فاته الخير كله. ودليل ذلك ما رُوي عن سفيان بن عيينة (١٠٧-١٩٨هـ)، عندما جاءه ابن أخيه يخطب ابنته، فقال له: كفء كريم، ثم قال: اجلس، فجلس، فقال له: يا بني، اقرأ عشر آيات من القرآن، فلم يستطع، فقال: اروِ عشرة أحاديث، فلم يستطع، فقال: اِئْتِ بعشرة أبيات من الشعر، فلم يستطع، فقال له: لا قرآنَ، ولا حديثَ، ولا شعرَ، فعلى أي شيء أضع ابنتي عندك؟ لا أخيّبك، خذ أربعة آلاف درهم، ودَعِ البُنيّة. ولما كان للشـــعر تلك المكانــة بـعــد الوحيين، فقد قرن كثيرًا بالسحـر، فها هو الرســـول صلى الله عليه وسلم يُتَّهَم بــأنـه ســـاحر أو شـــاعر: (إن هذا لسحر مبين) و(بل هو شاعر). فكلٌّ من الشعر والسحر يحقّق تعبئة نفسية كبرى، واحتشادًا هائلًا، ومن هنا كانت فتنة الشاعر والساحر لغوية خالصة، حيث الاعتماد على اللغة أكثر من الحركة؛ أي إن الشعر سحر، ولكنه سحر حلال؛ ولذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «إن من البيان لسحرًا، وإن من الشعر لحكمة». (متفق عليه). وقد جاء هذا الديوان لينقل طائفة أشجان تلبّست بالوجدان، وأخذت أوفى الأنصباء من السحر الحلال، حيث فيه الدينيّ، والسياسيّ، والاجتماعيّ، والعاطفيّ،... فتلك ماصدقات الحياة، بل تلك هي الحياة، ولكن بين يدي ديوان مترع بالأشجان.Ver livro