الأرملة السوداء: ليست مجرد رواية تُقرأ لتمضية الوقت؛ بل هي رحلة أدبية فريدة تفرض على القارئ إيقاعها الخاص وتستدعي منه انتباهًا مستمرًا وذاكرة متيقظة. يكسر فيها الكاتب محسن بن هنية الأطر التقليدية للسرد ليقدم نصًا متعبًا في جماله، يمزج بين مملكة الحكاية وعالم العلوم البحتة. تبدأ القصة بحدث روائي مشوق، حيث يُلدغ الأستاذ الجامعي ميلاد اليوسف من عنكبوت الأرملة السوداء، لكن سرعان ما يغادر السرد مساره المألوف ليغوص في مناقشات علمية عميقة.
تتناول الرواية موضوعات علمية متنوعة مثل التطور، والفيزياء الكمية، والبكتيريولوجيا، والانفجار العظيم، وخواص الماء. هذه الموضوعات لا تأتي على هامش الحكاية، بل تحتل مساحة متزايدة وتصبح جزءًا لا يتجزأ من النسيج الروائي، حتى أنها تجعل القارئ يشعر وكأنه أمام بحث علمي موثق بالمصادر والمراجع. هذا المزيج غير المألوف هو ما يمنح الرواية هويتها الخاصة، حيث يتصارع السرد مع العلم، فيتقدم أحدهما أحيانًا ويتلاشى الآخر.
تعد "الأرملة السوداء" محاولة جريئة لتقديم "فتح جديد للرواية العربية" ، حيث يصر الكاتب على أن السرد يمكن أن يحتوي لغة العلم ويصبح قادرًا على المزج بينهما. هي دعوة للتمرد على المألوف وابتداع طرق جديدة في الكتابة. إنها رواية تخاطب العقل بقدر ما تخاطب الخيال، وتزيد القارئ متعة التعلم فوق متعة القراءة.
(عين العالم)، الجزء الأول من سلسلة الفانتازيا الأكثر مبيعًا (عجلة الزمن)،
من تأليف (روبرت جوردن). منذ نشرها لأول مرة سنة 1990 ألهمت (عجلة الزمن) ملايين القراء في أنحاء العالم لضخامة عالمها وأصالة
أفكارها وشخصياتها المثيرة للاهتمام. ومؤخرًا تحولت إلى سلسلة تلفزيونية
من إنتاج (أمازون).
When he decided to visit his friend in his quiet town, he did not expect to find everything had mysteriously changed. The streets, the faces, and even time itself… as if the place was no longer the same! In the midst of this terrifying mystery, he tries to understand what is happening, but the truth he will discover in the end may make him wonder: is he in the same world he knows… or is he lost in another parallel world?
A short story about an Egyptian young man who wanders around Cairo until he finds himself in the zoo to look at an elephant. He is surprised that the elephant looks at him with the same look as he does, so their minds unite and separate to see the world from the perspective of an elephant tied with a rope to its leg.
أنا ملعونة
أنا موهوبة
أنا وحش
أنا أكثر من مجرد إنسان
لمستي قاتلة
لمستي قوة
أنا سلاحهم
سأقاومهم
كل ما يتطلبه الأمر لمسة واحدة.
بلمسة واحدة يمكن لجولييت فيرارز أن تحطم أكثر الأشخاص قوة.. لمسة واحدة ويمكن أن تُقتل.
لا أحد يعرف لماذا تتمتع جولييت بهذه القوة المذهلة، يبدو الأمر وكأنه لعنة.. عبء لا يمكن لشخص واحد أن يتحمله بمفرده؛ لكن "إعادة التأسيس" تعتبرها هبة، وفرصة.. فرصة لأن تكون سلاح فتاك.
لم تقاتل جولييت من أجل نفسها من قبل، ولكن عندما تلتقي بالشخص الوحيد الذي اهتم بها، تجد القوة التي لم تكن تعرف أنها تمتلكها من قبل.
لا توجد مقدمة روتينية لهذا النوع من السلاسل..
لن تجد نبذة تعريفية لبطل فريد من نوعه، أو مكان تم إخفاؤه بعناية تحت الأرض، أو رجل مخابرات خارق، أو عجوز يحارب بعض الشياطين بالتعاويذ والطلاسم القديمة، أو صحفية يساعدها غامضٌ لا يعرف أحد عنه شيئًا، أو فريق مخابرات علمية مستقبلي يواجه غزوًا فضائيًّا كل عدة أيام، أو سائق تاكسي غريب الأطوار يهتمُّ بمواجهة أخطار تكنولوجية غير عادية!لا..
هُنا ستجد أن الوجه الآخر لكل شيء هو الخوف..
والموت..
والذعر..
والرعب الذي لا ينتهي!لا توجد مقدمة روتينية لهذا النوع من السلاسل..
لن تجد نبذة تعريفية لبطل فريد من نوعه، أو مكان تم إخفاؤه بعناية تحت الأرض، أو رجل مخابرات خارق، أو عجوز يحارب بعض الشياطين بالتعاويذ والطلاسم القديمة، أو صحفية يساعدها غامضٌ لا يعرف أحد عنه شيئًا، أو فريق مخابرات علمية مستقبلي يواجه غزوًا فضائيًّا كل عدة أيام، أو سائق تاكسي غريب الأطوار يهتمُّ بمواجهة أخطار تكنولوجية غير عادية!لا..
هُنا ستجد أن الوجه الآخر لكل شيء هو الخوف..
والموت..
والذعر..
والرعب الذي لا ينتهي!
المنصة 666 مجموعة قصصية من تأليف : محمد سعيد الدبوس ينتقل بنا الكاتب في مجموعته القصصية من الادب البوليسي عبر فصة المنصة 666 و التي ينهل الكاتب من غزير معلوماته كمهندس بترول ، ليقدم لنا صورة هي اقرب للواقع من مجرد عالم خيالي يشتعل في مخيلة كاتب، الى عالم الغموض ، واساطير الشرق و عوالم اخرى ندعكم لاستكشافها عبر هذه المجموعة.
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren