أصوات الجرار القديمة
داليا فتحي
Editora: Sama Publishing House
Sinopse
يرتكز البلكي في مجموعته القصصية أصوات الجرار القديمة على موروث اجتماعي وخصوصية بيئية لا تنضب حكايتها ففيها سطوة الماضي وجماليات الغياب والولع بالموروث.
Editora: Sama Publishing House
يرتكز البلكي في مجموعته القصصية أصوات الجرار القديمة على موروث اجتماعي وخصوصية بيئية لا تنضب حكايتها ففيها سطوة الماضي وجماليات الغياب والولع بالموروث.
إحدى أشهر مجموعات محفوظ القصصية وأكثرها انتقالًا لشاشة السينما والتلفزيون، حيث تحوَّلت خمس قصص من الثمانية التي تشكِّلها لأربعة أفلام ومسلسل تلفزيوني. في هذه القصص تختلط الرمزية بالواقعية على نحو مذهل بحيث يضمحل الخيط الفاصل بين الواقع والخيال. في كل قصة حياةٌ مكتملة لا يشعر حيالها القارئ بالاختزال المعتاد في القصة القصيرة، بحيث ترسم مشهدًا لما وقع في النصف الأخير من السبعينيات من تأثيرات ثقيلة الوطأة على المجتمع المصري نتيجة التحوُّل إلى النظام الرأسمالي، بكل ما جرَّه على الطبقة المتوسطة من معاناة اقتصادية وتدهور أخلاقي وسط معترك من التنافسية والانتهازية.Ver livro
في مناخ من الفانتازيا والإثارة والتشويق يكتب د. نبيل فاروق مجموعة قصصية مميزة ذات نهايات لا يمكن التنبؤ بها حيث يطرق بها أبواب الخيال ليجعل القارئ في حالة من النشوة والتحليق، لتكون بوابتك حتى تكتشف ما لا تستطيع أن تكتشفه بمفردك، وتتفتح لك عوالم لم تعرفها من قبل في كل قصة من المجموعة، ثم تجد نفسك في جسد أحد الشخصيات وعليك أن تختار وتحدد النهاية بنفسك لتصل إلى أقصى درجات الخيال...Ver livro
تسرد القصص في مجموعة" أوهام شرقية " ، خسارة مدينة، ومعاناة المرأة بحثاً عن وجود تحت الشمس، في عالم منهار وضائع.. إنها قصص مآسي الحرب الأهليّة في لبنان، بنتائجها الفاجعة التي دفعت ثمنها المرأة،كما هو شأن كل حرب. ترصد الكاتبة خواء حياة بطلات قصصها،وهنّ نساء واقعيّات، يطمحن أن يتعلّمن ليتحررن، ويعملن، ويخترن أزواجاً لا يضعون الحواجز في طرقهن، ويحرمونهن من حريّتهن المشروعة،متعلّمات يدفعن ضريبةً ثقيلة،أو أنصاف متعلّمات، لا لتقصير منهن، ولكن لقسوة ظروف الحياة. الحياة كما تبدو في هذه المجموعة ليست أكثر من مرايا مكسورة والحقائق فيها مضحكة جداً، وكذلك أسماء الأبطال التي لا تلائم معناها، إنها لعبة دوائر وكل دائرة تفضي إلى دائرة أخرى.Ver livro
هذا الفتى هو شريف قنديل، أو الصحفى الحزين، كما اعتاد أن يسمي نفسه فى مقالاته الأولى. والحقيقة أنى أعرف شريف قنديل منذ زمن بعيد يزيد عن الثلاثين عاما. فى تلك الفترة كان كثير الترحال لأنه الصحفى الدؤوب، فكثيرا ما كانت جريدة "المسلمون" تبتعثه إلى أماكن الصراعات فى العالم؛ أذكر جيدا كم عانى فى هذه السفريات وعانت معه أسرته من قلق وخوف لأنه دائما ما يتتبع الحروب فى إريتريا والصومال والسودان والسنغال وفى أفغانستان. وتتويجا لتلك الفترة فقد فاز بجائزة على وهشام حافظ للصحافة مناصفة مع الأدبية أحلام مستغانمي. كان محملا بقضايا الأمة مهموما بها، لكن لا مانع من إحضار الزي الشعبي لكل بلد كتذكار لاندماجه مع همومهمVer livro
كنت أحاول أن أقاوم كلَّ ما يدفعني إلى النظر خلفي طوال الطريق. كان قلبي ينزف ليترك أثراً في هذا المكان أو ذاك، وجرحاً لا يندمل... ولمَّا كنت أحاول مقاومة هذا الشعور، كان عقلي لا يملُّ الافتراضات الصادمة التي قد تكون ثمن تردُّدي هذا إن أصخت سمعي إليه... القذائف المسعورة، الرصاص الأعمى، المعتقلات، الجوع، البرد، الخوف، وغيرها الكثير... كانت هذه الصور المرعبة أقوى بكثير من مشاعري، ومن شيء سامٍ اسمه الوطن... فضَّلت الموت حنيناً إليه على أن أموت لأجله...Ver livro
مجموعة قصصية للأديب الصيني «باي بينغ جيه» ضمن سلسلة إبداعات أدب الأقليات الصينية، وتضم قصصًا قصيرة لعادات الأقليات الصينية، وسلوكيات العائلات في المناسبات الدينية والاحتفالات الأخرى المختلفة، وتتباين فيها الشخصيات والزمان والمكان، لتضع القارئ أمام رسم أدبي يشرح حياة الأقليات الصينية المليئة بالتفاصيل والمفارقات. ترجمه عن الصينية: فريق بيت الحكمة.Ver livro