شرائع محرمة
ألفة عبده
Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
Beschreibung
الى كل رجل لم يعمل بشرع الله ، وإلى كل أنثى لم تطلب بحقها خضوعها وخوفا من مخالفة العادات والتقاليد إلى مجتمع ظالم لا يعطي كل ذي حق حقه إلى الجميع كلنا مسئولون أمام الله
Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
الى كل رجل لم يعمل بشرع الله ، وإلى كل أنثى لم تطلب بحقها خضوعها وخوفا من مخالفة العادات والتقاليد إلى مجتمع ظالم لا يعطي كل ذي حق حقه إلى الجميع كلنا مسئولون أمام الله
من خلال خبرتها الإكلينيكية والتوعوية للآباء والأمهات والمراهقين استطاعت د. مارلين بسطوروس الغوص في أفكار ومشاعر وخبرات وصراعات جميع الأطراف، حيث تناقش في كتابها "رحلة المراهقة: نخطو معًا نحو النضوج" أبعاد المراهقة من الناحية النفسية والاجتماعية، ومدى حساسية تلك الفترة التشكيلية للإنسان وعلاقاته بما حوله والمحيطين به، وكيفية تخطيها للوصول للنضج.Zum Buch
لم يكن الفقيه الأديب ابن حزم غافلا عما يدور في مجتمعه، وكان مدركا لتفشي ظواهر اجتماعية سلبية في هذا المجتمع، فقرر أن يواجهها بمؤلفات عدة، وألزم نفسه بأن يكون مربيا، وله رسائل عدة في هذا المجال منها كتابه الأشهر "طوق الحمامة في الأُلفَةِ والأُلَّاف"، وكان يعلم أن هذا المجتمع بكل معايبه ومثالبه لن يتقبل كتابا لفقيه عن الحب، وقد عبر ابن حزم عن ذلك بين ثنايا الكتاب في غير موضع، لعل أوضحها قوله: "وأنا أعلم أنه سيُنكر عليَّ بعضُ المُتعصبين عليَّ تأليفي لمثل هذا.
وهكذا.. ومنذ ألف عام لم يخجل الفقيه المُحافظ أن يناقش موضوعًا شائكًا كهذا في كتاب مُفرد وعلى طول ثلاثين فصلًا يفصّل بلا حرج الحب بدءًا من ماهيته وعلاماته، ويسهب في فصوله ويفصل كل فصول الحب من الهجر والوصل، والسلو والوفاء؛ كما يستشهد بقصص واقعية ومنها قصص له شخصيًا، ويجمع الكتاب بين الحب والسيرة الذاتية، باقترابه من الجانب العاطفي من حياة الفقيه، والحياة العاطفية لعدد من معاصريه.
Zum Buch
عُرف سن المراهقة بأنّه فترة من العمر تبدأ من عمر خمس عشرة سنة وصولاً إلى واحد وعشرين سنة، وتتميّز هذه الفترة بأنّها من أصعب الفترات التي تمر على الإنسان، كونها مُتقلبة ومصحوبة بالعديد من التغيّرات الجسميّة والعقليّة والعاطفيّة والاجتماعيّة، بالإضافة إلى كونها أول اختبار للشخص في حياته، وتعتري هذه المرحلة الكثير من المخاطر التي يتوجب على الوالدين أن يكونوا متنبهين لها، وأن يحاولوا قدر الإمكان السيطرة عليها، ونجد أن أهم مخاطر سن المراهقة، وطرق التغلب عليها.Zum Buch
سلك المؤلف في تأليفه لهذا الكتاب منهجا محددا. فدرس فيه العلاقة بين المنطق القديم والمنطق الحديث، وعرض فيه للملاحظة والتجربة والفروض وطرق التحقق من صدقها، ثم عالج مسألتي التحليل والتركيب، والعلاقة بين السبب والقانون. وأخيرا عرض لمناهج البحث في كل من العلوم الرياضية والطبيعية وعلم الاجتماع والتاريخ. لهذا يعد هذا الكتاب الفذ مرجعا حيا دائما لكل قراء وطلاب المنطق ومناهج البحث. يقول محمود قاسم: "علمت أن الكتب لا تؤلف لطائفة خاصة، ولا لمستوى معين، بل يجب أن تكتب لبيئة ثقافية أكثر اتساعا، وأن تكون أكثر