Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
القياس - cover

القياس

نجيب محفوظ

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

اخترع ابن رشد في كتابه (الضروري) هذا المصطلح في بيانه لحقيقة الظاهر من جهة الصيغ؛ قال: (ومن هذه الألفاظ ما يقال من أول الأمر على شيء ما، ويكون أشهر في الدلالة عليه، ثم يستعار حينًا ما لشيءٍ آخر لشبهه بالمعنى الأول، أو يبدل بعضها مكان بعض؛ اتكالًا في ذلك على قرينة تفهم المعنى المستعار أو المبدل، وهذه إذا وردت خِلوًا من القرائن، حُمِلت على وضعها الأول، وهي بعض ما يعنون في هذه الصناعة بالظاهر... وإذا دلَّت القرائن على استعارتها أو تبديلها، فهو بعض ما يسمى في هذه الصناعة مؤولً
Verfügbar seit: 01.01.2023.
Drucklänge: 358 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • في ظلال الحرية - cover

    في ظلال الحرية

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    في أحضان الحرية يتفتح الرأي، تمامًا كما تتفتح الزهور في ضوء الشمس، حيث يداعبها الندى ويعانقها النسيم. في ظل هذه الحرية تنبثق المواهب من مكامنها، مبتكرةً وخلّاقة، لتبني مقومات الأمة. الحرية هي التي تتيح للعدل أن يسطع، إذ لا يمكن للعدل أن ينمو إلا في ظلها. حين ينطق العدل، تتوازن الموازين، وتعتدل كفة الحق بفضل العلم والأدب والخلق والإنتاج، يتعلم الفرد معنى الجماعة، وتفهم الجماعة معنى الفرد، وتدرك الأحزاب معنى الأمة، وتستوعب الأمة معنى الأحزاب. ويصبح التنافس على الفضائل وبدائع الإبداع، متناغمًا كما تتناغم نغمات الموسيقى في مقطوعة خالدة. هكذا يتناغم نظام المجتمع، وتُشعِر الأمم السعيدة بظلال الحرية وتعمّ في أرجائها العدالة.
    إذا غابت الحرية، يموت العدل. وعندما يموت العدل، تختل الموازين، ويختلط الحق بالباطل. في تلك الحالة، يُعتبر الفاسد عبقريًا، والجاهل عالمًا، والسارق ماهرًا، والثرثار خطيبًا بارعًا. بذلك، يختنق الحق ويتعالى الباطل، ويختفي الاطمئنان، وتندثر المواهب في زحمة الفوضى.
    Zum Buch
  • الحادثة والوجود - قراءة أونطو-ثيو-لوجية في معنى ظاهرة تدفق الكائنات - cover

    الحادثة والوجود - قراءة...

