Other books that might interest you
-
الخروج من بيت الطاعة : - شهادات
أحمد عبد الفتاح صالح
يسطع اسم عبد الرحمن مجيد الربيعي بقوة في فضاء الأدب العراقي عبر تجربة إبداعية راسخة متفرعة الأغصان " روائية وقصصية وشعرية ونقدية " وكان عطاء هذا الرجل عطاء مؤسسة ثقافية .. لا يبخل في أن تكون جراحه وأحزانه عبر رحلته الحياتية وقودا لعطاء متوهج .. لا يعترف بحدود ولا سدود ولا أسوار ولا بوابات .. وطوال رحلته مع الكتابة سعى إلى تقديم ذاته كصوت متفرد . وحقق بالفعل هو وأبناء جيله في العراق وخارج العراق منذ الستينات نقلة حاسمة ومؤثرة وراسخة ، أرست للصوت المتفرد في السرد العراقي . والكتاب يضم بين دفتيه مجموعة شهادات للربيعي حول رحلته الابداعية .
Show book -
At The End Of The Tunnel -...
Dr. Mohamed Wafaey
What will push a doctor to the edge between love and revenge, when he discovers that the corruption that his journalist lover tried to uncover could change his fate forever?
Show book -
صناعة الكاريزما للطفل والمراهق -...
شيماء محمود إبراهيم
قد نلاحظ حُب الناس لمشاهير أو لأشخاص بعينهم، ليس بسبب تفوُّقهم أو لجمال ملامحهم واتساق قوامهم فقط، بل أيضًا لامتلاكهم سحر الشخصية أو ما يُطلق عليه "الكاريزما"، والتي أثارت لدى الكثير من الآباء والأمهات العديد من التساؤلات، مثل: ما هي "الكاريزما"؟ وهل يمكن اكتسابها؟ وإذا كانت الإجابة بنعم.. فكيف يمكن لأطفالهم أن يكتسبوها؟ ونُجيب في هذا الكتاب عن ذلك، وهو نعم يمكن اكتسابها، ويمكن أن تُزرع في الإنسان كما تُزرع الأخلاق والعلوم الدراسية وقواعد المجتمع. نحن بحاجة إلى تنمية ثقافة القيادة، لمنح الأطفال الثقة والمهارات اللازمة للقيادة، فالشخصية ليست شيئًا يمكننا تعليمه لأطفالنا على قطعة من الورق.. لكنه شيء يمكننا إظهاره لهم بمرور الوقت كمجموع لأعمالنا اليومية من خلال دورنا كآباء وأمهات. وفي هذا الكتاب وجدت أفضل طريقة هي أن أقسِّمه إلى جزءين؛ جزء موجَّه للآباء والأمهات، يشمل تدريبات عملية للتركيز على المهارات اللازمة لاكتساب "كاريزما" كل طفل، وجزء آخر موجَّه لشباب وبنات الغد أنفسهم، حيث يتمكن كل واحد من دوره جيدًا ويفهم ويعرف ما عليه الآن حتى يكتسب معظم المهارات، مع وجود كتاب ملحق خاص بتطبيق أنشطة كثيرة للأبناء، وعلى الآباء الإشراف عليهم حتى يتقنوا هذه التدريبات. قدمت بعض النصائح والتدريبات العملية المفيدة جدًّا خاصة لأولئك الذين يعملون مع أطفال صغار حقًا. إذا أمكن غرس هذه الصفات الإيجابية فيهم في مرحلة مبكرة، فهناك احتمالية أكبر لتحملها. ستكون النتيجة قادة لمستقبل عظيم لبلادنا. أعتقد أنه إذا كان الآباء على دراية بدورهم في تشكيل شخصية أطفالهم، فسيكون لدينا مجتمع أكثر أخلاقية وأكثر كاريزمية.
