Editora: Sahla Books
ما الذي فعلته في آخر مرة أخفقت فيها؟ هل بدأت في إلقاء اللوم على الآخرين والظروف من حولك؟ هل ظللت تفكر بأنّك فاشل وأنّه لا جدوى من المحاولة؟ هل تشعر الآن أنك عالق في دائرة من الخوف أو من الفشل تؤدي بك إلى الشعور بالمزيد من الفشل؟ إن أجبت بنعم، فأنت لست الشخص الوحيد...
سوف تتعلم كيف تحدد مصير حياتك وسعادتك من من خلال إدراكك للانماط البشرية ومراحل تعلم الانسان وكيف يتعامل العقل البشري مع تجارب الحياة والفوائد العشر للإدراك ومبادئ الإدراك.Ver livro
عزيزي الرجل .. ربما لن يضيف لك هذا الملخص جديدًا، لكنّه يتحدث بالنيابة عنك، ويعبر عنك بطريقة لم تخطر يومًا على بالك، وسيكون بمثابة متنفس لأفكارك ومشاعرك التي تعجز عن جمعها في ملف واحد، وحين تنتهي منه ستسارع إلى دعوة امرأتك للاستماع إليه وأنت مقرٍّ بكل ما جاء فيه.. أما أنت، سيدتي، فأنت محظوظة لأنك ستسمعين كلامًا مهما، بل قد يكون هذا أهمُّ كلام على الإطلاق تسمعه امرأة تريد لنفسها حياة مستقرة مع شريكها.Ver livro
بيع أكثر من ستمائة ألف نسخة من هذا الكتاب ومليون نسخة من مجلداته حول العالم، ونُشر بعشرين لغة، وذلك لما يحتويه من أفكار قيمة لحياتنا اليومية، وكذلك لما يشتمل عليه من الحكم والمقترحات التي تساعد كل إنسان على التواصل مع الناس أفرادًا أو مجموعات والتحدث إليهم بفعالية.Ver livro
جميعنا مرضى نفسيون. لا تتعجب! هذه حقيقة عليك أن تتقبلها، حتى تستطيع أن تبدأ رحلة التغيير. هذا الكتاب عن احتياجاتك ومخاوفك، وحقوقك النفسية.. سوف ينتقل بك بهدوء وثقة من السير فوق أشواك العلاقات الخطرة، إلى الضرب على الأرض بشكل إيقاعي مبهر. تمامًا كأنَّك راقص فلامنكو محترف.. يرقص فوق آلامه.. ويزلزل القلوب من حوله.. شخصٌ يعلن عن نفسه أمام العالم مع كل دبدبة عالية مدوية من قدميه.. إنسان جديد يرفع عنقه إلى السماء، ويغرس جذوره الجديدة في أعماق الأرض.Ver livro
الحديث عن التمييز الجنسي يصيب الكثير من الناس بالغضب، يجعلهم يتهربون من الخوض فيه، فلا يوجد رجل يريد أن يتنازل عن بعض حقوقه التي منحها له المجتمع، لذا من الطبيعي أن يشعر بالتهديد حينما يسمع كلمة "نسوية ". العالم منقسمٌ منذ قرون إلى صنفين هما الرجال والنساء، الأول اضطهد الآخر وأقصاه وحتى الآن لم يحصل الثاني على كامل حقوقه، لذا ستظل كلمة "نسوية" سلاحًا مشهورًا أمام الرجال، الذين لا يشعرون بالأمان سوى بالمحافظة على وضعهم، وما هم عليه.Ver livro
لا يكفي أن يكون الطعام شهيًّا، بل ينبغي فوق ذلك أن يكون مغذيًّا، شاملًا للعناصر الأساسية التي يتطلبها الجسم، عظمًا ولحمًا ودمًا. ولا يكفي أن يكون اللباس جميلًا، جذابًا أنيقًا، بل ينبغي فوق ذلك أن تتوافر فيه شروط الوقاية، وحفظ الجسم من عوادي الجو وتقلباته، وملاءمته للإقليم وتقلب الفصول، وكذلك التربية تقوم بوظيفتين أساسيتين، الزينة والحياة العلمية، ومن ينطر أهمية الثياب في الزينة ؟ ومن ينكر الزينة في الثياب ؟ ومن ذا الذي لا ينشد الجمال والكياسة في الملبس ؟ وما نفع الثوب الذي يزين صاحبه ويتركه عاريًا ؟ والتربية تخلع على صاحبها ثوب الظرف، والرقة، والتمدين، وحلاوة التعبير، والسير والوقوف، والجلوس، ومعاملة الغير، وكذلك فهي تصقل صاحبها وتهذبه، كما تصقل يد الصانع اللآلئ وتجملها. فوظيفة التربية هنا الزينة والزخرف، وهي لازمة للإنسان لزوم الزينة للملابس. غير أن وظيفتها الأخرى عملية، وهي إعداد صاحبها لدخول ميدان الحياة ظافرًا منتصرًا، يعمل ويربح، ويكد ويرتزق، وينصب ويكسب، ويأكل خبزه بعرق جبينه، ويرغد عيشه، وينعم باله، ويعمل كعضو عامل في المجتمع الإنساني. ومن ذا الذي يقتصر على التربية للزينة ؟ ومن ذا الذي يقصر تربيته على العمل المحض ؟Ver livro