    إدوارد لوس

    • 0
    • 0
    • 0
    يَحمِلُ هذا الكتاب، من دون شك، عنواناً إشكالياً، ما كان ليأتيه اللبس لولا الخلط الذي شاع بين الناس ما بين مفهومي الوجود والكينونة. ففي حين يُشيرُ المَفهومُ الأول لكلِّ ما يوجد وجوداً حقاً وعلى نحوٍ مُطلق، تُهيبُ بنا فكرة الكينونة لتحري طرائق وأسباب حصولٍ زمني للإيجاد ولابتداء النشأة. وإلى جوار ذلك، وعلى المستوى الدلالي، يُمكننا تلمس آثار بونٍ شاسعٍ يفرق ما بين المَوجود وجوداً مُطلقاً والكائن كينونة مُحددة: فالوجود موجودٌ، ولا بد أن يكون موجوداً، وليس هنالك من أثرٍ للعدم فيه البتة كما يقول ديكارت، ومثلما بيّنهُ قبله بارمنيدس في شذراته. وعليه فإن الوجود الخالص هو خاصية الموجود المُطلق الذي يَسبِقُ antérieur بالضرورة كل ما هو قيد الإنشاء والتواجد من أشكالٍ تتجاذبها ثنائية، طرفاها التكوين وما يحيطه من الـ ما- لم - يكُ - بَعدُ.
    من هنا، فإن البحث في وجود الله (المُطلق) من عدم وجوده، مُغالطة فجّة يَعافها التفقهُ المُتبَصرُ عند كل ذي عقلٍ حصيف، وعند كل من يتفكرُ في أعماق وجدانه ووفق إدراكٍ منطقيٍ لا يقبل الزيغ بثقل حضور الوجود. وسيتيقن من يتعمق في هذا الأمر، من أن تعالي الحق العظيم قائمٌ بِمَعزِلٍ عن أي مجهودٍ يبذلهُ الوعي للتقرب من ملكوته. وسَنجدُ في الحجة الأونطولوجية l'argument ontologique التي اجترحها بويس Boèce (القرن الثالث) وفصّل فيها أنسيلم دو كانتربيري (القرن الحادي عشر)، ثُم مع ديكارت ومع مُبرهنتي كورت غودل عن اللامكتمل الرياضي incomplétude ما يُقربنا من التفكر في هذا الأمر الجلل، والذي صار يُمثلُ ولا شك التحدي الأعظم للعقل الفلسفي. فوجود الله مُفارقٌ، ويتعالى على أي امتراء قد يراود البعض تجاهه، ويستعصي على المفاهيم وعلى صيغ الجدل والتفكير جميعاً، في حين لن يغيّر مضاء أساليب المعرفةِ أو حتى قصور نظرياتها شيئاً من واقعة وجود الله ومفارقته للوجود. وفي مقابلِ ذلك، يُمكن لحذق أساليب تلك المعرفة ومضاء نظرياتها، أن يدفعا بالوعي لانتهاج أو حتى لهجران سُبل اليقين.
    Zum Buch
  • بعيداً عن مصر - cover

    بعيداً عن مصر

    جان نيكولا

    • 0
    • 0
    • 0
    « بقيت ملاحظة ختامية عن طبيعة ما أقوم به
    في هذا الكتاب، فهو ليس تسجي للذكريات
    الشخصية فحسب، وإنما هو محاولة للجمع
    ما بين الذكرى الشخصية والذاكرة العلمية،
    في سياق لا يخلو من الإشارة السياسية. والحق
    أنني أردت أن أنقل إلى قارئ هذا الكتاب بعض
    ما تعلمته وما لاحظته على السواء، وما أسعدني
    شخصيا، وما أثراني أكاديميا.
    أعني لكل ما يجعلني أتطلع إلى زمن الذكريات
    الذاتية والعلمية بنوع من فرحة الحنين وعرفان
    المغترب بحثا عن معارف جديدة لا نهاية لتغير
    مجاليها واحتمالاتها
    Zum Buch
  • الأحلام والجنس نظرياتها عند فرويد ج1 - الجزء الأول - cover

    الأحلام والجنس نظرياتها عند...

    إليزابيث روس هبل

    • 0
    • 0
    • 0
    يعطينا هذا الكتاب فكرة عامة جيدة عن مذاهب فرويد وتلاميذه ومدى اختلافاتهم، ويوضح في جلاء ما هو مقبول من المبادئ "الفرويدية"، وما يحتاج إلى دليل يؤيده، كما يعرض الشاذ الذي يرفضه العقل والمنطق، وبرغم مضي سنوات على صدور مؤلفات فرويد فإن كتاب جوزيف جاسترو يعد من خير الكتب التي عنيت بعرض المذاهب "الفرويدية" ونقدها بروح طيبة رغم ما يبدو من نقد لاذع في بعض الأحيان.
    وقد يلاحظ بعض القراء بطء العلم في تحقيق ما اختلف عليه العلماء في التحليل النفسي، ولكن نظرة إلى الماضي الطويل وما سجلنا فيه من اكتشافات نفسية تقنعهم بأن علم النفس تقدم بخطوات واسعة منذ ظهر "فرويد" الذي فتح آفاقاً جديدة لسير أغوار النفس البشرية الشديدة التعقيد.
    Zum Buch
  • صندوق الدنيا - cover

