Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
عندما يبتسم الليل - cover

عندما يبتسم الليل

جان نيكولا

Publisher: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

رواية أدبية رومانسيّة ذات طابع اجتماعيّ، تمثل الجزء الثاني من سلسلة الكاتبة جيسيكا هارت. تعمل كايت لمدة أربع وعشرين ساعة في اليوم، وسبعة أيّام في الأسبوع، إذا صحّ القول، فلو كان بيد مديرها فينى ماكبرايد الصارم أن يمدّد ساعات اليوم ليجعلها أربعين لما تأخر. كان العمل الشاق يستنفد وقتها وطاقتها واهتمامها بنفسها أيضًا، لكن لم يكن لديها أي مَخرج، فليس سهلًا الحصول على عمل بمثل مرتبها، أو التعامل مع مدير ينظر إليها على أنها سكرتيرة فقط، فلا يتحرّش بها أو يحاول أن يبتزّها. ظل أصدقاؤها يصرون عليها أن تروّح عن نفسها فترفض، ويحاولون أن يعرفوها على رجل مناسب لها كي لا تقضي وقتها وحيدة بين كومة من الأوراق وقائمة طويلة من المسئوليات ذات الأولويات المتقاربة، لكنها كانت تعاندهم. ذات يوم اقتنعت بلقاء رجل أرمل ممن وقع اختيارهم عليه، فاستعدّت وحضرت نفسها كما يجب، وذهبت إلى الموعد مترددة وقلبها يخفق من التوتر، لكنها لم تصدق كم كان حظها عاثرًا، فآخر شخص كانت ترجو أن تراه ينتظرها على تلك الطاولة المنشودة هو فيني ماكبرايد، مديرها.
Available since: 01/01/2017.
Print length: 202 pages.

Other books that might interest you

  • اميرة الجليد - cover

    اميرة الجليد

    يونس السبع

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رومانسية ذات طابع اجتماعي، من تأليف الكاتبة ساندرا مارتون. حيث تحمل في طيّاتها حكاية أصدقاءٍ ثلاثة من الرجال، وهم: جياني، وتومي، وستيفانو. كبروا معًا في شوارع مانهاتان|حتى ولو أن الحياة غيرت من توجهاتهم، لكنهم ظلوا معًا في اللحظات المهمة رغم كلّ شيء. آخر ما كان يفكر به جياني هو الزواج، وإنجاب الأطفال، على خلاف صديقيه، اللذان حظيا بحياةٍ أسريّة وادعة. كانت له علاقة مع إحدى بنات المجموعة، لم تتعدّ الصداقة، لكن وفاة أحد الأصدقاء ووفاة زوجته أيضًا، قرّبت المسافةَ بينهما. ظنّ الاثنان أنّ ألم الفقد المشترك هو ما يجمعهما، لكنهما تأكدا مع الوقت أن الأمر أعمق بكثير، فقد راح يفكر كلُّ واحد منهما بكيفية الوصاية على ابنة صديقيهما العزيزين. ضاقت الدنيا بـ برايانا اوكونيل، وشقّت عليها الوصايةُ دون وجود الوالد، وقد أبدى جياني استعداده لخوض التجربة معها، ذلك الذي لم يفكر بالزواج أو الإنجاب، ألفى نفسه يعرض الزواج على صديقته التي لم يتصورها حبيبة، ولا هي تصورت ذلك أيضًا. لم يعرفا أكان زواج مصلحة، أم هو مبطن بحب لم يتأكدا منه بعد، لكن أتمّا مراسيم الارتباط الصوري، تخيلا أنه سيكون مجرد حبر على ورق، وأنها علاقة تعبر عن مرحلة انتقاليّة فقط، كان الاصرار على الزواج من طرفه هو، من أجل مصلحة الطفلة، لكن برايانا ابتدأت تشكُّ مع الوقت أنه قام بذلك من أجل مصلحته.
    Show book
  • ملاك في خطر - cover