اتجاها إلى المستقبل منها إلى الحاضر. ومع ذلك رأيت أن التعمق في البحث لا يحول، ضرورة، دون السهولة في العرض، بل أعتقد أن أحد الأمرين نتيجة للآخر. وهذا هو ما أظن، في غير زهو، أنني حققته إلى حد كبير في هذه الطبعة". يتتبع هذا الكتاب الرحلة الطويلة التي قطعها المنطق منذ أرسطو حتى المنهج التجريبي، وحيث يرى المؤلف أن منطق أرسطو منطقا تاريخيا يعبر عن إحدى المراحل التي مر بها الفكر البشري، عندما كان مرتبطا بحركة العلوم في العصر القديم، وبخاصة العلوم الرياضية. بينما المنطق الحديث، وهو منطق الاستقراء أو المنهج التجريبي، فيسلك مسلك الاستدلال الرياضي. بمعنى أن كل منهج في البحث لابد أن يكون منهجا فرضيا استنتاجيا، وأن هذا المنهج العام في التفكير تختلف تفاصيله باختلاف طبيعة الموضوعات التي يعالجها في مختلف العلوم. وهكذا تنشأ الأساليب المنهجية الخاصة بكل علم منها، فتظهر الملاحظة والتجربة والمقارنة والإحصاء وهلم جرا، لكن الجوهر يظل واحدا، وهو أن يضع الباحث فروضا لكي يستنبط منها نتائجها، ثم يتحقق من صدقها، إما بالرياضة وإما بالملاحظة والتجربة.Zum Buch
يعيش على أرض مصر شعب واحد يتكون من أغلبية تدين بالإسلام، وأقلية يمثلها القِبْط تدين بالمسيحية. ويشري مصطلح الأغلبية والأقلية هنا إلى النسبة العددية. لأن القِبْط كأقلية دينية لا يشكلون أقلية عرقية أو سالية أو إثنية أو لغوية. وهو الأمر الذي ميز الشعب في مصر بدرجة عالية من التماسك لما كانت الحضارة العربية الإسلامية قد تفاعلت مع حضارة البلدان التي دخلت في دائرتها، وأن هذه الحضارة أعطت وأخذت، فإن روابط التكامل لم تنقطع، حتى في تلك العصور التاريخية التي تعرض فيها القِبْط لقيود أو إجراءات ذات طابع تمييزي شديد أو يسري. وبعد أن تحولت غالبية المصريين إلى الإسالم، وبعد أن أصبحت العربية لغة الجميع، استمر القِبْط مرتبطين بالنسق الثقافي العام لمجتمعهم الأكبر. وأما ثقافتهم الفرعية فقد تمركزت بالأساس في تجلياتها المادية والفكرية المختلفة حول كل ما يتصل بعقيدتهم الدينية ومقومات عبادتهم. تعالج الدراسة بعض الإشكاليات التي ترتبط بقضايا التكامل بين المسلمين والقِبْط. ثم تنتهي بمحاولة لطرح عناصر رؤية مستقبلية.Zum Buch
المثل الشعبي هو تعبير عن نتاج تجربة شعبية طويلة أدت إلى عبرة وحكمة، وتؤسَّس على هذه الخبرة الحض على سلوك معين، أو التحذير من سلوك معين. والأمثال الشعبية تقص قصة موجزة فتسهم في تكوين وجدان الناس حين يلقنون الحكمة الشعبية وطرق السلوك المستحبة. ومجموعة الأمثال الشعبية، على تنافر بعضها وبعض في كثير من الحالات، تكوّن ملامح فكر شعبي ذي سمات ومعايير خاصة. فهي إذن جزء من ملامح الشعب وقسماته وأسلوب عيشه ومعتقداته ومعاييره الأخلاقية. والمثل لون أدبي يلخص تجربة إنسانية، يتردد على ألسنة الناس. على أن شعبية المثل مكّنته من احتلال موقع هام في نفس قائله وسامعه على السواء، ومن المعروف بأن المثل يؤثر أعظم الأثر في مسار الأمور وفي سلوك الناس، فالمعنى والغاية يجتمعان في كل أمثال العالم، وهي وإن اختلفت في تركيب جملها أو صلاحها أو مدلول حكمتها أو سخريتها، فهي كتاب ضخم يطالع فيه القارئ أخلاق الأمة وروحها.Zum Buch