    صندوق الدنيا

    ماجد سليم وعزيزة يحيى

    • 0
    • 0
    • 0
    بصندوق الدنيا» ونحن أطفال … نكون في لعبنا وصخبنا فيلمح أحدنا «الصندوق» مقبلًا من بعيد فيُلقي ما بيده من «كرة» أو نحوها ويُطْلقها صيحة مجلجلة ويذهب يعدو متوثبًا ونحن في أثره، ونتعلق بثياب الرجل أو مرقعته على الأصح، فما هي بثياب إلا على المجاز، فهذا ممسك بكمه، وذاك بحزامه وآخر يده على الصندوق، وهو سائر وظهره منحنٍ تحت حمله، ولحيته الكثة الغبراء مثنية على صدره، ونحن نتلاغط حوله وتتوثب، حتى يصير بنا إلى الظل، فيضع «الدكة» الخشبية على الأرض فنكون فوقها نتزاحم ونتدافع ونتصايح ونتشاتم قبل أن تستقر على أرجلها، والرجل ساكن الطائر لا يعبأ بنا ولا يولينا نظرة ولا يحفل مَن بقي منا على «دكته» ومَن زُحزح عنها فوقع على الأرض فقام يلعن ويسب أو يبكي ويتوجع، أو يمضي إلى الحائط فيُلصِق به كتفه ويُعمِل يدَه في عينه.
    وكما أن «صندوق الدنيا» القديم كان هو بريد «الفانوس السحري» وشريط «السينما» وطليعتهما، كذلك فإن هذا الكتاب هو بمثابة إطلالة في عالم الأدب الساحر والوعر والمدهش .
    Zum Buch
  • فتح العرب لمصر - cover

    فتح العرب لمصر

    ألفريد. ج. بتلر

    • 0
    • 0
    • 0
    إن كتابةَ تاريخ الفتح العربي لمصر لم يُعالج - من قِبَل المؤلف - على أنه حادثٌ منقطعُ العَلاقة بسائرِ حوادث التاريخ، بل على أنه حادثٌ لا يظهر خطرُه ولا تتضح حقيقته إلا إذا قُرِنَ بالأحداث التّاريخية الكبرى التي ساقت دولتي الروم والفرس القديمتين إلى الاصطدام بالدّولة العربية الناشئة. إن الروح العادلة التي حدت بالمؤلفِ إلى نصرةِ الحقِّ في جانبِ أمة القبط، حدت به كذلك إلى نصرةِ الحقِّ في جانبِ أمة العرب، فلم يحاول أن يخفي من فضائلها شيئًا. أو يعكرَ من صفو سيرتها في مدّة فتح مصر، بل كان عادلًا في وصفِ الأفراد والمجموع.  إن هذا الكتابَ له قيمةٌ خاصةٌ لسببٍ آخر فوقَ ما سبق لنا بيانه، وذلك أن تواريخَ العرب وفتوحهم لم يتناولها إلى الآن كاتبٌ حصر همَّه في ميدان محدود وبحث فيه بحثًا مستفيضًا، كما فعل مؤلف هذا الكتاب. فنجد كثيرًا من الكتبِ تصف سيرةَ العرب إجمالًا، وتتعرضُ إلى فتح مصر في قولٍ موجزٍ لا يزيد على عشرات من الصَّفحات، وأكثر هؤلاء المؤرّخين إنما يرجعون إلى ما كتبه العربُ في دواوين أخبارهم. غير أن هذا الكتابَ الذي بين أيدينا لا يتناول إلا فتح العرب لمصر، وهو في أكثر من خمسمائة صفحةٍ، وقد رجع مؤلفُه إلى أسانيدِ القبطِ والأرمن والسوريان واللاتين وغيرهم، كما رجع إلى مؤلفات العربِ، فكانت نظرتُه من غير جانبٍ واحد، ولهذا نراه أقرب إلى التَّمحيص، وأحرى بأن يكونَ قد أصاب القصدَ.
    Zum Buch