Verlag: دار حروف منثورة للنشر والتوزيع
عيناكِ صومعتا حنين: هو ديوان شعري يجمع بين جمال اللغة العربية وقوة المشاعر الإنسانية، حيث يأخذك الشاعر إبراهيم حسان في رحلة عبر الحب، الحنين، والألم. بأسلوب فصيح وعميق، ينقل لك التجارب الإنسانية بكل تفاصيلها، من اللقاءات العابرة إلى الذكريات الأليمة، ومن أحلام الشباب إلى حكمة المشيب. هذا الكتاب ليس مجرد قصائد، بل هو مرآة تعكس روح الشاعر وقلبه النابض بالحياة
مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسي. مصدر مهم جديد من مصادر الشعر الأندلسيZum Buch
Inside an old perfume shop, a man's attention is drawn to a pile of worn papers lying around carelessly. Out of curiosity, he begins to read them and finds himself immersed in the diary of a high school student that reveals a mysterious struggle with love and events that turned her life upside down. Every page holds a secret, and every line leads him to a bigger question: What ending do these words hold?Zum Buch
One decision changes a young man's life, brings him happiness, and opens the doors to everything he desires, but events lead him further than he could imagine.Zum Buch
كتاب "عمر يزمله القصيد" للمؤلف "شتيوي الغيثي" والصادر عن دار مدارك للنشر والتوزيع خلقت له شعراً.. فخلّق أدمعه.. ورتَّب في حضن المجازات مضجعه.. قديمٌ نما في منبت العمر نوحه.. فهل سيعيد اليوم للشعر مربعه؟Zum Buch
يطرح رؤى وشهادات خبراء واستراتيجيون حول خطورة السلاح النووي، ويرصد – دون تحيز – مدى صلاحية السلاح استخدام هذا السلاح في منطقة الشرق الأوسط، من خلال ميزان قوي مختل لصالح إسرائيل. ويكشف عن أن الخطورة تكمن في عدم تحديد شروط استخدام هذا الكابوس، لارتباطها بالرؤية الاستراتيجية الدفاعية التي تختلف من دولة لأخرى، إنه كتاب ذو أهمية لكل باحث ودارس.Zum Buch
هو هنا يمضي على عرش النيل الخالد، قلوب الجماهير. يرى جمال أصابعه تشق الجبلَ، وتنهمرُ المياه، ومن الزقاقِ الضيق والباعةِ الصغار راح يطيرُ في الفضاء قرب السحب، يمسك جذورَ النهر ويحولُها عن صخورِ الطحالب، يقربُهَا من منازل الصيادين والخدمِ وعمالِ التراحيل، يكسرُ أحجارَ الجبال ويضرب بها العمالقةَ الطالعين من القبورِ والكهوفِ ويركضُ السحرةُ حولَهُ ويمسكون ساقيهِ الضخمتين المتشبثتين بتاج فرعون، يفضهم كورقِِ الشجرِ نحو الزنزانات والفيافي، يتطلعُ للأزقةِ المزدحمةِ الخانقةِ فيجدها لم تتبدل، والفولُ هو نفسُهُ صغيرٌ صغيرٌ حتى كأنه لا يُرى، لكنه صامدٌ أبدي في الشوارع مع الدخانِ والبخار والذبابِ، يهجمُ جمالٌ على السحبِ والغبار والأموالِ وتعلو المداخنُ توزعُ الأرغفةَ على الجائعين، وتملأُ رئتيهِ رماداً فيحولُهَا لسجائرَ ثم غليوناً وتتغلغلُ في خريطةِ ظهره.Zum Buch
