Join Ahmed, along with his friends, Nasser and Aisha, as they take a week-long trip around the many wonderful places in Qatar. The perfect pre-reader book for tiny tots looking to explore the community around them.
قد أُعجب بطلنا بمشهد الكشافة في مدرسته وهم يرفعون علم بلاده، كما أنهم كانوا يعزفون على آلاتٍ موسيقية وينشدون النشيد الوطني، فقرر الانضمام إلى الكشافة ليرفع العلم، لكن قائد الفرقة أعلمه أن مَنْ يرفع العلم عليه أن يمضي وقتًا في التدرُّب والأفضلية للأكبر سنًّا والأقدم في الكشافة، فماذا فعل الصغير ليكون جاهزًا لرفع العلم؟ وكيف جاءت فرصته لذلك؟Zum Buch
في هذه الحكاية يقصّ لنا كامل كيلاني مغامرات علاء الدين مع الأربعين حرامي، وهي قصة مشهورة في حكايات ألف ليلية وليلة الذي يتناول أقصوصات خيالية مسلية تمت ترجمتها إلى العديد من لغات العالم، بأسلوب بسيط يناسب الأطفال والناشئة وضمنّها عدداً من الدروس التي من المفيد التعرف بها. قاسم وعلاء الدين شقيقان ولكن الأخير فقيرلا يملك إلاّ بيتاً متواضعاً وثلاثة حمير يستخدمها لحمل الأمتعة وأداء بعض الأعمال التي تؤمن له قوت يومه. قاسم منّ الله عليه بأن أصبح غنياً يمتلك المال الوفير بعد أن تزوج بامرأة غنية ساعدته في تجارته ولكنه مع هذا لم يساعد أخاه الفقير. وفي يوم من الأيام وعلاء الدين في الغابة ومعه حميره سمع صوت فرسان فخاف وصعد فوق شجرة عالية متوارياً عن أنظارهم وعندها تمكن من مراقبتهم وكيف تمكن زعيمهم من فتح باب مغارة عظيمة بمجرد أن نطق كلمات قليلة. وبعد أن ذهب الأربعون فارساً نزل علاء الدين وذهب يستكشف المكان وتمكن من قتح باب المغارة وعندها أُصابته الدهشة!؟ فما الذي أدهشه وما الأحداث التي مر بها؟. حمّل علاء الدين واقرأ واحدة من أجمل الحكايا الكلاسيكية.Zum Buch
تعرض هذه القصة لقطة مقرّبة من عالم الأطفال في بيئتهم الداخلية. فياسر يُثير الفوضى -كمعظم الأولاد- ولكنّه يتدارك ويحصل على لقب جديد. تُرى ماذا فعل؟ وما هذا اللقب؟Zum Buch
تحكي لنا هذه القصة عن الفكرة التي كانت في رأس أم غسان، وقد دوَّنتها على ورقة حتّى صارت قصّة. تُرى مَن الذي رافقها في هذه الرحلة؟Zum Buch
إن مصادر التلوث البيئي تتنوع وتتعدد، وبخاصة مع التطور الاقتصادي والصناعي الذي نجم عنه ازدياد نسبة التلوث. تُرى كيف نحافظ على البيئة ونحميها؟Zum Buch
كانتِ المرأةُ العجوزُ قد سافرَتْ لزيارةِ ابنتهَا في بلدةٍ أخرى، وعادَتْ من سفرها في اليومِ الأخيرِ من الشهرِ، فعلمَتْ بأمرِ حوضي السمنِ والعسلِ، فأسرعَتْ إلى ساحةِ القصرِ لتملأ جرتيهَا.. لكنهَا وصلَتْ متأخرةً ووجدَتِ الحوضَيْنِ فارغينِ.. فراحتْ تجمعُ المتبقيَ على أطرافِ الحوضينِ بيدِها وتضعُه في جرتَيْها حتى ملأتْ نصفَهُما، وهمَّتْ بالانصرافِ.. فتعثرَتْ قدمُها في درجة السلمِ وسقطَتْ منهَا الجرتانِ، وانكسرتَا، وسالَ السمنُ والعسلُ على الأرضِ.. ووقعَتِ العجوزُ إلى جوارِ الجرتينِ تندبُ حظَّهَا السيئَ، وتقولُ: «بماذَا أدعُو عليك يا يوسف؟! سوف أدعو أن يبتليكَ الله بحبِّ لُولِيَّة». إقرأ التفاصيل لتعرف قصة الأمير يوسف والأميرة لوليه..Zum Buch
