وشم
ياسمين عبيد
Verlag: شركة مدارك للنشر و التوزيع
Beschreibung
كتـاب "وشـــم" للمؤلــف "فهـد المساعـد" والصـادر عن دار مدارك للنشر والتوزيع أرجــو أن يبقي ولو واحــداً من هذة الأبيـــات ( وشماً ) في روح من يقرأها . فهد
Verlag: شركة مدارك للنشر و التوزيع
كتـاب "وشـــم" للمؤلــف "فهـد المساعـد" والصـادر عن دار مدارك للنشر والتوزيع أرجــو أن يبقي ولو واحــداً من هذة الأبيـــات ( وشماً ) في روح من يقرأها . فهد
في كتابةٍ ساحرةٍ وخلطةٍ سحريّة يجمعُ الكاتب الكبير شريف صالح 27 شخصيةً مختلفة الإبداعِ والفن، يتناولُ ملامحَ وزوايا في حيواتِهم بلغةٍ مُدهشةٍ أقرب في حكيها لسردٍ أدبي، لنجدَ أنفسنَا أمام تُحفةٍ أدبيةٍ وفنيةٍ صُنعت بيدِ فنانٍ مُتمرِّس، ويُعتبر الكتاب خليطًا بين الفنونِ المختلفةِ من تمثيلٍ وغناءٍ وإخراجٍ وموسيقى وشعرٍ، يلْضم هذه الشخصيات في نسيجٍ مصري خالصٍ رافعًا شعار "اللي بنى مصر كان في الأصل فنان". ويقول في مقدمة كتابه: "آلاف المبدعين مرّوا في حياتنا واستمتعْنا بأعمالِهم مع آبائنا وأمهاتِنا وأولادِنا فأصبحوا جزءًا من ذكرياتنا و"أيامنا الحلوة". هم من صنعوا وخلقوا روحَ مصر الفنانة. وهذا الكتابُ تحية محبّة إلى مصر الفنانة، وإلى كل فنانٍ ومبدعٍ أبهجنا وأسعدنا وعلّمنا، نستحضِر روحه وتجربتَه وكيف صارت جزءًا من هُويّة وطنٍ، وذاكرة شعب. هذه السطورُ قَبْسة جمالٍ ضدّ كل صور القُبح والتطرُّف والتّزَمُّت والجشع والجهل والكُره والأنانية، ضدّ القمامة في الشوارع، ضد الجدرانِ الكالحةِ، ضد القلوبِ الصحراويةِ الجافةِ. هذه الكلمات لا تسردُ سيرةً فاترةً بل تُضيء تجربةً إنسانيةً وإبداعيةً. ربما يجدُ فيها جيلٌ قادمٌ أملًا ومحبّةً".Zum Buch
يضم هذا الكتاب بين دفتيه نُخَب أقتطفها المؤلف من أجمل النصوص في بلاغة الغرب؛ لنرى ما أحرزه الغربيون من السَّبق في مضمار التحرير والإنشاء، وما لهم من سلامة الذوق وحسن التعبير في الوصف والإعراب عن الشعور والعواطف بما يحس به الوجدان دون كلفة ، حيث يقع شعرهم ونثرهم على الآذان كنغمات الموسيقى بما يشجي السامع من رقة الوصف، وسلاسة التركيب، وخلوه من الخياليات المتشعبة التي تشتت ذهن القارئ ولا تحقق متعة الاستمتاع بالابداع.Zum Buch
مرحبًا بكم في تيفوي، حيث نجسد في شركتنا الكتب الورقية إلى تجارب مسموعة رائعة! ونفخر بتقديم خدمة تسجيل الكتب الصوتية. اخترنا هذا الطريق لأننا نؤمن بأن العلم والمعرفة يجب أن تكون في متناول الجميع، وخاصة أولئك الذين يعانون من ضيق الوقت أو القراءة التقليدية. عن الكتاب: كتاب أدبي يحاكي الثقافة المجتمعية , يتطرق في محتواه الى مواضيع هامة نخوضها في الحياة سوى على مستوى الفرد او الجماعة , بشكل سرد قصصي و ثقافي , و ينير بصيرتك على مجموعة مختاره من النعم التي نعيشها كل يوم .Zum Buch
كتاب عن رموز الفن والصحافة ممن لديهم حكايات .. ونتناول سيرتهم ومسيرتهم وحياتهم ومواقفهم وحواديتهم الاجتماعية والفنية والسياسية ... وغيرهعبارة عن محاورات لنجوم الصحافة من كبار الأدباء والكتاب خلال عهدي عبدالناصر والسادات نشرت تلك الحوارات في مجلة صباح الخير منتصف الثمانينات وتحدث جميع أصحاب الشهادات بحرية وصراحة اضفت على الكتاب قدرا كبيرا من الإثارة بمعرفة الكواليس وكان الجزء الخاص بالراحل مصطفى امين مستقى من كتاباته وليس من حوار صحفيZum Buch
"مذكرات واقعية من دون تزييف كُتبت بجرأة وشجاعة. مذكرات تظهر فيها شجاعة ماثيو بيري الكبيرة. فهو يأخذنا في رحلة حول فريندز وإدمانه ومرضه ووحدته وعجزه... لكن في النهاية، يظل هذا الكتاب مليئًا بالأمل في المستقبل. إذا كنت تريد أن تعرف من هو ماثيو بيري حقًا، انسَ مزاحه قليلًا واقرأ هذا".Zum Buch
صدر عن دار سما للنشر والتوزيع، كتاب تحت عنوان "كتاب عادل إمام.. الغالب مستمر"، للكاتب أشرف بيدس وهو كاتب وشاعر فلسطينى مقيم في مصر، يقع الكتاب فى 455 صفحة، ويدور حول مسيرة الزعيم الفنية منذ 1964 وحتى 2017، ويرصد الكتاب بداياته التمثيلية حتى صعوده القمة منفردًا بها محققًا نجاح لم يستطع فنان آخر فى العالم من اجتيازه. ويفسر الكاتب سر اختياره لهذا العنوان، بقوله: في الفن أيضاً "الغالب مستمر" كما في الحياة.. لذلك ظل عادل إمام مستمراً لأنه ظل "غالباً" كما أنه لم يشهد إخفاقات أخرجته من اللعبة أو عصفت بمكانته، لذا ظل يلعب حتى سجل أرقاماً قياسية. ويتناول الكتاب سيرة عادل إمام، في الجزء الأول منها عرض تحليلي لموهبته وشهرته التمثيلية، ومن أجوائها: "ليس في الأمر مصادفة إنه الوعي المبكر، عندما يكتشف طريقة لم يقترب منها أحد توافق تكويناته اللفظية والحركية والبدنية، ويسك بها عملة متفردة، استعصى على الآخرين تقليدها أو اختراقه ولم يكن الأمر سهلا أو حتى صعبًا، لأن السهولة والصعوبة تتجاوز تفاصيل كثيرة يمكن أن تفسد متعة الرحلة، التى كانت طقوس كاشفة يهتدى بها الطامحين والساعين لتغيير واقعهم، عادل إمام استثناء فى زمن اعتيادى.Zum Buch