Show book -
الدعاية السياسية والاستعلام
إبراهيم ناجي
في عالمٍ تحكمه المعلومات، تُصبح الدعاية السياسية واحدة من أكثر الأدوات قوةً وتأثيرًا في توجيه الرأي العام وصياغة السياسات. لا تقتصر الدعاية على نظامٍ سياسيٍّ دون غيره؛ بل تمتد عبر الديمقراطيات والأنظمة الاستبدادية على حدٍّ سواء، مستخدمةً الإعلام، والمنصات الرقمية، والأساليب الحديثة في التلاعب بالمعلومات لبناء تصورات معينة ودعم أجندات سياسية. ويتضاعف تأثير الدعاية في أوقات الحروب والأزمات، حيث تسعى كل جهة إلى فرض روايتها على المشهد، مستخدمةً التضليل والتعبئة النفسية لتشكيل وعي الجماهير وتوجيه مشاعرهم. في غياب المعلومات الموثوقة، تُصبح الجماهير أكثر عرضة لتصديق الرسائل الموجهة، مما يُعزز من دور الدعاية كأداة للنفوذ والسيطرة. لكن هل الدعاية شرٌّ مطلق؟ ليس بالضرورة. فهي تُستخدم أيضًا لتعزيز القيم الإيجابية، ونشر الوعي، والتأثير في سلوك المجتمعات نحو الأفضل. لهذا، يتطلب التعامل معها درجةً عاليةً من الوعي النقدي، والقدرة على التمييز بين الحقائق والتلاعب. يأخذنا هذا الكتاب في رحلة تحليلية لفهم آليات الدعاية السياسية، دور الاستعلامات في تشكيل القرارات، وتأثير الإعلام في صناعة الواقع. وكيف يُدار العالم من وراء الكواليس ؟
Show book -
ثلاثة دروس في ديكارت
شعبان منير
ثلاثة قرون - وأي قرون! - تفصلنا من ديكارت ومن كتبه، وهي فترة طويلة بالإضافة إلى التاريخ، وإلى العلم نظريًّا، وعمليًّا، وإلى الحياة، ولكنها قصيرة بالإضافة إلى الفلسفة، ولاشك أن تقدم الفلسفة بطيء، أنها تُعْنَى بأمور بسيطة جدًّا: تُعنَى بالوجود، وبالمعرفة، وبالإنسان؛ وهذه أمور بسيطة لا ينقطع اهتمامنا بها؛ لذلك تظل أجوبة كبار الفلاسفة عن هذه المسائل البسيطة خليقة بالعناية، مفيدة هامة قرونًا طويلة بل آلاف السنين، فإن الفلسفة في حاضر مستمر، وقد لا يوجد اليوم فكر فلسفي أكثر ملاءمة من فكر ديكارت، إلا أن يكون فكر أفلاطون
Show book -
تاريخ سلاطين بني عثمان
كلية هارفرد لإدارة الأعمال
في ظلال التاريخ، حيث تتلاشى الأساطير وتتجلى الحقائق، يأخذنا "عزتلو يوسف بك آصاف"في رحلة عبر العصور مع كتابه "تاريخ سلاطين بني عثمان" ، فيكشف عن الطبقات المتعاقبة من الزمان، حيث تختفي الحقائق في غمار الرواية والتأويل، لكنها تُستعاد بقوة القلم والصفحة الطباعية. وفي عصرنا، حيث تُكتب التاريخ من دون خوف أو مجاملة، يقدم لنا الكاتب تأملات عميقة حول ديمومة الدول وانقراض الحضارات، وكيف تُبنى الإمبراطوريات على أنقاض السابقين. ويستعرض الكتاب كيف أن الحضارة العثمانية لم تكن مجرد تاريخ من الفتوح والهزائم، بل كانت رمزاً للإدارة الحكيمة والقيادة الفعّالة التي استطاعت أن تربط القلوب بالإحسان والألفة، وليس بالقهر والجبروت. وفي هذه السردية، يُظهر الكتاب بمثابة مرآة تعكس لنا أعمال الأجداد، موفراً فهماً عميقاً للأسباب التي أدت إلى نهوض وسقوط هذه الإمبراطورية العظيمة، ودروساً قيمة تردع النفس الظالمة وتحفز العقل على الاستقراء والتقدير.
Show book
