أصوات الجرار القديمة
نجيب محفوظ
Maison d'édition: Sama Publishing House
Synopsis
يرتكز البلكي في مجموعته القصصية أصوات الجرار القديمة على موروث اجتماعي وخصوصية بيئية لا تنضب حكايتها ففيها سطوة الماضي وجماليات الغياب والولع بالموروث.
Maison d'édition: Sama Publishing House
يرتكز البلكي في مجموعته القصصية أصوات الجرار القديمة على موروث اجتماعي وخصوصية بيئية لا تنضب حكايتها ففيها سطوة الماضي وجماليات الغياب والولع بالموروث.
هذه قصص ثلاث، لكاتب من أشهر كتاب القرن التاسع عشر في فرنسا، هو جوستاف فلوبير. ظهرت في كتاب واحد عام 1877 وكانت آخر ما نشره المؤلف أثناء حياته، وقد بلغ من العمر وقتذاك الخامسة والخمسين واكتمل فنه، وذاع صيته، بعد صدور قصة "مدام بوفاري"، وقصة "سالامبو"، وكتابيه "تربية عاطفية" و"تجربة القديس أنطونيوس". وقد ظل فلوبير موزعا بين الرومانتيكية والواقعية، وهو يبدو مناقضا لنفسه، حتى ظهر كتابه "قصص ثلاث"، فجاء إثباتا على أن الكاتب لا يتقيد باتجاه ثابت، وإنما يكتب ما يحلو له أن يكتب، يكتب للفن، سواء أكان الفن في سرد الواقع أم في تصوير الخيال، وسواء أكانت صوره مأخوذة من البيئة المحيطة به، أو منتزعة من زوايا التاريخ. ولذلك يكتب فلوبير قصصه الثلاث يجمع فيها بين الرومانتيكية التصويرية في أسطورة القديس جوليان، وقصة هيروديا، وبين الواقعية الخالصة في "قلب بسيط"، وهو لا يناقض نفسه في الجمع بين هذين الاتجاهين.Voir livre
تضم هذه المجموعة المختارة من القصة القصيرة العالمية، إحدى عشرة قصة لأبرز أدباء هذا النوع الابداعي على مستوى العالم، تتجاور هذه الأسماء في كتاب واحد لتقدم للقارئ روائع القصة القصيرة منذ نشأة هذا الفن. وتحضر قصة "سيدة ذائعة الصيت" للكاتبة الإنجليزية هيلين سيمبسون، إلى جانب عشرة كتاب رجال لتكون الكاتبة الوحيدة بين دفتي هذه المجموعة تقف جنبا إلى جنب مع الإيطالي لويجي بيرانديلو، والكاتبيين الفرنسيين جي دي موباسان وأندريه موروا،والنمساوي ستيفان زفايج، والأمريكيين ادجار آلن بو ومارك توين،ومواطنيها الإنجليزيين هنري هارلاند وأرسكين كالدويل، والايرلندي جيمس جويس، والكاتب الهندي سورايا راو . إن سحر القصة القصيرة يكمن في ديمومتها واستمرارها عبر الزمن. إذ تمكن هذا الفن من تقديم موقف وجودي عميق ومعقد ضمن مساحة سردية محدودة يطرح المؤلف من خلالها رؤيته للحياة وتفاعله مع أهم القضايا الإنسانية الشائكة من خلال شخصيات أبطاله الذين يختارهم بعناية، تجعل ما يقولونه وما يفعلونه مؤثرا على مدى أجيال، وقادرا على الانتقال من زمن إلى آخر.Voir livre
إن القصص التي تحتويها هذه المجموعة هي جزء مما نشره الكاتب والمترجم فرج جبران على صفحات الجرائد والمجلات، وقد لاقت في وقتها ثناء من نفوس قرائها، ويضم الكتاب منتخبات من قصص الكاتب الفرنسي ألفونس دوديه ، والكاتبة الانجليزية لويز هيلجرز ، والكاتب الفرنسي مارسيل بريفو.. إنها سياحة ابداعية في قصص مختارة من مشاهير كتاب الغرب .Voir livre
مجموعة قصصية للأديب الصيني «ما تشونغ جينغ» ضمن سلسلة إبداعات أدب الأقليات الصينية، وتضم قصصًا قصيرة لعادات الأقليات الصينية، وسلوكيات العائلات في المناسبات الدينية والاحتفالات الأخرى المختلفة، وتتباين فيها الشخصيات والزمان والمكان، لتضع القارئ أمام رسم أدبي يشرح حياة الأقليات الصينية المليئة بالتفاصيل والمفارقات. ترجمه عن الصينية: فريق بيت الحكمة.Voir livre
القصص التي يضمها هذا الكتاب، مختارة من كتب مختلفة للكاتب الفرنسي أناتول فرنس|الذي يعد من أئمة الكتاب الفرنسيين، ونابغة من نوابغ المفكرين في العصر الحديث, ويبرز في كل ما كتب التشكك والسخرية. فهو يرتاب في كل شيء ويتهكم بكل شيء|ويكفي أن ترجع إلى كتبه الأربعة «التاريخ الحديث» التي حمل فيها على النظام النيابي في فرنسا، لترى كيف يقوم هذا النظام، في نظره، على النفاق، وكيف يغيّر رجال السياسة مبادئهم عند أنتقالهم من مقاعد البرلمان إلى مقاعد الوزراء، وكيف يمسك أرباب المال والصناعة بزمام الصحافة كما يمسكون برجال الدولة، وكيف يسخّرون هؤلاء وأولئك لأطماعهم وأهوائهم في مقابل ملء جيوبهم وإشباع بطونهم...Voir livre
يضم هذا الكتاب بين دفتيه مجموعة فريدة من الأدب القصصي الصيني، من القرن السابع عشر وحتى العصر الحديث، مقدمًا للقارئين غوصًا عميقًا في أعماق التراث والثقافة الصينية. الكتاب يبدأ بقصتين من القرن السابع عشر هما "مجوهرات الغانية" و"صانع الذهب والغانية"، وهما تعودان إلى فترة مليئة بالتحولات الاجتماعية والثقافية في الصين. كلتا القصتين تجسدان الصراع الأخلاقي والاجتماعي، وتسبران أغوار العلاقات الإنسانية في إطار من النقد الاجتماعي والسياسي، مع تسليط الضوء على الفضيلة والرذيلة. في القسم الثاني من الكتاب، نجد ثلاث قصص بقلم الأديب الصيني البارز "لوشون"، الذي يعد من رموز الأدب الصيني الحديث، أما "السيف العجيب" فهي قصة ملحمية تدور حول سيف غامض يحمل قوى لا يمكن تصورها، وكيف أن هذه القوة يمكن أن تتحول إلى نقمة إذا لم تُستخدم بحكمة. أما "حسرة على الماضي" فتأخذ القارئ في رحلة نفسية تبحث في الندم والشوق إلى الأزمنة البائدة، بينما تروي "حادث" قصة مأساوية تتناول الأحداث غير المتوقعة التي يمكن أن تغير مسار الحياة في لحظة. أما العمل الأخير في الكتاب، "عدالة"، فهو أوبريت يقدم ومضة من الثقافة الشعبية الصينية، ويبرز كيف أن العدالة لا تُقاس فقط بالقوانين الصارمة، بل بالتقاليد والأعراف التي تُنظم الحياة اليومية للناس.Voir livre