أبو ريدة وكعب الخير
إدوارد دي بونو
Editorial: Al-Mashreq eBookstore
Sinopsis
مسرحية كوميدية غنائية باللهجة العامية، تحكي قصة العاشق البربري أبو ريدة ومعشوقته كعب الخير وتسلط الضوء على مهنة الخاطبة في مصر القديمة بسرد إبداعي متميز !!!!.
Editorial: Al-Mashreq eBookstore
مسرحية كوميدية غنائية باللهجة العامية، تحكي قصة العاشق البربري أبو ريدة ومعشوقته كعب الخير وتسلط الضوء على مهنة الخاطبة في مصر القديمة بسرد إبداعي متميز !!!!.
الجزء الأول من ثلاثية نجيب محفوظ الشهيرة، التي يعتبرها العديد من النقاد والمتخصصين في الأدب أفضل وأهم رواية عربية، حيث يستعرض هذا الجزء حياة أسرة مصرية يترأسها السيد أحمد عبد الجواد، التاجر ميسور الحال في حي الجمالية خلال فترة الحرب العالمية الأولى وانتهاء بثورة 1919، فالسيد شخصية تتميز بالازدواجية الصريحة، صارم للغاية في نطاق الأسرة وداخل البيت، أما خارجه فله شخصية مغايرة تمامًا، فهو المحبوب صاحب النكتة اللاذعة بين أصحابه دائم السهر في بيوت العوالم الماجنات. نُشرت الرواية عام 1956 وانتقلت لشاشة السينما عام 1964 ليصبح للقب "سي السيد" دلالة أوسع من الشخصية الروائية ذاتها.Ver libro
من العظيم أن يجد المرء وقتاً تزهو فيه روحه، وتروق له أفكاره وذكرياته، يجلس فيه مع نفسه ولنفسه، يحادثها مصارحاً ومعاتباً لها عما شغلت عنه وانطوت الأحداث عليه من شئون الحياة وصراعاتها المتلاحقة، فلم يجد اهتماماً منها، تلك اللحظات تجيش في النفس أشتاتاً من المشاعر، تبعث فيها الأمل تارة، واليأس والكآبة تارة أخرى. وعميد الأدب العربي "طه حسين" وجد نفسه في فضاء فصل الصيف الرحب جليس خواطر عدة صحبته أثناء سفره إلى "فرنسا"، حيث اجتمع له صفاء السماء، وعليل الهواء، وغريب الحياة وجديدها، فجاد بخواطره التي أحب بعضها، وكره بعضها الآخر، غير أنها تفيض بدفء المشاعر، ورهافة الحس، وعظيم الفائدة.Ver libro
مجموعة من القصص القصيرة من تأليف فولتير، تتضمن ميكروميغاس بشكل أساسي، والتي تتحدث عن عمالقة يعيشون في كواكب أخرى يزورون الأرض، وقصة ممنون أو الحكمة البشرية، وقصة الزوجة المخلصة، وقصة سزوستريس.Ver libro
في هذه الرواية الفريدة في بنائها ومضمونها، يعيد نجيب محفوظ صياغة التاريخ المصري من وجهة نظر مختلفة، حيث يجمع الحُكًام المصريين منذ عهد «مينا» موحد القُطْرَين وصولًا لعصر «السادات»، فيُجري بينهم حوارًا طويلًا في صورة محاكمة تستدعي كلًّا منهم للوقوف أمامها. يستلهم محفوظ فكرة المحاكمة من أسطورة مصرية قديمة تدور حول العدل والحساب بعد البعث في الحياة الآخرة، وتتألف المحكمة من أوزوريس في الصدارة ومن حوله إيزيس وحورس. يبدأ الحساب، وتشرع المحكمة في مقاضاة كل حاكم وإبراز ما له وما عليه خلال فترة حُكمه، بحيث تنتهي بكلٍّ منهم إما في النعيم الأبدي أو في مقام التافهين.Ver libro
يتضمن الكتاب تصنيف المعلقات العشر وشرحها، فليس في الأدب العربي قصائد اشتهرت كالمعلقات، ومن هنا فقد اهتم بها علماء العربية قديماً وحديثاً، وأولوها عنايتهم جميعاً وشروحاً وتدريساً واختياراً. ولعل شرح الخطيب التبريزي من أهمها وأجلها، ذلك لأنه استفاد ممن تقدمه من شرح تلك القصائد الغر، فجاء بشرح واف مع اختصاره. وخرج فيه من الخلاف بعدد المعلقات فأوردهن عشراً على التمام.Ver libro
في هذه الرواية يضفر محفوظ كبرى همومه وأسئلته عن الحب والموت والأزمات التي تواجه الإنسان العصري، على خلفية الأجواء المتوترة التي شهِدتها مصر عام 1981، نتيجة الانفتاح الاقتصادي الذي انتهجه السادات فأدى لاستنزاف الطبقة المتوسطة وجرفها لحالة من انعدام الأمل. يقصُّ الرُّواة الثلاثة قصصهم المتشابكة؛ محتشمي زايد، الجد الثمانيني الساخر الذي يجهز نفسه للقاء الموت، مُراقبًا محنة حفيده علوان بلا حول ولا قوة، وعلوان الشاب الذي يُعاني أزمة مادية تقف عائقًا أمام تحقيق حُلمه بالزواج من حبيبته راندا، وراندا نفسها بما تجسده من جمال وسيطرة على الذات، حيث يضطر كل منهما لشق طريقه نحو الكرامة في عالم فاسد حيث كل شيء معروض للبيع.Ver libro