Verlag: Sama Publishing House
إننا في هـذا الكتاب نطرح سؤالًا محددًا، ونجتهد قدر المستطاع في إيضاح إجابته بشكل كاف، والسؤال هو: ما هو سر الثراء؟ وحتى لا أطيل عليك فالإجابة هي: بالطبع الثراء له سر يجعله لمن يعرف سره عادة مكتسبة.
بماذا تشعر حين يطرأ تغيير غير متوقع على حياتك؟ ألا يحدث أن تجتهد في السعي لتحقيق نجاح مهني أو شخصي، ثم ما إن تسترخي وتشعر بالأمان حتى يطرأ ما يقلب الوضع رأسا على عقب؟ الأمر مزعجٌ لا جدال.. لكن، هل هناك طريقة أفضل للتعامل مع كل تلك التغييرات المفاجئة؟Zum Buch
هل لديك عادة ناجحة تمارسها يوميًا؟ وإذا عزمت أن تفعل شيئا مفيدا كلَّ يوم؟. أتستمر على ذلك فترة طويلة؟ أم تفقد حماستك بعد أول أسبوع؟ كل منا يتمنى أن يصبح أفضل مما هو عليه، لكننا لا نعرف الأسس السليمة التي يجب علينا اتباعها. دعك من هذه الحيرة، واستمع إلى ما يخبرك به الأحمدي، قصص وتجارب من واقع الحياة، تفتح ذهنك على عالم من الأفكار الإبداعية المتطورة، التي تحفزك على اختيار طريق النجاح رغم صعوبته، وترك منطقة الراحة والثبات التي ألفت العيش فيها.Zum Buch
كيف تتعامل مع نفسك حين تشعر بأنك أخطأت أو أسأت التقدير؟ هل فكرت يوما في معاملة نفسك، كما تعامل طفلا صغيرا أو صديقا مقرباً؟. كثيرا ما نقسو على أنفسنا دون أن نعي لهذا، وللأسف، عادة ما يحدث ذلك في الأوقات التي نكون فيها في أمس الحاجة للرفق والدعم والحبّ. تعامل مع نفسك كما لو كنت تتعامل مع صديق عزيز. اعتن بنفسك، وارفق بها. تذكر دوما أنه لا بأس من ارتكاب الأخطاء. لا يوجد طريقة أخرى في الحياة للتعلم أو تنضج.Zum Buch
يتحدَّث هذا الكتاب عن التسامح بصفته أمرًا سهل التعلُم فهو يُناسب طبيعة النفس البشرية أكثر من مشاعرالكره والحقد والإنتقام ويبين لكَ عن طريق خطوات معينة كيف تصل إلى أقصى درجات التسامح التي ستَشعر بعدها بالرضا التّام عن نفسك والآخرين،.فالحياة أقصر من أن تمضيها في كره الآخرين والضيق منهم ... هذا ما ستتعلمه بعد الإنتهاء من هذا الكتاب وذلك عندما تتعرف على طاقة التسامح الهائلة وطاقة الحبّ التي تقع ضمن دائرة المُعجزات. وللحبِّ هنا نصيب الأسد ولكنَّ الحديث عنه أتى بطريقةٍ مُغايرة لجميع ما قرأت من قبل فيبدأ حديثه بأنَّ الله خلقنا بالحبُّ وسيُحاسبنا به لذلك وَجب علينا أن نعيش به فهو معجزةٌ كبرى إن أحسنّا التصرُّف وِفقَ مبادئه.Zum Buch
في هذا الكتاب عالجت المؤلفه دوروثي كارنيجي كثيرا من مشكلات المرأة، على اختلافها وتنوعها، وتحكي أنها خلال اضطلاعها ببرامج كارنيجي النسائية في تنمية الشخصية والعلاقات الإنسانية، خرجت بحقيقة هي أن النساء الأوفر قدرة على مساعدة أزواجهن، فقد تأتت لهن هذه القدرة بتطبيق بضعة مبادئ بسيطة حاولت عرضها في هذا الكتاب، واجتهدت في أن تمثل لهذه المبادئ بقصص مستخلصة من حياة أشخاص عرفتهم حق المعرفة، ومعظمهم من طلبة معهد كارينجي.. وهي في كتابها لا تلقي مسئولية إنجاح الزواج بكليتها على عاتق المرأة.. فتقول" أعتقد أن نجاح الزواج متوقف على الرجل مثلما هو متوقف على المرأة، ولكن هذا الكتاب معني بالمرأة، وبنصيبها من الجهود اللازمة لإنجاح الزواج، وبالمهمة الأساسية الموكولة إليها، وهي معاونة زوجها على تحقيق النجاح".Zum Buch
دعوة إلى التأمل فالإنسان الذي لا يفكر يبقى بعيداً عن إدراك الحقائق، ويعيش حياة قوامها الإثم وخداع الذات، وبالتالي فإنه لن يتوصل إلى مراد الله من خلق الكون. ويلقي الكتاب الضوء علي كيفية تفتح العقل في ظل الإرهاق الفكري للوصول إلي حالة والانسجام بين العقل الواعي والعقل الباطن باعتباره مركز توجيه الأوامر إلى جميع أجهزة الجسد البشري. فإذا تعرض أحدنا إلى حالة من الغضب ، فإن العقل الباطن يرسل الطاقة للخلايا المسئولة عن إفراز والطاقة إلى العضلات في الجسد، ليحدث حالة بالداخل مع النفس البشرية، وذلك من خلال الظواهر التأمليه، وهي التأمل الارتقائي والتأمل التجاوزى لنعيد التوازن بين الجسد والروح من خلال التأمل.Zum Buch