    ملاك في خطر

    فيصل حوراني

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية رومانسيّة أتت ضمن سلسلة روايات أحلام القديمة، وهي من أعمال الكاتبة شارلوت لامب، تتناول هذه الحكاية قصة الرّسام الشهير زكاري ويست، الذي جمع عددًا من لوحاته ثمّ راح ينطلق بها حيث يستطيع أن يجد له عالمًا يميز الفنّ الرفيع ويقدّره. يتعرّض الرسام أثناء مسيره إلى حادث سيرٍ مريب، حيث تصطدم به سيارةٌ مسرعة، فتشتعل سيّارته جرّاء الحادث، مما يؤدّي إلى أن تشبّ النار في اللوحات، فيكاد يغمى عليه من الخوف وهو يحاول أن يتخلص من حزام الأمان كي ينجو بلوحاته، فتحترق أمام عينيه وهو موثوق الرّباط. لم ينجو زكاري ويست تمامًا، لأن نصف وجهه احترق وتشوّه، ذلك الوجه الوسيم الجذاب الذي كان يأسر الفتيات صار مصدر خوف وتقزز لهن. وخسر لوحاته، أي خسر باعًا طويلًا من جهده وإبداعه، وضاع إنجازه هباءً منثورًا. شعر بالوحدة والأسى، ماضيه وحاضره انتهيا، لا شيء يحمل له الذكرى، لوحاته التي امتلأت من نبض السنين احترقت، ولم تترك وراءها سوى وجهًا محروقًا مشوّهًا. من أغرب ما قد يحصل له هو أن يتعثّر بـ لويزا جلبي، ابنة الرجل الذي تسبب بالحادث، فيصب جماح غضبه وقهره عليها، لويزا التي لا ذنب لها ترتبط حياتها بحياة شخص لا تعرفه، وتعمل على تدريس ابنته، فتصير تحت رحمته ورضاه وغفرانه، فماذا سيفعل زكاري ويست؟
    Show book
  • النار الفجائية - cover

    النار الفجائية

    مؤيد عبد الخالق محمود

    • 0
    • 0
    • 0
    إنّ القرار الذي اتخذته آشيلي منذ ستة أشهر لتبتعد عن إنجلترا وتتحرك ناحية الغرب ربَّما لم يكن بقرار سهل إلّا أنّه كان صائباً.. وعندما وصلت قمة التل أوقفت الجواد بالعربة، كانت عيناها لامعتين خلف النظارة الداكنة وهي تبتسم لا يهم عدد مرات الرحلة التي قامت بها حيث المشهد البعيد من هذا الارتفاع هو مشهدٌ خلاب.. في طريق العودة مرت سيارةٌ أمامهم وانطلقت بسرعة ،جحظت عينا آشيلي وتجمدت حيث هبطت عليها الذكريات كالحجارة : " لا يمكن أن يكون هو" كان صوتاً هاتفاً بداخلها يحتجُّ بعنف، بينما صوتٌ آخر يقول لها داخلها " إنّهُ هو " !! أمسكت آشيلي بيديها المرتعشتين بإحكام على مقود العربة بالحصان، هل "فيتور داركوس" هنا؟ كان قريباً جداً وكادت أن تلمسه. قريبٌ لدرجة أنّه لو نظر جانباً لكان من المؤكد أن رآها، وهبَّت عاصفةٌ في رأسها بالرَّغم من أنَّ عامين مضيا منذ ذلك اليوم.. الكابوس الذي اصطدمت به في أستراليا، لكن يبدو بأنَّ هذا قدرها أن تلتقي ثانية بالبرتغالي الطويل عريض المنكبين. لكنّها لم تكن تريد أن تواجهه الآن.. وهذا ما كلُّ ما فكرت فيه في هذه اللحظة.. فكيف سيكون اللقاء بعد كلِّ هذه المدّة؟!
    Show book
  • هل تجرؤين؟ - cover

    هل تجرؤين؟

    جان نيكولا

    • 0
    • 0
    • 0
    روايةٌ أدبيّة للكاتبة جيسيكا ستيل، تتحدث عن مغامرات لورا ديكنسون، وحكايتها مع رئيس مجلس الإدارة، الفتاة التي في مطلع السادسة والعشرين، وهي سكرتيرة في شركة من الدرجة الثانية. يتمّ استدعاؤها من قبل رئيس مجلس إدارة دارموند وأستراليا، شركة ضخمة يتبعها عدد كبير جدًا من الشركات، وشركتها تلك كانت من ضمن الشركات التابعة، إلا أن رئيس المجلس يستدعيها، ويعرض عليها العمل لدى الشركة الكبرى بأسلوب مباشر، أقرب ما يكون إلى صيغة الأمر، وحينما يلتقيان في مكتبه يفاجئها بعرض آخر يستفزّها، وتبدأ رحلة التحدي فيما بينهما. كان ينظر إليها، يتفحّص جسدها ووجها فورما دخلت، رغم أنه مشغول بمكالمة هاتفية، انتابها الكبرياء، ووقفت بأنفة تواجهه بالنظرات المتفحصة ذاتها، لكن لم تكن بصورة مباشرة فظّة. راق لها شعره الأسود المنسدل، وعيناه السوداوان، كانت له طلعة خشنة صارمة، وشفتان قاسيتان، رغم ذلك لا تدري لماذا برزت لها صورة العاشق، التي سرعان ما نفتها من سيل أفكارها المتقطع. لسبب ما حدست أن هذا الرجل لم يحصل على الحب، ولم يحصل على مغامرات كافية تليق به، رغم أنه-على ما يبدو- في السابعة أو الثامنة والثلاثين. لكنّ آخر ما كانت تتخيل أن تفكر به هو حياته العاطفية، فرجاؤها الأول ألّا يعدل عن قراره بتوظيفها بعدما انحلت شركتها، وغادر مديرها الأول، وصارت وظيفتها في مهب الريح، لكن ما هذه الأحاسيس التي يثيرها هذا الرجل؟ مشاعر لم تظنّ يومًا أنها ستكون موجودة، ما الذي تغيّر؟ وكيف؟
    Show book
  • عصفورة صدى - cover

