نصف ميت
شعبان منير
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
Beschreibung
نبـذة عـن روايــة "نصف ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : أهدي تلك الرواية إلى الموكل بقبض روحي.. إلى ملك الموت..!!
Verlag: دارك للنشر والتوزیع
نبـذة عـن روايــة "نصف ميت" الصـادرة عن دار دارك للنشــر والتوزيــع، للكـاتــب حسـن الجنـدي : أهدي تلك الرواية إلى الموكل بقبض روحي.. إلى ملك الموت..!!
رواية رعب فانتازيا تحكي عن الصراع الأبدي بين الخير والشر.. في قرية من قرى الصعيد يظهر رجل غامض يدعي أنه صاحب الكرامات ويصبغ نفسه بصبغة الأولياء والصالحين، يتمكن من السيطرة على جميع من في القرية ويصبح هو المتسيد عليهم.. اغتال الأعراض والحرمات لينجب من هؤلاء الفتيات ويقدم ذريته قربان للشيطان. تستطيع إمرأة طيبة مسيحية الديانة أن تنقذ ابنه من القتل كقربان. الخالة جبونة الداية تعطي ابن حلاب النجوم لفاطمة ومحروس ليهربا به للقاهرة وهناك يعيش ابن الحلاب ولكن تظهر عليه قدرات غريبة.. هنا يظهر أهل العالم الآخر من مملكة الجن المحارب للحلاب وشيطانه زهداش.. يأمر ملك الجن العلوي أحد أعوانه المخلصين بمراقبة نوح ابن الحلاب ومنع زهداش من الوصول له.. تحدث قبل ذلك جريمة قتل بشعة في الدير ضحاياه من الرهبان ورجال الدين الذين لهم الخبرة في طرد الأرواح الشريرة، يكون الفاعل زهداش لأنه يريد القضاء على أي بشري يواجه الشياطين.. تذهب جبونة للكنيسة وتعترف بما فعلت وتطلب التوبة والمغفرة مما أرغمها على فعله حلاب النجوم، وهناك تروي كل البشاعة التي يخطط لها.. يقرر رجل الدين أن يخبر رئيس الدير لحماية جبونة.. وتتوالى الأحداث حتى المواجهة الأخيرة ويصبح نوح شاب ويواجه أبيه حلاب النجومZum Buch
اسمي (سامر رمضان)، سائق تاكسي حاليًّا، وخبير في الأمور التِّقْنية والإلكترونية سابقًا، وعملت مع المخابرات العامة لمدة عامين بدلًا من السجن؛ لما سببتُه من دمار بعدد هائل من أجهزة الكمبيوتر حول العالم، ذات مرة. اسمي (سامر رمضان)، متزوج، اسم زوجتي (ديالا)، وابني (كريم) في الصف الأول الابتدائي، ولي جار صحفي اسمه (يوسف)، وقد تعرفت بطريقة غريبة نوعًا ما على رائد الشرطة (منذر خليل)، الذي يريد أن يكون مهمًّا بأي شكل، وعلى (ديمتري) عالِم الفيزياء الكيميائية الذي يعشق البوم، المتثائب طَوال الوقت، وعلى (همام خميس)، الممرض الذي يقول بيتين من الشعر كل دقيقتين. اسمي (سامر رمضان)، لا شك أنك تعرف أنني قدمت استقالتي من المخابرات العامة، وتفرغت للعمل كسائق تاكسي، بعد أن أُصبت بثلاث رصاصات في صدري بسبب إحدى عملياتي القديمة، وبعد أن شعرت بالملل الشديد من كل تلك الأمور التي أشعر أنها مناسبة للأفلام أكثر من الواقع؛ فأنا أكره المطاردات والرصاص ورجال العصابات وقضايا القتل والاغتيال، وما شابهها من أمور لم تعد تثير حماستي. اسمي (سامر رمضان)، أنت تعلم الآن أنني نلت إعجاب (ديمتري) و(منذر)، وأنهما أخبراني أنني سأعمل معهما في أي قضايا جديدة لهما، بعد افتتاح قسم المخابرات العلمية، والذي أنا فيه مشرف على القسم التِّقْني.. سأعمل معهما بصورة رسمية طبعًا، ولكن أمام الكل أنا مجرد سائق تاكسي. إن كانت هذه هي المرة الأولى لك معي؛ فأنصحك بمراجعة السطور آنفة الذكر، أو الأعداد السبعة السابقة!Zum Buch
