الحاشية
محمد الصوياني
Verlag: Sama Publishing House
Beschreibung
لكل زمان "حاشية" تحمل "المباخر" حول كرسي "العرش" تسبح بأمجاد السلطان، تتلو آيات الطاعة.. حمايتها للحاكم من مقومات بقائها، ولاؤها للسلطة عنوان نفاقها.. ظلمها للشعب ضمان استمراريتها..!!
Verlag: Sama Publishing House
لكل زمان "حاشية" تحمل "المباخر" حول كرسي "العرش" تسبح بأمجاد السلطان، تتلو آيات الطاعة.. حمايتها للحاكم من مقومات بقائها، ولاؤها للسلطة عنوان نفاقها.. ظلمها للشعب ضمان استمراريتها..!!
تنشغل لنا عبد الرحمن في روايتها " تلامس" بطرح هاجس الخوف من الجنون، بطلة الرواية "ندى" تخشى أن يكون الجنون إرثا موروثا في عائلتها، لذا تشعر بالخوف من تحولها إلى الطريق ذاته، هذا الهاجس يلاحقها عبر كوابيس وأحلام مخيفة تهرب منها إلى الفضاء الواسع عبر الانترنت، وإنشاء مدونة لها تكتب عليها أحلامها ورغباتها وهواجسها.. العمة المجنونة ، غياب الأم والأب ..بالإضافة إلى قصة حب مركبة مع الشاب الأفريقي" محمدو"، كلها حكايات تتداخل في حياة ندى لتؤدي بها إلى نهاية غير متوقعة.Zum Buch
لو لم يكن في النفس البشرية ذلك الشغف بالغوامض والأسرار، وبحب المغامرة حتى لو كان في الأمر جريمة، ولو لم يصل هذا الشغف إلى حد الهوس عند الأدباء، حتى انصرفوا عن كل أدب ليكتبوا في أسرار الجرائم، وأساليب المجرمين، ولو لم يبلغ هذا النوع من المشاعر بكثير من الناس إلى حد التشوق للخوف والتلذذ بالرعب، لما كانت لنا الرواية البوليسية، التي دخلت مع الداخلين في عصر السينما والتلفزيون، بعدما ظلت قروناً بين دفتي كتاب. وقد ولد الكاتب إيرل ستانلي جاردنر في ولاية ماساتشوستس عام 1889 وتوفي في عام 1970 وكان سيد الخيال الغموض الأمريكي. وكان جاردنر محاميًا في مجال الحقوق المدنية قبل أن يصبح مؤلفًا، لذلك تحتوي حبكات قصصه على مؤامرات معقدة ومعقدة. جعلت من المحامي الخيالي أساسًا لمسلسل تلفزيوني شهير، حيث حقق في ذروة شهرته في الستينيات أرقاما يصعب تحقيقها من حيث إقبال القراء على أعماله.Zum Buch
يقرّر "مانويل" بعد عودته إلى الجزيرة التنقيبَ في الماضي لاستعادة تفاصيل مقتل الرجل الذي تبنّاه، كما يحاول التعرّف أكثر على زوجة "خثا"، ذلك الرجل الغامض الذي لم يلتقه إلا لماماً، لكنه ترك أثراً كبيراً في داخله. فـ"خِثا" الرجل الغائب، هو الأكثر حضوراً في الرواية، وحضوره هذا سيقلب مصير حياة شخصياتها، وبضمنهم امرأته، التي تركت إلى غير رجعة حياتها السابقة، ومضت تعيد اكتشاف نفسها بعد لقائها به. تعمد "آنا ماريا ماتوته" في رواية "الجنود يبكون ليلاً" إلى تجريب أساليب سردية جديدة قوامها خلط أصوات الرواة ليبدو كلام الشخصيات كلّها بصورة أو بأخرى حواراً متصلاً واحداً. ستبقى أطياف شخصيات هذه الرواية الكثيفة وشديدة الحساسية والرقة تلاحق القارئ وتحفّزه على إعادة قراءة الكتاب الذي انتهى قبل أوانه تاركاً الكثير من الأسئلة المعلّقة.Zum Buch
