Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
زينب - cover

زينب

محمد الصوياني

Verlag: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

" وهكذا بقي قلبها الرقيق يتقلب مع إحساساتها المتخالفة ، فطورًا يبحث عن السعادة يبتغيها في قلب آخر عزيز عنده محبب إليه ، يكنّ لزينب من الهوى مقدار ما تكن له ، ويحوي من نار الوجد ما يقيمه ويقعده ، وتارة يدخل عالم الاعتقاد والتسليم حيث رسم القدر خطة الحياة للناس إلى لانهايات الزمان البعيدة ، إلى ذلك الوقت الذي لا نكيفه حين يصبح كل شيء كأول خلق . وأخيرًا رأت أن الحياة الكالحة التي تعيش اليوم غير ممكنة الاحتمال ، ورأت سوء ما عملت حين صمت أذنها دون كل نداء من إبراهيم".    " زينب " إحدى كلاسيكيات الأدب ، ذلك الإنتاج الأدبي الذي يعود بنا إلى إبداع العصور الماضية ، ولكن في صورة حداثية سلسة ميسـرة ، لنبحر في الماضي بمجداف المستقبل.    يعمد الدكتور محمد حسين هيكل إلى المصادر الأصيلة فيلقي عليها أضواء جديدة ، وقد تفوق في الكتابة التاريخية لاتساع نظرته ودقة بحثه ، وأبدع في رواياته أيما إبداع ؛ ليمزج بين التاريخ والأدب على نحو فريد.
Verfügbar seit: 01.10.2024.
Drucklänge: 408 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • الحياة المرة - cover

    الحياة المرة

    خضر عبير

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية عن معاناة الفقراء في الحياة المرة التى تحيط بهم وسرد أدبي رائع لكل تفاصيل هذه الحياة.
    علي مدار التاريخ لم يستطع أحد في الماضي أو الحاضر أن يعرف ويضبط مواقيت تحرك الشعب المصري، فهو يثور يوم يعتقد الجميع أنه هادئ، ويهدأ تمامًا في أوقات يعتقد البعض أنها فاصلة وأن لها ما بعدها، قال المورخون عن مصر أن أبو الهول يثور و لا يثور الشعب المصري، إنه مثل سطح النيل هادئ وخالي من التموجات، ولكنه فجأة وبدون مقدمات يثور كأمواج التسونامي العالية، فيطيح بمن يعتلي سدة الحكم، فيخسف به الأرض، وهو الذي اعتقد من طول الرقاد أنه شعب كسول بلاهمة ولا كبرياء.
    Zum Buch
  • يام يام - cover

    يام يام

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    قديمًا؛ ضربت مصر مجاعة شديدة، فنقص منسوب النيل وقلت الأرزاق وصار الناس يأكلون القطط والكلاب، وفي خضم تلك الفوضى ظهرت شائعات قوية أن هناك عصابات تقوم بنبش القبور والتهام الجثث، وأنهم يقومون باغتيال الأطفال والنساء لالتهامهم، مما فرض نظرية غريبة عن انتشار ظاهرة الـ "Cannibalism"، التي تعني في العربية "أكل اللحوم البشرية"، وباللغة التركية التي استخدمها سحرة الأناضول في طقوس التهام البشر: يام يام!. إنها رواية منقسمة بين ضابط سابق في أمن الدولة يواجه أبشع مخاوفه تحت الأقبية المهجورة أمام الغيلان البشعة، وخليفة فاطمي ضعيف تسببت رعونته وقلة خبرته في جلب لعنة رهيبة على القاهرة.. لعنة لم تستطع السنون أن تمحي آثارها، لعنة قادرة على ابتلاع القاهرة، أو بصورة أدق: تجعل القاهرة تبتلع أبناءها!
    Zum Buch
  • دموع كيوبيد - cover

    دموع كيوبيد

    حسين طلال, Arabookverse

    • 0
    • 0
    • 0
    أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان روايات مصرية للجيب وشركة سلاح التلميذ.
    Zum Buch
  • 33 قنطرة وشاي خانة - cover

    33 قنطرة وشاي خانة

    شاهين مكاريوس

    • 0
    • 0
    • 0
    في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
    في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز
    في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
    في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
    بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه  قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة.
    بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
    بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة
    Zum Buch
  • إيما - cover

    إيما

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    إيما بقلم جين أوستن ... في عام 1801 انتقلت جين مع أسرتها إلى باث، وفي عام 1805 تُوفّي والدها بعد أن كان مريضًا لفترة، ونتيجةً لوفاته مرّت العائلة بظروف مالية صعبة أدّت لانتقال جين وأمها وأخت لها من مكانٍ لآخر وذلك حتى عام 1809حين مكثن في تشاوتون في كوخ لهنري شقيق جين وحين استقرت جين في تشاوتن بدأت بنشر رواياتها دون الإفصاح عن اسمها ككاتبة لتلك الروايات، ففي الفترة ما بين 1811 إلى 1816 نشرت رواية Sense and Sensibility ثمّ Pride and Prejudice وMansfield Park وEmma. أما عن الحب فحين كانت جين في العشرين أحبّت شابًّا ايرلنديًا اسمه توم ليفروي ودامت بينهما علاقة لم تُكلّل بالنجاح، واختارت جين أن تظل عازبة حتى آخر حياتها.
    Zum Buch
  • شك - cover

    شك

    حسين طلال

    • 0
    • 0
    • 0
    ولا أدري كم من الوقت مضى على هذا الحال حتى أقبَلت الشرطة، وأمسكَ أحدهم بيدي، وحاولتُ النهوض في المرة الأولى، ونهضتُ في الثانية. توقف الضرب، وردَّدتِ الأصوات: «لا تحموا هذا الزنديق»، «هذا الملعون يستحِق القتل»، «هذا كافر ملحد». مشيتُ برفقة الشرطة، حاملاً في وجهي كدمات كثيرة، وفي بطني وظهري آلامٌ عديدة، بخطواتٍ بطيئةٍ متثاقلة، تعجزُ عن حمل جسمي، بشكلٍ طبيعي. والصيحات ترافقنا تهديداً ووعيداً، إلا أنها تضاءلت شيئاً فشيئاً. وما إن وصلنا ميدان التحرير، حتى اختفَتْ أصواتُهُم من الأثير، ولم يعد أحدٌ يسير خلفنا، سوى شاب يلبس كوفية، ذات مقدمة أمامية. إنه الشاب الذي رمى بجسده فوقي، وتحمل الضربات من أجلي، وكان يناشِد المتجمهرين أن يرحموني، ويصيح بأعلى صوته «لقد قتلتموه!».
    Zum Buch