A young man loves Talia and wants to marry her, and the world is beautiful, but he and Talia are shocked by the reality of married life, and Mustafa begins to look outside, and Talia falls short with him. He has strange adventures, and the strangest thing is that when Mustafa arrives at something he does not realize,Zum Buch
هناك عدة اسباب انسانية ولطيفة قد يقتحم أحدهم شقتك من أجلها؛ السرقة، القتل وخلافه من التعاملات البشرية التي نحتاج كلنا اليها كل حين وآخر، ولكن ان يقتحم أحد شقتك ويقيدك في مقعدك ليجبرك ان تستمع لحكايته ؟ فهذا أمر غير معتاد قليلا.. ذات ليلة اقتحم صلاح شقه ناردين الصباغ وقيدها في اريكتها واجبرها ان تستمع لحكايه، حقيقه هو يهددها بسكين، وحقيقه هو يبدو على شفا الجنون, لكنه خائف، خائف من شيء ما وهو يروي حكايته المجنونه لناردين.. ما الذي دفع بمحقق ذو خبره مثل صلاح لحافة الجنون؟.. ما الذي رآه في رحلة بحثه عن فتاة مراهقة اختفت أفقده صوابه؟ .. وما علاقة مذبحة مبنى الاسكندريه بما يحدث؟ وما الذي يجعل أم تقتل رضيعها في مستشفي وهي تولول أن "الشيء قادم"؟.. حسنا.. كما قلت لك هناك عدة أسباب كي يقتحم احدهم شقتك ليلا، ولكن هناك سبب واحد فحسب يجيب عن الاسئلة السابقة.Zum Buch
في ديسمبر عام 1975 انتقلت عائلة صغيرة - مكونة من خمسة أفراد – إلى منزلهم الجديد في (أمتيفيل).. أصلحوا الأرضيات، دهنوا الحوائط، نظفوا المسبح، وبعد 28 يومًا ركضوا جميعًا عبر أبواب المنزل صارخين، هربوا تاركين كل شيءٍ خلفهم .. " جودي!!" صرخت ابنتهم الصغيرة وهي تشير إلى البيت، لكن الطفلة التي وقفت تراقبها غارقة في الدماء، استدارت وعادت إلى الداخل، صعدت السلالم إلى حجرة إخوتها وجلست أرضًا محتضنة ركبتيها في انتظار عودة أخيهم الأكبر، سمعت وقع خطواته وصوت البندقية والرصاصات التي استقرت بجسد والديها؛ دفنت رأسها بين ركبتيها مرتجفة.. رصاصتان لكل فرد.. رصاصتان لكل أخٍ وأخت، ورصاصة واحدة لها، لن تقتلها فورًا . رأت الظل قبل أن ترى وجهه، نظرت له متوسلة ثم أغمضت عينيها باكية بصمت؛ ساعات الاحتضار القادمة ستكون مؤلمة، ولن يأتي أحد لإنقاذها، تمامًا كما حدث قبل عامٍ مضى.Zum Buch
تعلقت عيناه المتسعتان بالشاشة أمامه وهو يراقب ما يحدث عليها في دهشة تحولت تدريجيا إلى ذهول مفزوع، جعل فمه يفغر وحلقه يجف، وجسده كله يتحول إلى ما يشبه تمثالا باردا خائفا. لكن الغريب في الموضوع أن الفيلم المعروض في التليفيزيون أمامه لم يكن مرعبا في حد ذاته، بالعكس، كان دراما اجتماعية عادية ليس فيها ما يخيف، سوى أن كل الأبطال بدوا وكأنهم يتحدثون عنه، بطريقة حسبها في البداية براعة من محاكاة الخيال للواقع، حتى بدأ أولئك الأبطال يتحدثون إليه، لا عنه فقط، ينظرون له مباشرة، في عينيه، يردون على ما يدور في عقله، ويتفاعلون بدقة مرعبة مع كل حركة أو صوت يخرج منه، كأنهم يرونه كما يراهم بالضبط.Zum Buch