Other books that might interest you

• 

  البستان في ذكر الأولياء والعلماء...

  عمر رشيد

  • 0
  • 0
  • 0

  كتاب في التراجم تناول تراجم عدد كبير من العلماء والآولياء الذين عاشو في تلمسان وأحوازها فذكر أسمائهم وأحوالهم وعلومهم وأثارهم ومايتعلق بهم مما يقدم لنا صورة عن العصر الذي عاشو فيه

  Show book

• 

  طيف ملكي

  مجموعة رواة

  • 0
  • 0
  • 0

  «طيف ملكي» سلسلة رسائل تتضمّن تذكارًا لأحاديث وتأملات تداولتها الأميرة قدريّة حسين مع بعض الملكات، من ترجمة مصطفى عبد الرازق، وقد استوحتها- على حدّ قولها من الأرواح الملوكية التي كشفت لها الغطاء عن تاريخ مصر القديم، ومنها عرفت كيف كان صنيع تلك الملكات، اللاتي حلَّت فيهن روح الوطن عبر الأجيال المتعاقبة، وقد خطرت على القلب ذكرى ملكات أُخر في حضرتهنّ، من ملوك العهد الإسلامي العظيم. تجوّلت أفكار الأميرة قدريّة في باحات المعابد الخاشعة، وفي جوف الوديان الموحشة، وفوق الأفاريز البديعة القائمة على قبور «طيبة»، فنضجت روحها بين أكناف المكان تستمدّ عبق التاريخ، وتستلهم إنجازات الشعوب وحكّامها، بالأخصّ السيّدات منهم، فكانت رسائلها إلى تلك الملكات كأنهنّ حاضرات، وهنّ حاضرات بالفعل بأمجادهنّ وبطولاتهنّ النسوية الخالدة، وتضحياتهنّ من أجل عمران البلاد وتطوّرها، والذّود عن حماها أيضًا. استذكرت الملكة «هاتاسو» وهي من أوائل ملكات مصر الفرعونية، و«شجرة الدر» في العصور الإسلامية، والملكة «أهمس - نوفيريتاري» وقد كانت امرأةً ذات جبروت وسلطان، ممّا عدا بالشعب المصريّ آنذاك أن يجعل منها آلهةً خالدة، وغيرهنّ أيضًا.

  Show book

• 

  عائشة تيمور

  تامر لبد

  • 0
  • 0
  • 0

  تناولت الكاتبة مي زيادة في كتابها هذا حياة الشاعرة عائشة تيمور، وهي من طليعة شعراء عصرها، كما أنها تحدّثت عن عصر الشاعرة أيضًا إلى جانب حياتها الشخصيّة، مثلَ: النشأة والزواج، وبيئة الشاعرة واللغات الثلاث التي أجادتها، وتناولت أشعارها في الغزل والأخلاق والدين، وكتاباتها في النثر. الشاعرة هي عائشة عصمت تيمور، بنت إسماعيل باشا تيمور. ولدت في مدينة القاهرة سنة ١٨٤٠م. بدى عليها النبوغ في سنٍّ مبكّرة، وآنس منها والدها حبّ تعلم القراءة والكتابة، فخصص لها أستاذين لتعلّم الخط والقرآن والفقه، و الصرف والنحو واللغة الفارسية.أتمت حفظ القرآن الكريم، وباشرت بمطالعة الكتب الأدبية، حتى نضجت لديها ملكة الأدب. برعت تيمور في نظم الشعر، وتعلمت اللغة التركية، عن والدتها ووالدها. تزوجت الشاعرة من توفيق زاده، وعمرها أربعة عشر عامًا، كتبت ثلاثة دواوين باللغات العربية والتركية والفارسية، وألَّفت في النثر كتابين: «نتائج الأحوال» و«مرآة التأمل في الأمر». توفيت الشاعرة عائشة تيمور في ٢ أيار سنة ،١٩٠٢ وقد كانت في سن الثانية والستين.

  Show book

• 

  سن ياتسن أبو الصين

  سلطان موسى الموسى

  • 0
  • 0
  • 0

  يعتبر «سن ياتسن» الطبيب المثقف والسياسي الداهية هو مؤسس الصين الحديثة؛ حيث أنهى حكم الأسر الصينية المتعاقبة الذي دام لعقود طويلة وذلك بعد أن شارك في قيادة الثورة ضدهم لتصبح الصين جمهورية. كان ياتسن يرى أن للصين «شعبًا ووطنًا» حالة خاصة تختلف عن بقية الدول. فالأفكار الثورية التي كانت سائدة في بداية القرن العشرين من ماركسية أو ليبرالية مستقاة من الثورة الفرنسية لا تصلح كمبادئ لثورة الصين؛ لاختلاف تركيبة المجتمع الصيني وخصوصية مشكلاته، فوضع المبادئ الثلاثة لإصلاح الصين؛ وهذه المبادئ هي: السيادة للشعب، والاعتصام بالقومية الصينية الجامعة لأبناء الشعب، والمبدأ الأخير هو العمل على تيسير معيشة الصينيين وتحسين أحوالهم. وفي الكتاب يسرد العقاد قصة ياتسن وحال الأمة الصينية قبل الثورة، ويبين ماذا فعل ياتسن ليحقق مبادئه الثلاثة.

  Show book

• 

  حافظ وشوقي

  طه حسين

  • 0
  • 0
  • 0

  في أوج القرن العشرين، انطلقت نهضة أدبية كبرى تجسدت في عبقريَّتيْ شعرين مصريين. كان "أحمد شوقي" يتصدَّر سماء الشعر بتفوُّقه وعبقريته، و"حافظ إبراهيم" لمع نجمه بين شعراء عصره وأُطلِق عليه لقب "شاعر النيل". إنجازاتهما أعادت الحياة للشعر العربي، فأحيياه بروعة وجمال وأعادا له نشاطه ورونقه. في هذا السياق، لم يكتف "طه حسين" بالإشادة العميقة بهما، بل تقدَّم بنقدٍ بناء وعادل، فألقى الضوء على الأخطاء البسيطة التي وقعا فيها، ورغم أن علاقته مع "أحمد شوقي" كانت متوترة، إلا أنه أظهر التزامه بالنزاهة والعدل في تقدير إسهاماتهما الكبيرة في الأدب العربي. هكذا اندمج الثلاثة علماء الأدب في مواجهة الزمن، حيث راصد "طه حسين" بأمانة وإخلاص التأثيرات والإبداعات التي سطرها هذان العباقرة، مؤكدًا أهمية ومكانتهما الفريدة في الشعر العربي.

  Show book

• 

  عبقرية الإمام عليّ

  إبراهيم المحلاوي

  • 0
  • 0
  • 0

  تُعدّ سلسلة العبقريّات من أشهر مؤلّفات العقّاد، وفي هذا الكتاب يُقدّم العقّاد سيرةَ الإمام عليّ، مُشيرًا إلى الجوانب الإنسانيّة في شخصيّته، كما يُسلّط الضّوء على بعض أفكاره الفريدة في التصوّف والشّريعة والأخلاق، وتحدّث العقّاد كذلك عن أخلاق الإمام عليّ، فذكر نقاء سريرته وعلوّ همّته، وغزارة علمه، وزهده وحكمته، وشجاعته، فضمّن هذا الكتاب سيرةً عظيمةً جاعلًا محورها جوانب النّفس الإنسانيّة. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.

  Show book