طلبوا من الكثير من العشاق البحث عن كلمات بديلة للعبارة الشهيرة التي يعبر بها الانسان عن مكنون القلب, وهي"أحبك" فظل الكتاب جميعهم يبحثون, ولم يجد واحد منهم جملة جديدة .. مؤلف الرواية التي بين يدينا أراح نفسه , وهو يكتب, وترك كل الأشياء التي كانت حوله أن تكون شاهدا علي كل مادار من همس, ولمس مع فتاته التي أحبها , وترك كل منها يتكلم ويسجل مارآه بحثا عن الجملة البديلة . المؤلف يبدو أنه حاول إحياء خصوبته من خلال هؤلاء الشهود الذين اعترفوا كل بما سمحت له كلماته , فصار للرواية الواحدة التي ربطت بين عاشقين ناضجين أكثر من رؤية , ومصير واحد فقط .. تعال نعرف ماذا فعل المؤلف ؟Zum Buch
كان جرجي زيدان على دراية واسعة بالحقل اللغوي نظريا وعمليا، فمن الناحية النظرية اهتم بالدراسات المتعلق بفلسفة اللغة وتاريخها، بالإضافة إلى دراستة لفقه اللغة المقارن، كما أنه كان على اطلاع بالنظريات اللغوية الحديثة في زمنه.. أما من الناحية العملية، فقد أجاد العربية ، والعبرية ، والسريانية، واللاتنية، والإنجليزية، والفرنسية، الألمانية، كما كان على دراية بالإيطالية والإسبانية تمكنة من فهم ما يقرأ. وقد دفعة هذا الإلمام الكبير بالميدان اللغوي، إلى تقديم هذا الكتاب الذي يتناول فيه تاريخ اللغة العربية، وما طرأ عليها من التغيير بالتجدد. وهو يقسم المتابعة التاريخية للغة العربية في هذا الكتاب إلى عدة نقاط هى : العصر الجاهلى، والعصر الإسلامي، والألفاظ الإدارية فى الدولة العربية، والألفاظ العلمية فى الدولة العربية، والألفاظ العامة في الدولة العربية، والألفاظ المسيحية واليهودية، والألفاظ الدخلية من اللغات الأعجمية كالتركية والكردية، والنهضة الحديثة التي اقتبست فيها العربية من اللغات الإفرنجية.Zum Buch
قد يتوهم القارئ عنوان الكتاب أَنهُ لن يجد فيهِ إلاَّ مُجرد ديانة واعتقاد غابر، ولكن الباحث في تاريخ قُدماء المصريين يدرك ما كان للديانة والحياة الآخرة من عظيم الأثر في مدنية القوم وعلومهم وفنونهم وآثارهم وسائر مرافق حياتهم، لما بين هذه وتلك من وثيق الارتباط. ولولا مُعتقدات المصريين الدينية لما رأَينا تلك المعابد والمقابر والأهرام والتماثيل والجُثث المُحنطة وطرف الفن وغير ذلك. فالمُطلع على هذا الكتاب لن يقف على معرفة ديانة القُدماء فحسب، بل إنهُ سيعرف كل ما تتوق إليهِ نفسه من أَسرار مدنيتهم وبراعتهم الفنية ونشوء وتدرج الديانة المصرية وتأثيرها في فلسفة اليونان والرومان ومدنيتهم، ويدرك فضلها على ديانات العالم قديمًا وحديثًا. لهذا الكتاب قيمة لا يعدله قيها غيره؛ فإنهُ مجموع محاضرات ألقاها في أكثر من ثماني عشرة جامعة أَمريكية العالم الأثري الأثري الألماني «استيندرف» أُستاذ اللغة المصرية في جامعة لينرج وصاحب المؤلفات القيمة .Zum Buch