Verlag: شركة مدارك للنشر و التوزيع
لا شك أن أمر القيادة أمر مهم جدا على مر العصور, وتزداد أهميته والحاجة إليه في وقتنا الحاضر بشكل خاص. وهذا الكتاب هو محاولة لإلقاء الضوء حول موضوع القيادة من زاويتي لفت الإنتباه إلى أهمية الموضوع وزاوية تنمية الثقافة العامة حوله.
إن إدارة الموارد البشرية هي وظيفة، أو جزء من العمليات الإدارية لا يمكن الاستغناء عنها في أي منظمة. ويعني ذلك أن إدارة الموارد البشرية هي نظام فرعي يتفاعل مع لاأنظمة الفرعية الأخرى المكونة للنظام الأكبر أو الكلي وهو المنظمZum Buch
لاشك أن نجاح خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية وتحقيقها لاهدافها لا يمكن أن تتم إلا بحسن استخدام الموارد المتاحة المادية و البشرية. وكذلك نجاح المشروعات المختلفة في جميع المجالات. فاستخدام الموارد المتاحة دون اسراف أو تقصير يتوقف أساسا على كفاءة الادارة, فهلْ للإدارة قوانين يمكن تحديدها وتعميمها مثل الفيزياء مثلاً ؟ هلْ يمكن وضع الممارسة الإدارية في مختبر وتحديد وعزل المتغيرات عن بعضها وإجراء التجارب عليها؟ وهلْ الإدارة نوع من الإبداع والموهبة الشخصية، والَّتي لا يمكن وضع أسس عامة لها وتعميمها على كافة المجتمعات والمواقف كالشعر والرواية ؟ وهلْ الإدارة فلسفة تعتمد على قدرة الشخص في استنباط العلاقات والحكم عليها ؟الإجابة بالإيجاب يعنى أنَّ الإدارة علم ثابت له قوانين يمكن تعميمها والإجابة بالسلب يعني أنَّها فن تعتمد على الخبرة الشخصية. والعكس صحيح بالنسبة للسؤالين الأخيرين. ولكن لا يجب النظر إلى الإدارة من زاويةٍ واحدةٍ وحصرها فيها. فهل الإدارة علم أم فن أم مهنة ؟Zum Buch
لا يُمكن فهم وإدراك علم الاقتصاد وطبيعته دون التعرف على التاريخ الخاص به، كما لم يكن تاريخ الفكر الاقتصاديّ مجالاً فكريّاً مُنتشراً بين الكثير من الناس، فاعتمد انتشاره على ظهور العديد من الكُتب والمُؤلفات العلميّة الاقتصاديّة التي قدمت فوائداً للباحثين الاقتصاديين، ولكن افترضت مجموعة من هذه المُؤلفات أنّ الفكر الاقتصاديّ يمتلك حياةً خاصة به، أمّا الحقيقة العامة تُشير إلى أن كافة أفكار الاقتصاد مرتبطة مع الإنتاج المكانيّ والزمانيّ لها، ولا يمكن اعتبارها تمتلك حياةً خاصة بها ومُنفصلةً عن الواقع؛ أيّ عن الحياة العاديّة المرتبطة مع العالم الذي تهتمّ هذه الأفكار بتفسيره، ومثلما يشهد العالم تطوراً كذلك يتطور الفكرُ الاقتصاديّ حتى يتمكن من المحافظة على أهميته، فاعتمد تطوره على تأثره بالأفكار الناتجة عن المدارس الاقتصاديّة.Zum Buch
الهدف الرئيس لوضع ميزانية شخصية، هو أن تنفق أقل مما تكسبه، وأن تعرف أين تصرف أموالك، وتوفر المال وتسدد الديون. ربما تشعر بالحزن عند وضع ميزانية شخصية، فهي عملية غالبًا ترتبط بضعف الحالة المادية، وتشعرك بأن ما تريده سيكون بعيد المنال. فهل تراودك رغبة في إعداد ميزانية شخصية وإدارتها بطريقة ناجحة؟. هذا الملخص يتصدى للتحديات المعتادة في إدارة التمويل الشخصي، لكن بشكلٍ غير مألوف. ستتفاجأ من النهج الذي سنتبعه في كيفية وضع ميزانية، تصبّ في صالح أهدافك.Zum Buch
وهكذا لا يمكن لكرسي الإدارة أن يتحول إلى كرسي قاذف! تغير القوى القيادية مراكزها كل سنتين إلى ثلاث سنوات بشكل وسطي؛ ولكن حذارِ: فدائرة النفوذ الجديدة قد تكون حقل ألغام! توقعات مبالغ فيها، ولاء العاملين أو بعضهم للمدير السابق، وحالات التنافس ضمن الفريق الواحد، يمكن أن تجعل دخول هذا المنصب الجديد وبالاً وشؤماً. تتعرفون في هذا الكتاب «جديد على كرسي الإدارة» على الإستراتيجيات الناجحة للبدء بالعمل في منصب جديد، وكيف تستطيعون أن تحللوا الأوضاع بسرعة بالغة وتعززون إيجاد جو إيجابي للتغيير والتطوير. إلى ذلك يوضح المؤلف إمكانية الاستفادة من بعض الطقوس وتصنيف العاملين في الطاقم الجديد، وهكذا وفي سبع ركائز وفي العديد من قوائم الاختبار، تستطيعون التعرف إلى العوامل التي تقود إلى نجاح كامل في عملية تسلم المنصب القيادي الجديد. الدكتور بيتر فيشر: عالم اقتصاد وعالم نفس، وهو مدير تنفيذي لإحدى أكبر شركات الاستشارات الدولية ومقرّها في هامبورغ، وهو يعمل منذ سنوات عديدة مستشاراً ومدرّباً في تنظيم الشركات وإدارتها. يعتمد كتاب «جديد على كرسي الإدارة» على خبرات عملية واسعة اكتسبها في عمله في التحكيم والاستشارات وإدارات الندوات. «واحد من أفضل ثلاثين كتاباً في علم الاقتصاد صدرت في عام 2007». ملخصات الكتب التنفيذية والشخصية - صوت أمريكا. العبيكان للنشرZum Buch
تستيقظ من النوم على صوت المنبه، تفتح الثلاجة وتخرج الطعام وتدخله في الميكرويف وتتناول فطورك المسخن، تشعر بالحرّ تغلق النافذة وتشغل التكييف والتلفزيون وتتابع آخر مستجدات العالم، مرحبا بك أنت في عالم الآلة أو التشغيل الآلي!Zum Buch
