ليلة فى جهنم - منزل أبو خطوة
حصة الفرحان
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
Beschreibung
قضيت سنـوات طفولتـي ومراهقتـي أمــر على هــذا المنـزل، والفضــول يقتلني لأعــرف سـر خـوف النــاس منـه تجـرأت وعرفــت.... فندمــت.... فقــررت الكتابــة عنــــه.!!!
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
قضيت سنـوات طفولتـي ومراهقتـي أمــر على هــذا المنـزل، والفضــول يقتلني لأعــرف سـر خـوف النــاس منـه تجـرأت وعرفــت.... فندمــت.... فقــررت الكتابــة عنــــه.!!!
تدور أحداث رواية "المبنى الملعون" للكاتب شريف صبري في مصحة ويفرلي هيلز التي تقع على الحدود الشرقية لمدينة لويفيل في ولاية كنتاكي الأمريكية، والتي تحولت فيما بعد إلى مستشفى لعلاج الأمراض العقلية والمسنين، تم بناء هذا المستشفى عام 1910، لعلاج المرضى الذين يعانون من السّل، أو ما عرف قديماً "بالموت الأبيض"، فكان يتم علاج المرضى بطريقة غريبة وشاذة، الأمر الذي قلل من شفاء المرضى الذين يدخلون إليها، فكان عدد المتعافين قليلٌ جداً، أما الكثيرين فكانوا يخرجون منها جراً على عربة نقل الموتى خلال نفق الموت. وفي الآونة الأخيرة، تحولت هذه المستشفى مرتعاً لعبدة الشياطين، أما الزّوار فيأتون لمشاهدة هذا المكان العتيق، حيث دارت الشائعات أنه مكانٌ تسكنه الأرواح الشريرة المفزعة. ورواية المبنى الملعون هي سلسلة من قصص سلسلة رعب، وأحداثها تسير في ثلاثة أزمانٍ مختلفة، ويمكن إعتبار أن قصة هذه الرواية موجهة لفئة الأشخاص الذين لا يؤمنون بوجود الأشباح، وكبعض اللعنات التي تنتقل من جيل إلى جيل ولا تنتهي، هكذا كان حال هذه المصحة. وتبدأ المغامرة في هذه الرواية، حين يعثر آدم الذي يوجد جده (مارك) في هذه المصحة، وجد ماريا (أندرو)، على رسالة داخل صندوقٍ صغير، تدفعه يبحث عن هذا المصح، حتى يلتقي بماريا، ومن هنا تستمر أحداث القصة التي قد بدأت منذ قديم الزمان.Zum Buch
نتسوق سويا مع بدرية وأم حنان، نشتري البطاطس ونسلم على المعارف والأصدقاء والباعة، نهرب ممن لا نرغب في محادثتهم ونتحمل من تورطنا في الحديث معهم.. نشارك بطلتينا همهما، نلتمس معاناة أم حنان مع زوجها أبي وليد، ونعيش مع بدرية خوفها من تهديدات حمدي! ذلك حينما تجدان في طريقهما من لديها الحل.. من لديها الأكسير السحري من أجل حياة أفضل! تقدم المرأة الغامضة لبدرية وأم حنان البسلة، والتي من شأنها أن تمهد لهما الطريق إلى سعادة زوجية أبدية! لكن، كلنا نعرف أنه لا "أبد" في الدنيا، ولكل سعادة مقابل وثمن! وتدرك الصديقتان هذا قبل فوات الأوان.. ثم بعدها، بعدما تنجوان من نقرة لتسقطان، كالعادة، في حفرة، تعيان أنه ربما قد فات الأوان، والثمن مقابل هذه السعادة غال جدا.. ربما يكلفهما روحيهما ذاتهما! تشويقي: بدرية وأم حنان، في السوق تتهاديان، وامرأة غريبة تلتقيان، وللكلمات المسجوعة والمواويل تستمعان، وعلى البسلة العجيبة تحصلان، وبالحياة السعيدة تفوزان، ثم لسعادتهما ثمن إياه تدفعان، ولأنهما البطلتان.. ففي الأزمات تقعان، والألغاز تحزران، وللأهوال تشيبان، فتُرى.. يا هل تُرى، هل بدرية وأم حنان من الموت تنجوان؟Zum Buch
"لو أن بوسع كل منا الالتزام بمبادئ الحياة التي خلق ليحياها ما كنا هبطنا من الجنة؛ لكن كل منا أصبح مريضـا بطريقته الخاصة، هناك فقط من يعبر عن هذا علانية، وهناك من يمارسه في الخفاء."Zum Buch
ما الغريب فى صالون حلاقة به كرسي واحد , حلاق واحد وزبون واحد , لكنه بلا مرآه ؟ ريما لانه لم يكن هنا بالامس , ولن يكون هنا غدا, ربما لأنني اشعر انه ... يطاردني!Zum Buch
يسدل الستار ..وتكتب كلمة النهاية . يالها من لحظات مروعة.. تمر بطيئة علي الجميع ..بطء الدهر ..إنه آخر مشهد..المشهد الذي يعلق في ذاكرة كل من يتجول بين سطور ، حيث تأتي الروح مسرعة كالسهم لتفتح الستار ثانية بعد أن تزيل وتمحو كلمة النهاية ، التي بدورها تهرب فزعة مذعورة للتتلاشي وتختفي من فوق الستار كأنها لم تكن ، فتقرر تلك الروح عدم الإنصياع لملك الموت الذي أصدر الأمر للروح بالصعود إلي السماء. تأبي الروح أن تفارق جسد ذلك المسكين حتي ترد إليه بعضا من كرامة أهدرت وأحلام تكسرت علي صخرة جبروت أحد فجار هذا الزمان . تعاند الروح القدر .. فياتري .. لمن تكون الغلبة واليد الطولي ؟ .. ألملك الموت أم لروح متمردة رافضة لمغادرة ذاك الجسد النحيل الذي سمعت صرخاته الأجنة في بطون أمهاتهم. روح تقرر الإنتقام لصاحبها قبل أن تصعد وتفارقه الي السماء. كم هو غامض و مثير هذا العالم .. عالم الأرواح ..Zum Buch
ما الذي يفعله بنا التشفي؟ وماذا ينتج عن الرغبة الجامحة في الانتقام؟ محاولات الانتقام تصنع منا وحوشًا لا ترى حقيقة الأمور بقدر ما تدفعنا كل مرة للتشفي من خلال ارتكاب جريمة جديدة.. يفاجأ ضابط المباحث الذي تقاعد عن العمل بإجباره على التحقيق في قضية سلسلة جرائم قتل حدثت تحت دوافع خفية، وبمجرد الشروع في التحقيقات تتكشف له أسرار جديدة كل مرة عن دوافع تلك الجرائم التي حرَّكها الغل والرغبة في الانتقام؛ لتكشف عن حقيقة التشوه الذي يطرأ على الإنسان إذا حبس نفسه داخل دوائر الانتقام.تفاصيل القضية المثيرة، وملفات التحقيقات تنذر بأحداث خطيرة ستحدث حتمًا إذا لم يتم القبض على الجناة.. ترى كيف يتم حل القضية؟ وما هو الدافع الحقيقي وراء كل ما يحدث؟Zum Buch