    عصفورة صدى

    ميرفت نعيم

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية أدبية اجتماعية، من تأليف الكاتبة مارغيت واي، تتناول قصة حياة فتاة أخطأت في اختيارها لشريك الحياة، فخُطبت لشخص بارد لا يبالي بأي شيء قد تتعرّض له. كان من المفترض أن ترث ايف وهي بطلة القصّة، ثروةَ أبيها بعد وفاة أمها، لكنها اكتشفت أن أمها قد بدّدت تلك الثروة الطائلة على دعم مشاريع زوجها الثاني، الذي تزوجته بعد وفاة والد ايف، فقد كان ممثلًا يقوم بأدوار غير ناجحة في أغلب الأحيان، وله بعض النشاطات التجارية التي تكفلت والدةُ ايف بها، ولم يكن رجلًا ناضجًا محترمًا، ولا ذو اطّلاعٍ وحُسن إدارة كي ينفق الأموال في وجهها الصحيح. لما تبيّن لخطيب ايف أنها لن ترث شيئًا، فسخ خطوبته بها، فراحت تواجه الظروف وحيدةً مكسورة القلب، لكن غارث ماسترز لم يتخلَّ عنها، بل ساهم في تسديد ديونها، وأخذها إلى المزرعة خاصّته كي يعتني بها. في تلك المزرعة نبَت لها مع حشائش الأرض ألف شعور جديد، وأزهرت الدنيا في عروقها مع إطلالة كلّ ربيع، وتجدّدت نبضات قلبها مع حبّات الندى يومًا بعد يوم.
    Show book
  • اللقاء بعد اليأس - cover

    اللقاء بعد اليأس

    شاشي ثارور

    • 0
    • 0
    • 0
    -قد أكون غبيا لكني لا أفهم شيئا من قصتك !أي فتاة تتكلم عنها -اسمعني عندما دخلت عند باردو في بداية فترة بعد الظهر كانت هناك فتاة تتأمل اللوحات المعلقة على متكأ اللوحات التقت نظراتنا، وكيف اشرح لك ؟ ...... كم رغبت في أن أضم هذه الفتاة إلي وأن أقبل هذا الفم الذي ما زال طفوليا. اتسعت حدقتا عيني جالان من الدهشة قال في شيء من المكر: -أتعلم أن ما تسرده الآن شيء جميل لكنّي لا أجد علاقةً بين ذهاب زوجتي معي وهذا الموضوع الذي يعبر عن حب من أول نظرة ؟. -حب من أول نظرة قد تكون مبالغة فلنقل إنها أعجبتني لقد تبادلنا بعض الكلمات وفهمت منها أنها ستتوجه إلى العرض مع زوجة أبيها. -ومن البديهي أنهما ستتواجدان في جناح باردو وذلك سنجد فرصة للتواجد هناك والدخول إلى الموضوع وسيكون ذلك بالتأكيد أسهل معك عما يكون عليه عندما أكون بمفردي هل فهمت الان ؟. -فهمت ... خاصة أنّك ترغب في جعلي أتجول في المعرض وأن أتوقف أمام الرسوم في انتظار مرور فتاة أحلامك عندما شاهد الضيق باديًا على وجه مارك أضاف: -منذ متى أجدك في حاجة إلى مساعد للوصول إلى رضا فتاة ؟..... -أنت بالتأكيد لا تفهم شيئا أخبرك بأنها الفتاة التي: قاطعه جيلبير غير مصدق هذا التأكيد -ها....". هذا الحديث كان عن "ستيفاني" الفينيسية التي وصلت إلى باريس لكي تكرس ذاتها لمهنتها كمصورة حرة وفي دنيا السينما والفنون و الاثار تقابلت مع الشاب الجميل مارك دي موجاندر ولم تشك يوما ما في تعرضها لدسيسة قام بها بعض المغامرين الفطنين المغرضين.. من ذا الذي يستطيع إنقاذها من اليأس ؟. ربما يكون مارك ؟ لكنه بعيد جدا. هذا بالإضافة إلى أنّه.. هل ما زال يحبها حقا ؟
    Show book