تُعدّ رواية "أهداب الفجر" للكاتب أحمد رحماني، الجزء الثاني من ثلاثية "همس الذاكرة" ، رحلة عميقة في أعماق النفس البشرية وسط عواصف الحياة ومآسيها. تبدأ الرواية بوصف دقيق لهجمة شتوية عاصفة على حي "التحاتة" ، حيث تتقاطع المصائر وتتغير الأقدار في ليلة واحدة. تتشابك خيوط الحكاية مع اختفاء "المانكو بونجمة" ، الرجل الذي يحمل في جسده قصة من حقبة تاريخية مضت ، تاركًا وراءه حيرة وقلقًا يمتد في الحي.
يتكشف الغموض تدريجياً، مع سعي "صافا"، الشاب الذي يجد نفسه محور الأحداث، و"سي محند" ، الرجل الهادئ والحكيم، لكشف الحقيقة. الرواية ليست مجرد بحث عن مفقود، بل هي رحلة داخلية لاكتشاف الذات وتحدي المجتمع. يعكس النص صراعًا بين الخير والشر، بين الشجاعة والخوف، وبين الكرامة والإهانة. إنها دعوة للتأمل في قيم الإنسانية والتضامن في مواجهة الكوارث، سواء كانت طبيعية كالفيضانات أو اجتماعية وسياسية كالحروب.
بأسلوب يمزج الواقعية بالرمزية، يرسم رحماني شخصيات حية ومعقدة، كل منها يمثل جانبًا من جوانب التجربة الإنسانية. "صافا" يمثل الجيل الجديد الذي يبحث عن هويته في ظل إرث ثقيل ، و"المانكو بونجمة" يمثل التاريخ الذي يرفض أن يُنسى. أما "خمليش الكفان"، شيخ الحي، فيجسد الحكمة التي تتجاوز السذاجة. الرواية تمضي قدمًا لتكشف أن مصير "بونجمة" ليس النهاية، بل هو بداية جديدة لمسيرة نضالية ، تتجاوز حدود الجسد والموت، لتؤكد أن الكرامة والحقيقة لا تموت. إنها قصة عن الحياة والموت، وعن الذاكرة التي لا تفنى، وعن الأمل الذي يولد من رحم اليأس
تدور أحداث هذة السلسلة خلال الحقبة الأخيرة من عصر الدولة الأندلسية التى دامت ما يقرب من سبعة قرون، ينقلنا الأديب الراحل
د . نبيل فاروق إلى أجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر، حيث يواجه بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم، منتصرًا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسيين
في عام 1862، تسافر ممرِّضة يطاردها ماضيها من إنجلترا إلى قرية أيرلندية نائية للتحقق من مزاعم حول فتاة صغيرة ادَّعت أسرتها المتدينة أنها تعيش من دون طعام طيلة أربعة أشهُر، ما تطلب وضع الفتاة تحت المراقبة واستقدام الممرضة المتمرسة لتكشف سر المعجزة! تنقضي فترة المراقبة في أجواء يسودها الغموض والرفض والقبول، والتدين والإلحاد بين الممرضة والفتاة، الشخصيتين المتناقضتين اللتين تقود كلتاهما الأخرى نحو مصير مختلف!
لا شيء هنا غير امتداد الصحراء الواسعة، وسراب هناك يلوح، وجبال بعيدة شهباء، وصرير حشرات يسمعها ولا يراها تبرّد أجسادها بين فترة وأخرى، وإن لاح له شيء يدبّ في هذا المكان، فإنما هي سِحلية تفرّ من حرّ الرمضاء باحثةً عن أقرب ظل شجرة يابسة، أو تلجأ إلى طرف ظل البيت الذي يتمدد فيه هنا مكسور الرِّجلِ والخاطر.
لا أدري من أين جئنا وكيف... هو ليس كفراً بقدر ماهو حفر على إزميل التكهنات... ولهذا تقربت من جماعة الغجر التي كانت تسكن الريف... كنت أحسها بأنها نابضة بروح الطبيعة وقلب هوائها... وادخرت ذاكرتي الكثير من أنفاس ترحالها في كتاباتي القادمة.
وهكذا تلقفت الحياة من القرية والطفولة، أرقب الطيور وهي تتواثب فوق الأفنان، وظفائر اللبلاب تجدد ألقها فوق ناصية المغيب يلقي عليها وشاح السرد... فتحكي مثلي حكايا صاعقة برقت في غبش الضباب... وأتت بشاعر، شاعر ملك يدعى لوركا..
تحكي الرواية مسيرة حياة العالم محمد ابو حامد الغزالي الذي ولد في طوس في بلاد فارس وتنقل للتعلم في مدرسة نيسابور ثم صار فيما بعد أمام بغداد...حتى تركه لمنصبه وسفره الذي وصفه في كتبه بأنه كان لتهذيب النفس والتخلص من زهوة الحكم على القلب والدين...وكيف عاد بعد أن اقسم الا يجادل عالم ويهزمه أو يحضر لقصور السلاطين.... هي رواية تحكي عن الصراع بين زهوة الدنيا ونقاء النفس واخلاص العمل...بين الشك والايمان وكيف يصل له الإنسان حتى ولو كان مجدد الاسلام ابو حامد الغزالي ...
حاييم وايزمان، أو كما فضلت تسميته "حاييم الأول"، هو أول رئيس لإسرائيل، وهو التلميذ الذي تفوق على أستاذه "هرتزل" أبو الصهيونية الحديثة.. شخصية ثرية تستحق السعي وراء معرفة حقيقتها، لدراسة ما قد كان، وللتعلم من أخطاء الماضي.
لتتحدث الرواية عن اسهاماته في تأسيس إسرائل، وتكوينها، واستقلالها، وما قدمه من جهود دبلوماسية مُكثفة؛ للحصول على دعم دولي لإقامة وطن قومي، لليهود في فلسطين، وقد تمثلت أهم اسهاماته، في الحصول على وعد بلفور، والذي كان نقطة تحول في تاريخ الصهيونية، وأثّر بشكل بالغ في الأحداث التي تلتهُ، وعلى التوازن السياسي والديمغرافي في المنطقة
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Es ist bereits eine Sitzung auf einem anderen Gerät geöffnet.
Abmelden
Erneut verbinden
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Um darauf zugreifen zu können, müssen die Berechtigungen und obligatorischen Richtlinien (markiert mit *) überprüft und akzeptiert werden.
Wenn Sie Hilfe oder weitere Informationen benötigen, schreiben Sie an support@24symbols.com
Akzeptieren
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
OK
Bestätigungs-E-Mail noch einmal schicken
Ihr Account wird momentan auf einem anderen Gerät benutzt.
Wir haben versucht, Ihr Abo abzubuchen, aber es ist uns nicht gelungen. Das teilt uns Ihre Bank/Karte mit:
Wenn Sie weiterlesen möchten, müssen Sie sich möglicherweise an Ihre Bank wenden oder Ihre Zahlungsinformationen hier ändern:
Ich möchte meine Karte aktualisieren!
Haben Sie Fragen? Schreiben Sie uns an support@24symbols.com und wir werden Ihnen weiterhelfen.
Cookies helfen uns bei der Bereitstellung unserer Dienste. Durch die Nutzung unserer Dienste erklären Sie sich damit einverstanden, dass wir Cookies setzen.Mehr erfahren