تسقط من شرفة دهشتها
هانس روزلينج
Editora: دار العين للنشر
Sinopse
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
Editora: دار العين للنشر
ما هي الخَطيئة؟! ما لونهَا ! هي ليست بَيضَاء بالطَبع ولا سوداء بال وَرضرَة رُبما هي بُرتُقالية وبطعم التَبغ لتُشبه قُبلَتكَ الأخيرة في سَيارة الأُجَرة حَيثُ كان وداعنا الأخير..
When a woman is under guardianship and the people closest to her die and she is wandering and wandering between multiple authorities, how do she think and what do she do?Ver livro
في صيف 1990، حربٌ تصهل خيولها في المنطقة وفجائعٌ على الأبواب، عامٌ من الغبار والنظر في مرآةٍ وجودية عميقة لأمةٍ مشت وتحرّكت في الشعر لكنها شربت وأكلت مع الحروب. في الرقّة شرقي سوريا، مررنا على رجلٍ بالصدفة، نطلب ماءً، كان يبكي وحيداً بعيداً عن البيوتات الطينية القريبة. رجلٌ خمسينيٌ بطول سروةٍ وهيبة فارس، كان يبكي بحرقةٍ ودمعٍ بلّل ثوبه العربي المطرّز في هذه القائظة فزاده تطريزا.. نزلت من سيارتي بكل عنفوان شابٍ عشريني، قلت له هل تحتاج شيئاً، هل نقدم لك مساعدةً ما؟ فقال لي وكأنه يهمس لي وحدي: مات أبي وانهدّ سقف الدار، ثم قال بصوت لا أنساه: أنا لابجي.. وأبجّي الهور وفراه على شحّ النهر من بعد وفراه مضى من عطى العتّاب وفراه وصار بحر العتابا تراب بتراب وقع بيت العتابا هذا على رأسي تماماً كهراوةٍ ثقيلةٍ فأقعدني قرب الرجل لا حول لي ولا قوة، حفظته جرعةً واحدةً بزحافاته وعلله وغموضه وكشفه، عانقت الرجل المكلوم الذي بكى بين يدي غريبٍ حشمةً من القريب. نحن الرجال نفهم هذا. حفظت هذا البيت كضربة سيف وظللت أردده حتى مشيب رأسي وفقد والدي الذي فسرّ البيت من جديد بضربة سيفٍ واحدة أيضاً. فسّر لي كل هذا البكاء الذي يفطر الحجر رغم أنني أتحضرّ للموقف مذ تلك المشهدية التي نغّصت ألوان الحياة لشابٍ في مقتبل الحياة، انتبه؛ صدفةً أيضاً، أن الموت لا بدّ أن يأتي للأقارب والأباعد، وأن موت الأب -كما رأينا- ريحٌ صرصرٌ تشلع الخيام وتكشف عورات الرجال فتعيدهم أطفالا..Ver livro
A true story about a woman from Upper Egypt, so great is what she did that the writer could not find a title for it except a southern palm tree.Ver livro
جد ولعب وجرح وحب بقلم رانيا رمضان ... كتاب جد ولعب وجرح وحب بقلم رانيا رمضان ..في هذا الديوان أربعة أوجه: الوجه الأول هو وجه الجدّ الذي من خلاله أوصف مواقفَ قاسيةً في حياتنا سواء من الأهل أو الأغراب. بينما الوجه الثاني هو وجه اللعب والضحك الذي به نسخر من الدنيا عندما تغلق في وجهنا الباب. أما عن الوجه الثالث فهو وجه الجرح الذي من خلاله نسافر إلى أعماق جراحنا الأليمة التي خلفها رحيل الأحباب.والوجه الأخير هو وجه الحب الذي من خلاله ننسى أوجاعنا ونعيش بسببه في عوالم الخيال الجميلة من دون قيودٍ أو تفكير أو حسابVer livro
أَنَا يَا ابـنَ أمِّي مُؤمـنٌ بطَريقَتِي لا مِثْلَ مَا قالوا ولا مَا عَلَّلُوا أنَا مُؤْمِنٌ بِالرَّبِّ… فَرْحةِ ثَاكِلٍ شَبَعِ اليَتَامَى مُنجِزٍ مَـا أمَّلُوا أَنَـا لَا أَرَاهُ هُنَــاكَ لكِـنْ هَهُنــَا هُمْ أَبْعَدُوهُ وَحَرَّمُوهُ وَحَلَّلُوا لَا دِينَ إِلَّا الـحُب لَسْتُ بِصَابِئٍ لَكِـنْ بِهَـذَا دِيـنُــه يَـتـَنَـزَّلُVer livro
لا شيء يكفي: من قلب الأدب الإسباني، تأتيك هذه المجموعة الشعرية المترجمة، التي تحمل بين سطورها مشاعر ثلاثة شعراء عبّروا عن الحب، الفقد، والوجود بأسلوب يمس القلب قبل العقل. لا شيء يكفي هو رحلة شعرية تأخذك عبر كلمات مترجمة بدقة، تحافظ على روح النصوص الأصلية، وتنقل إليك نبض الإحساس الإسباني العميق بصياغة عربية تنبض بالجمال.Ver livro