يُعدّ أحمد رحماني، بأسلوبه الروائي الفريد، رحّالةً أدبياً يغوص في أعماق التاريخ والواقع الاجتماعي ليُخرج من بين ثناياه حكاياتٍ لم تُروَ من قبل. في روايته "تجاعيد العتمة"، يثبت الكاتب أنه ليس مجرد راوٍ للأحداث، بل هو مؤرخٌ ومحللٌ لطبقات المجتمع المنسية، والمهمشة، والتي تحمل في طياتها قصصًا أكثر إنسانية وعمقًا من تلك التي تُسرد في ضوء الأضواء الساطعة. لا يخشى رحماني أن يُعري الواقع بكل ما فيه من بؤس وقسوة ، وأن يكشف عن صراعاتٍ اجتماعيةٍ وسياسيةٍ، عاشها أناسٌ لا يملكون سوى كبريائهم وقدرتهم على الصمود.
يأخذنا أحمد رحماني إلى حي "التحاتة" ، ليُعرفنا على أبطاله الحقيقيين، الذين لا يمتلكون سوى أحلامهم البسيطة، وكفاحهم اليومي من أجل البقاء. ومن خلال شخصيات مثل "سي محند" و"صافا" و"المانكو"، يُقدم لنا لوحاتٍ فنيةً تُبرز كيف أن التاريخ الاستعماري ، والصدمات النفسية ، والتحولات الاجتماعية، تُشكل حاضر الإنسان وتُحدد مصيره. إنها روايةٌ تُحفر في الذاكرة، تُثير فينا الشفقة والتأمل، وتدعونا لإعادة النظر في مفاهيم القوة والضعف، والانتصار والانكسار. يمزج الكاتب بين السرد الواقعي والعمق النفسي، ويُثبت أن التجربة الإنسانية، حتى وإن كانت في أشد حالاتها قتامة، تحمل في طياتها جمالاً وعبرًا تستحق أن تُروى
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
تحكي الرواية مسيرة حياة العالم محمد ابو حامد الغزالي الذي ولد في طوس في بلاد فارس وتنقل للتعلم في مدرسة نيسابور ثم صار فيما بعد أمام بغداد...حتى تركه لمنصبه وسفره الذي وصفه في كتبه بأنه كان لتهذيب النفس والتخلص من زهوة الحكم على القلب والدين...وكيف عاد بعد أن اقسم الا يجادل عالم ويهزمه أو يحضر لقصور السلاطين.... هي رواية تحكي عن الصراع بين زهوة الدنيا ونقاء النفس واخلاص العمل...بين الشك والايمان وكيف يصل له الإنسان حتى ولو كان مجدد الاسلام ابو حامد الغزالي ...
حاييم وايزمان، أو كما فضلت تسميته "حاييم الأول"، هو أول رئيس لإسرائيل، وهو التلميذ الذي تفوق على أستاذه "هرتزل" أبو الصهيونية الحديثة.. شخصية ثرية تستحق السعي وراء معرفة حقيقتها، لدراسة ما قد كان، وللتعلم من أخطاء الماضي.
لتتحدث الرواية عن اسهاماته في تأسيس إسرائل، وتكوينها، واستقلالها، وما قدمه من جهود دبلوماسية مُكثفة؛ للحصول على دعم دولي لإقامة وطن قومي، لليهود في فلسطين، وقد تمثلت أهم اسهاماته، في الحصول على وعد بلفور، والذي كان نقطة تحول في تاريخ الصهيونية، وأثّر بشكل بالغ في الأحداث التي تلتهُ، وعلى التوازن السياسي والديمغرافي في المنطقة
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
رأت ولدها الأول: بجديلتيه اللتين يلمّهما على كتفيه، ومفرق شعره الذي يتوسط رأسه، له رائحة الجنّة، يضحك، فيظهر نابُه الذي كُسر ذات عراكٍ على سقيا الماء، تذكُر ذلك اليوم جيدًا، حين وردوا على الآبار بعد أربعة أيام، والإبل ظامئة، راكبًا الرحول، وسِبَال الإبل تهتزّ وهي تسير بسرعة نحو الماء، وردت معهم في نفس الوقت، إبلٌ أخرى، من الجماعة نفسها، طال الكلام، كلٌّ يريد لإبِله أن تَرِدَ الماء أولًا، رضي ابنها، كانت تراه وهي قريبة من الآبار، غير بعيد من بيوت الشَعر، حين انصرف يريد أن يكفَّ نياقه عن الماء حتى يحين دورها؛ قال الآخرون: "غصبًا عن شواربك"
توقف لحظة، ثم ذهب إلى رَحُوله، أخرج من متاعه عصًا غليظة، واستدار عليهم.
كان قلب فهدة يرفّ وهي ترى ولدها البِكر في نزاله الأول، لم تستطع لحظتها أن تصيح، ولم تُرِدْ له أن يراها، لـمّا أعاده الفتيان إلى بيته، كان نابه مكسورًا، ودمه يابسًا على جبهته، وإبله وردتْ قبل الجميع.
حين أفاقت فهدة من غيبتها، وجدت شالح يقول لأخيه: "الرصاصة ناشبة بين اللحم والجلد، ما يضرّه أن تبقى".
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren