شرائع محرمة
ألفة عبده
Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
Beschreibung
الى كل رجل لم يعمل بشرع الله ، وإلى كل أنثى لم تطلب بحقها خضوعها وخوفا من مخالفة العادات والتقاليد إلى مجتمع ظالم لا يعطي كل ذي حق حقه إلى الجميع كلنا مسئولون أمام الله
Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
الى كل رجل لم يعمل بشرع الله ، وإلى كل أنثى لم تطلب بحقها خضوعها وخوفا من مخالفة العادات والتقاليد إلى مجتمع ظالم لا يعطي كل ذي حق حقه إلى الجميع كلنا مسئولون أمام الله
لقد اندثرت وسائل وخطط الحرب القديمة التي نعرفها واستبدلت بأخرى أكثر غرابة وأكثر خطورة دون أدنى شك.. ستكتشف مستقبلًا مختلفًا تمامًا عن المستقبل الذي يدور في مخيلتك وبالطبع عن الحاضر الذي نعيشه. ندخل عالم الجاسوسية ونعرف أكثر عن حرب المعلومات والشائعات والحرب البيولوجية وإلى أي مدى وصل اللجوء لحروب الجيل الرابع في الصراع القائم مدى الحياة. نقف أمام حقائق وواقع مضى لكن أثره لايزال قائمًا في ثقافات شعوب وأجيال ومؤسسات عديدة تعيد تشكيل مفهوم الحرب في قالب مختلف تمامًا عن القالب المعتاد. ندرك حقيقة الكثير من المصطلحات التي تخص حرب الأفكار والكلمات والإرهاب بكافة أنواعه التي تبدلت بمرور الزمن.Zum Buch
تتمحور القضية الأساسية التي يتناولها هذا الكتاب في سؤال مفاده: ماذا فعلنا نحو نبينا "صلى الله عليه وسلم" ؟ هل قمنا بواجبنا على الوجه الأكمل نحو التعريف به، والإعلام عن خلقه العظيم، لشعوب العالم؟ إن هذا الواجب ليس ترفًا فكريًا، بل هو أولوية لا مناص منها، وإلا سنظل أسرى حدودنا، نتكلم ونسمع أنفسنا، وهم يصرخون ويسمعون أنفسهم، ويغيب الحوار الهادئ الرصين، والدعوة السمحة التي هي أساس إسلامنا، وعنوان هدي نبينا "صلى الله عليه وسلم" فما أروع جوانب العظمة في شخصية المبعوث رحمة للعالمين؛ الذي أذهل مؤرخي البشرية شرقا وغربا؛ بروعة أخلاقه وكمال شخصيته، وعظمة الرسالة التي حملها. وقد حمل هذا الكتاب عنوان "فلسفة الرحمة في شخصية النبي "صلى الله عليه وسلم" مستهدفا تركيز الضوء على جانب من جوانب خلُق الرسول ورحمته بالبشر، وعرض أبرز تنظيراته وسلوكياته وتوجيهاته، وتعاليمه لأصحابه، التي تزخر بها آلاف الصفحات في كتب صحاح السنة والسيرة العطرة؛ أملا في تقديم الحقائق الناصعة للمسلمين أولاً، ولكل البشر ثانية.Zum Buch
يشرح راسل بدقة النظم السياسيّة والاقتصادية لثلاثة بدائل محتملة آنذاك للرأسمالية هي: الاشتراكية والأناركية والحركة النقابية. نشر الكتاب في عام 1918، حيث كانت الحركات في أوجّها على الساحة السياسية وفي الوعي الجمعي العالمي. في ذلك الوقت، كان من الصعب تخيل امتلاك القارئ العادي فهماً دقيقاً لتلك المذاهب، وهو الدور الذي يبرع فيه راسل، كمترجم بليغ للاقتصاد السياسي. إذ يكرس فصلاً لكل حركة من الحركات، محدّداً مبانيها الأساسية وخلفية تاريخية لكل منها. ثم يذهب إلى استكشاف