بيسان - ما بين الحب والحرب
محمد الصوياني
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
Sinossi
"أن تعيش حياتك في محاولة لإصلاح ماضيك ليس كافيا لتنسى أنكمن قمت بإفساده، قد تمنحك المحاولة بصيص أمل وقد تخفف من شعورك بالذنب لكنها لن تمحو إثم خطيئتك…"
Casa editrice: دارك للنشر والتوزیع
"أن تعيش حياتك في محاولة لإصلاح ماضيك ليس كافيا لتنسى أنكمن قمت بإفساده، قد تمنحك المحاولة بصيص أمل وقد تخفف من شعورك بالذنب لكنها لن تمحو إثم خطيئتك…"
What if a scientific experiment could change everything? An Egyptian scientist decides to carry out a revolutionary experiment, but when it turns into a disaster, he chooses to live with an identity that is not his own. Years pass until journalist "Mariam" accidentally discovers a secret that could turn her life upside down... I wonder what the past hides?Mostra libro
يتعرَّف الراوي على مقهى الكرنك الذي يقع في وسط القاهرة، وسرعان ما تنشأ صداقة بينه وبين قرنفلة صاحبة المقهى والراقصة السابقة، فيصير من روَّاد المقهى الدائمين. ومن خلاله يلتقي بعدد من الشخصيات التي تمثِّل الشباب الجامعي خلال الفترة المشحونة بين حرب الاستنزاف وحرب 1973، حيث يختفون لفترة ويُعاودون الظهور في مقهى الكرنك، فاقدين لحماسهم وطموحاتهم وأحلامهم نتيجة لأخطاء تلك الفترة الدقيقة. نُشرت الرواية عام 1974، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج علي بدرخان عام 1975.Mostra libro
نظرتُ إلى ما تحولتُ إليه فاكتشفت أنه لم يعد لديّ متسعٌ للوعة اشتياق أو حلاوة لقاء. لم يعد في نفسي متسع لنشوة عناق أو لمسة تُزهر في النفس ألوانًا من جمال كالتي منحتيني إياها منذ ما يقارب العشر سنوات. أنا كعادتي في حياتي الأولى أنتظر معجزة تأتيني بما أتمناه. كإحصائي الأيام منتظرًا أن يستدير الوقتُ كأوله. نعم.. أنا أحاول أن أجد ما يشبُه أمسي في حاضري متمنيًا نقطة كالحادث يعيدُ فيها الزمان نفسه لعلّي أنال إعادة لحظة تراجُعي عن إجراء تلك المكالمة وإخبارك كل شيء ببساطة أكثر: أنت أكثرُ ما ومن أردت. أمنيتي الأخيرة في سنين عمرٍ نعرفُ فيها أنفسنا بصورة جديدة. تتراكم خبراتنا ورؤيتنا للعالم فنزهد، وأصدق الأمنيات ما أتى من عُمقِ زُهدٍ مطلق، وأنت أتيت في قلب زهد عففت فيه عن كل شيء وكل شخص، عن السعادة والحزن والبهجة والحماسة والانتشاء، والحب والكره والحقد والغضب، في حياتيّ الأولى والثانيةMostra libro
زعامة منطقة حمدان: ليست رواية عابرة عن حيّ شعبي أو صبية يلهون في الزقاق، بل هي شهادة مسرّبة من قلب صبيّ وُلد في عالم، واستفاق في آخر لا يعترف بالمنطق، ولا يحتكم إلا لصوت الآيسكريم، وركلات "الخرس"، ونظرات "سپانة" المائلة بين الحنان والصفعة. وهنا يكتب عبيد عن الزعامة ليس بالمعنى المعروف، بل فوضى منظمة، حيث تُقاس القيم بجرأة اللسان، ويُصنّف الرجال بحسب قدرتهم على التهكم أو الضرب أو البكاء خلسةً في ركنٍ مظلم. هي رواية عن الانتماء حين لا تنتمي، عن العائلة حين تكون من الغرباء، وعن الحنين إلى عالم لا يعود الغريب… حين يصبح جزءًا من المشهد، رغماً عن الزمان والمكان.Mostra libro
قصة غرام مانيفستا الحياة رواية مختلفة مليانة مشاعر وأحاسيس عن التجارب الاولى اللي بتعلم فينا وتفرم مشاعرنا عن الخوف والقلق اللي ممكن الأهل يتسببولنا فيهم بدون ما ياخدوا بالهم عن الحياة اللي فجأة بنلاقي نفسنا لازم نبتديها تاني من اول وجديد ..Mostra libro
في ديسمبر عام 1975 انتقلت عائلة صغيرة - مكونة من خمسة أفراد – إلى منزلهم الجديد في (أمتيفيل).. أصلحوا الأرضيات، دهنوا الحوائط، نظفوا المسبح، وبعد 28 يومًا ركضوا جميعًا عبر أبواب المنزل صارخين، هربوا تاركين كل شيءٍ خلفهم .. " جودي!!" صرخت ابنتهم الصغيرة وهي تشير إلى البيت، لكن الطفلة التي وقفت تراقبها غارقة في الدماء، استدارت وعادت إلى الداخل، صعدت السلالم إلى حجرة إخوتها وجلست أرضًا محتضنة ركبتيها في انتظار عودة أخيهم الأكبر، سمعت وقع خطواته وصوت البندقية والرصاصات التي استقرت بجسد والديها؛ دفنت رأسها بين ركبتيها مرتجفة.. رصاصتان لكل فرد.. رصاصتان لكل أخٍ وأخت، ورصاصة واحدة لها، لن تقتلها فورًا . رأت الظل قبل أن ترى وجهه، نظرت له متوسلة ثم أغمضت عينيها باكية بصمت؛ ساعات الاحتضار القادمة ستكون مؤلمة، ولن يأتي أحد لإنقاذها، تمامًا كما حدث قبل عامٍ مضى.Mostra libro