Editorial: Sahla Books
في كتابه "الخوف: ترامب في البيت الأبيض"، الذي أصدره في سبتمبرعام ألفين وثمانية عشر، يثير الصحفي بوب ودورد الجدل مجددًا بمحاولته كشف الجانب الشخصي والخفي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وطريقته الارتجالية في إدارة شؤون أقوى دولة في العالم. يروي "بوب ودورد" في كتابه شهادات شخصيات حيوية وقريبة من فريق ترامب الرئاسي، توضح كيف يتعامل معه فريقه.
السجادة التي تحمل حلميكلّما غيّرت أمّي سجّادة غرفتي.. تغيرت أحلامي! في البداية كان الأمر مسليا، أستمتع بتنوع الأحلام مع تغير السجادة. لكن مع مرور الوقت، بت أعرف تقريبا نوع الحلم الذي سيراودني، من معرفتي للسجادة التي ستفرشها أمي في غرفتي.Ver libro
يعرض الباحث فيه فيه الديانة المصرية في أخص صفاتها، ويتتبع حياتها الطويلة مستعينا في ذلك بمادة تاريخية وأثرية لا حصر لها، إذ من حق المؤرخ، بل من واجبه، أن يطرح جانبًا ما ليس له أهمية وما من شأنه أن يثير الارتباك. يقول مؤلف الكتاب "ليس من قصدي أن يكون كتابي شاملًا، لا يفتقد فيه العالم المختص شيئًا، ولكن القارئ إذا ألفى فيه ما يزيد كثيرًا على القطاط المقدسة والمومياوات، وإذا وجد في بعض الأحيان أن في العقيدة المصرية من الأفكار والمشاعر ما لا تخجل منه الديانات السامية، فقد أدى كتابي الغاية منه".Ver libro
البرديات وما اشتملت عليه من معلومات تؤكد أن الطب عند قدماء المصريين؛ قد اقتصر على كهان المعابد، فكان الكاهن هو الطبيب، وكان المعبد من الأهمية بمكان حيث التحقت مدارس الطب بالمعابد الكبيرة وألحق بها المدارس الطبية أماكن للعلاج والتداوي، وكان علاج المرضى يتم في المعابد، فكان الكُهان يقومون بالعلاج ويلبسون جبة بيضاء ويحلقون شعورهم.. ومن أعمالهم أنهم كانوا يُضمدون الجراح ويجبرون الكسور، وكانوا يستخدمون لذلك بعض الآلات الجراحية التي توصلوا إليها. أما عن الفلسفة الطبية المصرية القديمة فقد اقتنع المصري القديم بأن لكل عضو إله يحميه؛ كما قالوا بأن الهواء يدخل الجسم عن طريق الأنف والأذن؛ واعتقدوا بأن أصل الروح في القلب والمخ؛ وبأن الروح ستعود للجسم فاهتموا بعلم التحنيط الذي يتحتم قبله أن يجيدوا علم التشريح.Ver libro
يقع هذ الكتاب «عصر المأمون» في مجلدات ثلاثة؛ خصص المؤلف أولها بالتاريخ وما إلى التاريخ، وثانيها وثالثها بالأدب وما إلى الأدب، واعتمد في تلخيص للشعراء فيهما على أمهات المظانِّ الأدبية، لا سيما كتاب «الأغاني».. وقسم المجلد الأول إلى كتب ثلاثة عالج فيها البحث عن عصور بني أمية وبني العباس والمأمون، وقد توخى الإيجاز في الحوادث التاريخية عن عصري الأمويين والعباسيين؛ لأنهما بمثابة تكأة وأساس للموضوع ، كما راعى الاستمساك بالحيدة التامة وعدم التطوح مع أولئك المؤرخين والرواة الذين تأثروا بأهوائهم السياسية، ومعتقداتهم المذهبية، والذين ابتعدوا عن محجة الصواب بمغالاتُهم في الانتصار لفكرتهم الحزبية.Ver libro
ترسخ أساس الدولة وتتوطد دعائمها، فينصرف أهلها آمنين إلى طلب الثراء، ويتفنَّنون في جلب المال من وجوه المكاسب، وإنفاقه في أسباب الرفاهة والملاذِّ؛ وهنا يأتي دور المرأة ويكثر الالتفات إليها، فتعلم مكانتها ويعرف لها القوم دالتها ... فكانوا يدعونها حينًا مَلَكًا كريمًا، وحينًا كوكبًا منيرًا، وإذا أرادوا عشقها واشتهاء قُربها قالوا عبادتها والفناء في حبها، وقد تلطَّف بعضهم فبسط صفحة خَدِّهِ وِطاءً لنعلها. وإنه لأغلظ شسعًا وأخشن مسًّا من حذاء تلبسه غادات اليوم، يكاد يحسب لابسه حافيًا! ولا أنكر أن المدنية العصرية أرفق بالمرأة مع هذا من المدنيات الغابرة، ولكنه رفق جاء به تحدُّد الواجبات والحقوق الذي اقتضته طبيعة اجتماعنا، وروح التعميم التي لا بد منها في شرائعنا. عباس محمود العقادVer libro
هذا الكتاب صدرت طبعته الأولى بالإنجليزية عام 9981م، ولازالت طبعاته تواصل الصدورحتى الآن، ما يؤكد أنه ما زال يجد إقبالًا لدى القارئ الغربي، وأن ترجمته التي صدرت في القاهرة عام 8391م، كانت إضافة مهمَّة للمكتبة العربية. مؤلِّف الكتاب، هو المؤرخ والمفكر الهندي السيد أمير علي (9481-8291م)، والذي تميز بقُدرته على مخاطبة الغرب بلغةٍ غربيَّة، وعَرْضِ أفكاره في ثوبٍ علمي يتذوَّقه الذهن الغربي ولا يُنكره الذهن الإسلامي، بحيث أخرج للغرب أجمل وأدق صورة عن المجتمع الإسلامي القديم ومدنيته وتفكيره. وقدَّم أمير علي - في كتابه هذا - التاريخ العربي الإسلامي خلال العصور المُتعاقبة، متناولًا تاريخ الدول الإسلامية دولة فدولة، مقدِّمًا للقارئ تاريخ الإسلام ودُوَله في ضوء النظريات الحديثة، سواء من حيث الدولة أو السياسة، باحثًا في نهضة المسلمين وتدهور سلطانهم، والتطور الاقتصادي والاجتماعي والفكري في الأمة العربية منذ أقدم العصور وحتى إغارة التتار على بغداد، وقد عُني بالناحيتين الاجتماعية والفكرية، حيث قدَّم عنهما في نهاية كل دولة لمحة عميقة ممتعة.Ver libro
