Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
انستا_حياة - cover

انستا_حياة

محمد جميل

Publisher: Al Rewaq Publishing House

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

" اقطع كل تلك الخطوط الوهمية التي تربطك بواقع مزيف، وأغمض عينيك دقيقة واحدة .. والأن .. أخبرني .. ما الهدف من كل هذا؟ " هذا ما كتبه (حسين عارف) في محاولة منه لمعرفة أشياء يستحيل إدراك حقيقتها .. هو رجل ثلاثيني قرر أن يجد إجابات لكل الأسئلة التي يخاف الجميع أن يطرحوها علي أنفسهم، و يهربون منها دائما .. لم تتبق إلا ثلاث ساعات فقط ..
Available since: 07/15/2024.
Print length: 320 pages.

Other books that might interest you

  • سارقة الأرواح - cover

    سارقة الأرواح

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    الرواية تدور أحداثها حول المؤسسات، وضحايا الرأسمالية من الموظفين، والمهمشين الجدد، وتخفي بين سطورها قضايا الفساد الإداري التي تحدث في الكثير من الشركات، حيث تركز الرواية على البطلة نيڤين التي تعمل بأحد الشركات وما يدور بداخلها من مشكلات.
    Show book
  • كساب - cover

    كساب

    إبراهيم ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    سورة (يس) سامعها بتردد حواليّا.
    أصوات بكاء ونحيب
    حوارات متداخلة كالآتي:
    أنا مش مصدقه لحد دلوقتي.
    يا رب صبرنا يا رب.
    إنا لله وإنا إليه راجعون.
    طيب أنا فين؟! واقف عند باب شقتنا وسامع كل ده ومتردد أدخل أو لأ.
    بعد تفكير ليس بطويل.. (زقيت الباب ودخلت)..
    الصالة كانت خليط من الرجالة على الستات وقفت ابص لهم أشوف أعرف مين فيهم.
    مش عارف حد..... لا استنوا.
    ده جارنا عم (خلاف).
    والحاج مختار أبويا الروحي فاكرينه طبعًا.
    والشيخ (لطفي) بسبحته إللي مبتفارقش إيده أبدًا.
    ووالدي الحاج (مصطفى فوده)
    وخالتي (صفية) وشوية ستات مع أمي. وكلهم لابسين إسود.
    واتفتح باب أوضتي ولاقيت (أمنية) أختي طالعه منها وبتشاور ل (ماما) راحت لها.
    اتكلموا في حاجة مع بعض.. حاولت أسمع معرفتش! روحت لهم عشان أفهم.. اتحركوا ودخلوا المطبخ وتجاهلوني الاتنين..
    معرفش في إيه؟!.. حتى الرجالة لما دخلت محدش إداني أدنى اهتمام.
    هما مش عاوزين ينسوا أبدًا إللي حصل وهيفضلوا علطول قافشين عليا كده ولا إيه؟
    وبعدين (أمنية) داخله أوضتي بتاع إيه؟ ده أنا لما بدخل أوضتها مبخلصش من لسانها الطويل!
    أنا أدخل أوضتي أفضل وأشتري دماغي من وجع الدماغ ده كله.
    زقيت الباب ودخلت الأوضة وقفلت ورايا...
    Show book
  • الباب المرصود - cover

    الباب المرصود

    عادل زعيتر

    • 0
    • 0
    • 0
    يقدم عمر فاخوري في كتابه "الباب المرصود"، رؤيته للعديد من القضايا الفنية، أبرزها موقفه من الشعر الذي يضفره بتساؤل ملح :" هل على الشاعر أن يُمجد ابداعاته الأولى، كما فعل بعض الشعراء، فلا ينكرون مثالب ما كتبوا، أم عليه أن ينظر إليها بعين النقد ويواريها إلى خلفية نتاجه الإبداعي؟
    مثل هذا النوع من التساؤلات الفكرية والفنية موجودة في معظم مقالات الكتاب، سواء بشأن السينما، أو الرسم أو الفن عموما، منتقدا ما يراه بشأن الأخلاق والحياة والأدب، مطلقا حكمه فيفي أحد مقالاته عبر القول: "تريدون أدبًا صحيحًا؟ إذن فلندع الحياء الكاذب، وتريدون إصلاحًا أخلاقيًّا؟ إذًا فلندع الرياء الاجتماعي".
    Show book
  • أسطورة من كتاب الحب - cover