قضايا محورية تخص الحكومات والمجتمعات معاً، مجرياً مقارناتٍ بين الأنظمة الثلاثة. فهو لا يعتقد أن الرأسمالية هي النظام الاقتصادي المثالي الذي ينبغي للبشرية أن تمضي في ظله، مطالباً بالعمل من أجل نظام بديل. ويعترف باحتمالية فشل الأنظمة الثلاثة المعنية في مواجهة جشع البشرية المتأصل وميلها إلى العنف. لا يدافع راسل عن أي من المذاهب الثلاثة، بل يقترح بديلاً رابعاً، هو شكل (بريطاني) من النقابية يجمع بين العناصر الأفضل للأنظمة الثلاثة.لا يدعي راسل تقديم أجوبة تامة في الكتاب، لكنه بالتأكيد يوفّر للقارئ تحليلاً متعمّقاً بلغة واضحة وسهلة يمكن الوصول إليها ما يجعل أعمال راسل على الدوام كنزاً ثميناً للقارئ العقلاني وموسوعة لأصحاب الفكر الحر.Zum Buch
في هذا الكتاب، يتحدث "ابن سينا" عن النفس البشرية ويثبت بالبراهين المنطقية والعقلية أنها تختلف عن البدن في الجوهر، ومن خلال تلك البراهين يعثر "ابن سينا" على حالة نفسية تغفل فيها النفس تماماً عن كل ما هو بدني؛ فلا تشعر إلا بكينونتها الخاصة، فإذا وصلت إلى ذلك استطاعت أن تدرك أن جوهرها مغاير لجوهر البدن. ويثبت أن النفس تبقى بعد فناء الجسد، ثم يوضح مراتب النفوس ما بين السعادة والشقاوة بعد مفارقة النفس للبدن. ويختتم الفيلسوف الرسالة الموجزة الوافية بذكر العوالم الثلاثة: عالم العقل وعالم النفس وعالم الجسم، بأسلوب مبسط وبليغ في الوقت نفسه.Zum Buch
الحقوق الدستورية في العالم المتمدِّن ركن الحقوق العامة الأساسي؛ ففروع الحقوق العامة تَفرض وجود الحقوق الدستورية، وكذلك الحقوق الخاصة عندما تلبَس ثوب القانون المكتوب. والأمة من الجهة الحقوقية تُكوَّن بسُلطة أعلى من عزائم الأفراد، فهذه السلطة التي لا تعرف في الأمور التي تُهيمن عليها قدرة تعلو أو تُزاحم قدرتها تُسمَّى «السيادة»، وللسيادة نوعان: السيادة الداخلية وهي حق قيادة الأفراد الذين تتألَّف منهم الأمة والأفراد الذين يسكنون بلادها، والسيادة الخارجية وهي حق تمثيل الأمة لدى الأمم الأخرى وربطها بتلك الأمم بمُختلف العلائق. والحقوق العامة - لكي يَستقيم أمرها - تقضي باعتبار تلك السيادة شخصية غير شخصية الأشخاص الذين يقومون بها وبجعلها موضوع كمال وديمومة مشخِّصًا للأمة جميعها، وهذا الشخص المعنوي هو الدولة، على هذا الوجه تمتزج الدولة بالسيادة وتكون السيادة صفة الدولة الجوهرية، فالناس خلطوا مدةً طويلة السيادة بالرئيس أو المَجلس الذي يقوم بها، على أنَّ رجال القرون القديمة المُتمدِّنة وصلوا إلى مبدأ الدولة الحقيقي، ومنهم الرومان الذين استنبطوه بفضل ما اتصفوا به من الروح القضائية.Zum Buch
لطالما اهتمَّ "جاك ويذفورد" في معظم مقالاته وبحوثه بالإمبراطورية المغولية ومؤسسها جنكيز خان . تطرق في هذا العمل إلى جوانب جديدة لم ينظر إليها أحدٌ من قبل مثل شخصية جنكيز خان ونشأته والتأثير الحقيقي للإمبراطورية المستوى الاقتصادي وكذلك الفكري والثقافي للعالم.Zum Buch