Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
كوكب جرانيوم - cover

كوكب جرانيوم

ديفيد راندال

Verlag: Tafaseel for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

هنا حيث الخيال هو الواقع، والأحلام تتحقق، كل شيء يُمكن أن يحدث في الكوكب الأسطوري الملعون؛ كوكب جرانيوم.
هنا تجد الحُب وتقتلك الخيانة، وتهزمك الحرب. ربما تعود مجددًا من حيث أتيت أو ربما تهلك هنا ولكن الأكيد أن كل شيء سيتغير إلى الأبد..
Verfügbar seit: 09.06.2024.
Drucklänge: 200 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • للموت طرقات ثلاث - cover

    للموت طرقات ثلاث

    إيمان أبو غزالة

    • 0
    • 0
    • 0
    "كنت أراقب ساقي الأخرى التي انحنت دون إرادة مني، أصابعي الطويلة تتحرك نحو فراغ أختها، وكأنها تتلمس وجودها بدموعها التي لا تجف ككلب يُحرك أنفه يتشّمم صاحبه الغائب: ساقي تبكي!".
    تدخل إيمان أبو غزالة، في مجموعتها القصصية الأولى إلى عوالم مختلفة تختبر فيها حواسنا أحيانًا، وأعضاء جسدنا في أحيان أخرى، لنتحسس معها شعرة بيضاء نبتت فجأة في رأس رجل يخشى أن يمر الزمن من فوقه، أو ساقًا تبكي شقيقتها التي بترت، وتتساءل عبر حكاياتها بسلاسة عن ماهية الصوت وماذا إن ترك صاحبه؟ أو حينما يفقد آخر بصره كرد فعل لما اقترفته يده! وخلال المجموعة كاملة ستجد إيقاع الموت يتسرب إليها من حين لآخر وتتكرر طَرَقاته.
    Zum Buch
  • الفلسطينيون والتحرر: موقف مسيحي - cover

    الفلسطينيون والتحرر: موقف مسيحي

    هرفيه منيان

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا الكتاب الفريد يُقدِّم للقارئ العربيّ مقاربةً مسيحيَّةً، بل لاهوتيَّةً أصيلةً للقضيَّة الفلسطينيَّة.
    فالفلسطينيُّون اليوم مجروحون، ومعتقلون ومحتَقرون، والإيمان المسيحيّ لا يقبل الحياد في مثل هذه الحالات، فالحياد انحيازٌ للقويّ ضدَّ الأخوة الأصاغر. والإيمان الحقيقيّ لا يقبل الخنوع ولا الاستسلام، بل لا يقنع إلَّا بالحريَّة والعدالة والمحبَّة، والطريق إليها إنَّما يمرّ عبر المقاومة والنضال بأشكاله المتعدِّدة.
    يقدِّم خريستو المرّ إضاءةً لاهوتيَّةً للاهوت الذي يأبى أن يُرَوْحِنَ الإيمان رَوْحَنَةً رخيصةً نقله إلى الميتافيزيقيا، بل ينادي الكاتب بإيمانٍ واعٍ وفاعل، هو إيمانٌ واعٍ لإدراكه أنَّ الشرّ في هذا العالم لم يكن يومًا وليد الصدفة أو القدر، إنَّما هو نتاج منظومةٍ اجتماعيَّة واقتصاديَّة وسياسيَّة ممنهجة وَجَبَ تفكيكها. ومن هذا المنطلق، يدعو الكاتب لمواجهة نظام الفصل العنصريّ الإسرائيليّ كمسؤوليَّةٍ إيمانيَّة».
    من مقدِّمة الكتاب للقسّ الدكتور متري الراهب، بيت لحم.
    Zum Buch
  • ذكريات محرمة - cover

    ذكريات محرمة

    ديفيد راندال

    • 0
    • 0
    • 0
    أنت لا تعرف ماذا تريد منك الحياة!! أنت
    لا تعلم أي الطرق إلى النجاة يقودك!! أنت في
    كل الأحوال تغمض عينيك وتتبع قلبك.. قد
    ترى عيناك الدروب المرسومة..
    لكن وحده قلبك الذي بين الحنايا يرى
    نهاياتها!!
    كل ما عليك أن تُنقي قلبك.. أن تُطهره..
    وحين تضعك الحياة على مفترق الدروب
    السوداء.. أغمض عينيك واتبع قائدك.. اتبع
    قلبك!! ثقتك ليست في الاختيار أبدًا.. رجاؤك
    كله في طهر القائد ونقائه!!
    Zum Buch
  • الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت جميلة» - cover

    الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    ما أكثر الذين كتبوا عن «مي» ووضعوا عنها بحوثًا ودراسات..ولكن ما ظهر من هذه البحوث والدراسات ربما رسم صورة «مي»الكاتبة المفكرة.. ولم يرسم صورة «مي» الإنسانة التي أحبت وتعذبت وتحصنت بعفافها وماتت شهيدة!
    «مي» التي أحبها العقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن ومطران وجبران وأنطون الجميل.. ترى من تكون ؟
    .. من هي ؟.. ما اسمها الحقيقي؟.. كيف كانت تعيش؟ .. كيف دخلت مستشفى «العصفورية» في لبنان؟.. كيف عادت إلى مصر.. ورقدت في ثراها رقدتها الأخيرة عام 1941؟
    Zum Buch
  • غالية - cover

    غالية

    ديفيد راندال

    • 0
    • 0
    • 0
    رواية ناعمة كحد الموس، طاعنة كنصل السكين، كاشفة كضوء الشمس لكنها رغم كل هذا لا تجرح، ولا تغشي البصر، بل تشق شرايين للبوح في قلب لم يعرف الأمان ولم يعش الحب، هو قلب"غالية" التي تعاني طوال حياتها بسبب جريمة لم ترتكبها، ما يجعلها مصدرا لسخرية اسرتها، وتحيا " غالية" – بهذة المأساة – "رخيصة" بين اخواتها، تحزها التلميحات، وتطعناه الكلمات فتنزف الما صامتا، وخوفا مقيما حتي تنتصر على ضعفها، وتقهر انكسارها في رحلة بحثها عن النهاية السعيدة لحكايتها
    Zum Buch
  • زديج - cover

    زديج

    فيل فولتير

    • 0
    • 0
    • 0
    قد قرأتُ هذه القصة مراتٍ تُوشك أن تبلغ عشرًا، وأكبر الظنِّ أني سأقرؤها وأقرؤها، وقد وجدتُ فيها وسأجد فيها دائمًا مُتعة العقل والقلب والذوق، فإذا قدمتها إلى القراء فقد آثرتهم بما أوثر به نفسي، ولم يظلمك من سوَّى بينك وبين نفسه. وقد كتب فولتير هذه القصة حين كاد القرن الثامن عشر ينتصف سنة ١٧٤٨، وتكلَّف فنونًا من الجهد والحيلة ليطبعها خارج فرنسا، ولينشرها في فرنسا بعد ذلك، وليستأنف طبعها في فرنسا، ولولا ضيق الوقت، وأني في باريس مشغول بما يشغل به الإنسان حين يلم بباريس ليُقيم فيها وقتًا قصيرًا، وليرحل عنها بعد ذلك، لولا هذا لقصصت على القراء من جهد فولتير وحيلته في نشر هذه القصة، ثم من جحوده إياها وتنصله منها؛ مخافةَ أن تجرَّ عليه شرًّا ما فيه كثيرٌ من الفكاهة والتسلية، ولكني أرجو أن أعود إلى هذا كله في وقت قريب. طه حسين
    Zum Buch