    أسطورة من كتاب الحب

    مثال العامري

    • 0
    • 0
    • 0
    من يصدق أننى كنت أسكن هذا القلب؟!
    وكان هذا القلب موضوعاً أمامها على منضدة بجانب السرير.. بغير خفقات.. مغمورا في سائل طبي يحفظه من التلف. بعد أن كان هو صاحب السلطان المطلق على جسم هذا الرجل الذي أحبته والذي تراه الآن ممدداً في فراشه مغمض العينين وتسمع أنفاسه وترى تورد خديه. ولا بد أنه الآن يحلم بشيء ما.
    ترى بماذا يحلم بعد أن أصبح في صدره قلب فتاة؟! وتبسمت له. ونسيت نظراتها الهائمة حوله. إنه لم يكلمها حتى الآن لأنها لم تستطع أن تأتى إليه إلا اليوم.. قطعت في القطار إليه مسافة لا تقل عن ثلاثمائة من الكيلومترات. في نفس القطار الذي تعارفا في إحدى مقاصيره. ومنذ ذلك اليوم خفق قلبه هذا الذي تراه. خفق بحبها عنيفاً. وسمعت خفقه بأذنها وقال لها يومئذ: «هل تسمعين.. نعم تسمعين.. أنت قانون الحركة فيه. ويوم تتخلين عنه فإنه سيصبح مواتاً».
    وها هو ذا أمامها مثل إمبراطور مخلوع. كان يأمر فصمت..
    Show book
  • نساء وارسو - cover

    نساء وارسو

    أحمد نور الدين

    • 0
    • 0
    • 0
    ما إن يصل «بافِل»، على رأس بعثة جيولوجية إلى «تلّ الشيطان»، حتى يحذّره الراعي العجوز القاطن هناك من أنّ عليه مغادرة التلّ خلال شهر، قبل أن ينتهي به الأمر منتحراً على فرع شجرة البلّوط، ويكون مصير بعثته مثل مصير البعثات الثماني السابقة، إلا أن الشابّ المتحمّس يصرّ على إنجاح المهمّة، على الرغم من أن أفراد بعثته يهربون من التل واحداً وراء الآخر.
    شيئاً فشيئاً، يتقارب الاثنان: الشابّ الذي درس في العاصمة البولندية وارسو، والعجوز الذي يعرف خبايا التلّ وأسراره، وتصبح أمسياتهما سمراً لا ينتهي، يحكي فيها «بافِل» للراعي عن غراميّاته، فيما يستمع الأخير باندهاش، ويشتعل قلبه حبّاً بالراهبة ماريا، آخر عشيقات الشاب.
    في «نساء وارسو» يكتب «غيورغي ماركوف» عن عالمين مختلفين حدّ التناقض، تاركاً لشجرة البلوط أن ترسم مسار النهاية...
    Show book
  • وجع البنات - cover

    وجع البنات

    أحمد خطاب

    • 0
    • 0
    • 0
    ماحقيقة "وجع البنات"؟ * تأخر سن الزواج.. أم * صعوبة حدوث الزواج.. أم * تعسف الآباء ومغالاتهم في الشروط والطلبات.. أم * أحلام البنات غير الواقعية.. أم * تنازل البنات والانزلاق في علاقات "جرِّ الرِّجل" ، إما بسبب الجهل أو الاندفاع أو المراهقة أو غياب الرقابة الأسرية.. أم * انتشار الزواج العرفي والسري وغيره من ألعاب الزواج.. أم * ارتفاع نسب الطلاق.. الحقيقة أن "وجع البنات" محصلة كل هذه الأسباب مجتمعة .. فلنضع أيدينا معًا، ونرتاد حياة هذه الرسائل الثلاثين لنصل إلى علاج ناجع، نتخلص به من "وجع البنات" .. نتمنى لكم التوفيق.
    Show book