في عالم لا تنتهي فيه الحدود بين الواقع والحلم، يجد "حازم" نفسه عالقاً في كابوس لا يرحم. لم يعد النوم ملاذاً للراحة، بل تحول إلى ساحة معركة لاختبارات قاسية ومتاهات مميتة، يصممها "صوت غريب" ويديرها فريق من العلماء على رأسهم الدكتورة "سوزي". يعتقد حازم أنه مجرد فأر تجارب ، لكنه يكتشف لاحقاً أن ما يتعرض له هو جزء من بحث سري يستهدف حل مشكلات كبرى، كأمن دول واقتصاديات.
يُجبر حازم على مواجهة متاهات تفوق الخيال، حيث تتعاقب فيها التحديات التي تهدد حياته ، بدءاً من الغرق والحرق إلى التعرض للدغات نحل قاتلة. بينما يصارع من أجل النجاة في أحلامه، تزداد حياته الواقعية تعقيداً مع تداخل الأحداث الغامضة ، وملاحقة الشرطة ، والمحاولات اليائسة للهروب من مؤامرة لا يفهم أطرافها. تتكشف الحقائق تدريجياً، ليجد نفسه ليس وحيداً في هذا الصراع، وأن أطرافاً جديدة قد دخلت الحرب ، مما يجعله المسؤول الأول عن مصيرهم جميعاً.
إنها ليست مجرد قصة هروب، بل هي رحلة إلى أعماق النفس البشرية ، حيث تتلاشى الثقة، ويتصادم اليأس مع الأمل، وتُظهر أن أقوى سجن يمكن أن يُبنى هو ذاك الذي يحيط بالوعي ذاته. هل سيتمكن حازم من فك شفرة المتاهة الأكبر، أم سيظل عالقاً إلى الأبد بين كابوس لا ينتهي وواقع لا يرحم؟
فى يونيو 1955م أنشئت المخابرات المصرية......
ومنذ اللحظة الأولى بدأت عملها......
وصراعاتها......
وانتصاراتها......
وفى هذه المجموعة المحدودة، التى تشَّرفْت بنشرها على حلقات، فى مجلة الشباب المصرية، عدد قليل، من عمليات المخابرات العامة المصرية......
مجموعة، ما زالت تبث فى نفسى شعورًا خاصًّا للغاية......
شعور بأننى مصرى......
وبأننى شديد الفخر بمصريتى....
إلى الأبد......
وأنه مع مخابرات وطنى، سقطت كل رءوس العدو......
كل الرءوس.
هذا الكتاب من أهم عشرة كتب في السنوات الأخيرة، يسرد قصة إليزابيث هولمز، التي أسست شركة "ثيرانوس" لإنتاج أجهزة تحليل الدم وهي لم تتجاوز بعد الثانية والعشرين. وأطلقت شركتها اعتماداً على رؤوس الأموال المغامرة، وجاذبيتها الأنثوية وذكاءها بالإضافة إلى الكاريزما التي تتمتع بها، يحدوها الأمل في أن تسير على خطى بقية شركات وادي السيليكون الناشئة، مثل مايكروسوفت وياهو وغوغل وآبل، وفي سبيل ذلك وظفت فريق عمل يضم العديد من العلماء والخبراء المشهود في كفائتهم في وادي السيليكون.
حربُ الجواسيسلم يَخلُ العالمُ، ولن يخلو أبدًا، من حرب مافي مكانٍ ما...وزمنٍ ما...حروبٌ يَتَقاتلُ فيها جُنودٌ، وتَتصادَمُ فيها أسلحةٌ ومُعَدّاتٌ، وتسيلُ معها الدماءُ أنهارًا..ولكن هناك، في كلِّ وقتٍ، وكلِّ مكانٍ، حربًا أُخرى، قد تَبدأ وتنتهي، دون أن يَشعر بها سوى أصحابُها فحسب...حربٌ تحتاجُ إلى القُوَّةِ، والبراعةِ، والذكاءِ، والمعرفةِ...فهي حربٌ تدورُ في عالمٍ سرِّيٍّ وخاصٍّ للغاية...حربُ العقول...والجواسيس...كلُّ الجواسيس...د. نبيل فاروق
لا شك أن «شرلوك هولمز» أعظم محقق خيالي في كل العصور، سواء في الأفلام أو في التلفزيون، وبالطبع عبر قلم «السير آرثر كونان دويل» الفريد.
على الرغم من أن قصص «شرلوك هولمز» اقتبست وأعيدت صياغتها مرّات لا تحصى، فإن أحدًا لم يستطع قطّ التفوق على القصص الأصلية. استطاع المحقق العبقري «هولمز»، بمعطفه الكبير وغليونه الشهير، أن يأسر القرّاء بحزنه الجذاب وحدسه الخارق، بينما يظل شريكه، الدكتور «واتسون»، يمثّل المعادل المثالي له: جنتلمان كلاسيكي من العصر الفيكتوري، يتمتع بذكاء باهر.هذا الكتاب، الذي ترجمه بلغة جميلة مترجم الأوديسة والإلياذة الأشهر، أمين سلامة، يضم ثماني قضايا شهيرة جعلت من هذا المحقق الأسطوري واحدًا من أشهر الإبداعات الأدبية وأكثرها شعبية اليوم. فمع مساعده الأمين الدكتور «واتسون»، يخرج «هولمز» من غرفته المليئة بالدخان في شارع بيكر، ليصارع قوى الخيانة والتآمر والشر، ويجعل عالمنا أكثر أمنًا.
رسالة من مجهول.. جاء فيها: عزيزي العميد محمود.. كثيرون تحدّوك أن تعرف القاتل.. ولكن قررت أن أخوض معك تحديًّا من نوعٍ جديد.. ففي هذه المرة.. إن لم تعرف القاتل.. ستتحول أنت إلى قاتل.. كيف؟ سأخبرك عن جريمة قتل.. وعندما تشكُّ في شخصٍ بريء.. سأقتله.. أو على الأصح.. ستتسبب أنت في قتله!
"الآن .. وهذا هو المُهم في الموضوع، تظنُّني مجنونًا؟
عزيزي .. أنت لم ترَ الجنون بعد، هناك لحظاتٌ أكاد أجزِم أني لا أستطيع أن أُفرِّق إن كنت مُستيقظًا وَوَاعِيًا لِما حولي، أم أنا نائم أحلم.
أجد نفسي في انتظار الحُلم أن ينتهي، أو أن يأتي أحدٌ ليُوقظني من هذا الحُلم الذي اتَّضح أنه كابوس .. لكن لا أحد!
الآن أنا في حيرةٍ إن كان قلقي مِن الجثَّة المُسجَّاة على سجادتي، أم مِن كَوْن سجَّادتي أصبحت في حاجةٍ للتنظيف."
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren