ابن أرلندا
أنجي وأوبيش
Verlag: RE Media
Beschreibung
بيير أليكسيس بونسون دو ترايل كاتب فرنسي. كان روائيا غزير الإنتاج، أنتج في ثلاثين عاما ثلاثة وسبعين مجلدا، ويتذكره الناس اليوم بإنشاءه الشخصية الخيالية روكامبول
Verlag: RE Media
بيير أليكسيس بونسون دو ترايل كاتب فرنسي. كان روائيا غزير الإنتاج، أنتج في ثلاثين عاما ثلاثة وسبعين مجلدا، ويتذكره الناس اليوم بإنشاءه الشخصية الخيالية روكامبول
سفر برلك تعني بالتركية الترحيل الجماعي. قبل مئة عام هجري وتحديدا في العام 1334 هـ الموافق 1915 م ترجل عدد كبير من الجنود الاتراك في المدينة المنورة ، بعد رحلة طويلة مضنية قادمين من اسطنبول ،، كانوا مدججين بالسلاح والفظاظة والأوامر الصارمة . كان اليوم شتاء قاسيا على المدينة وأهلها الآمنين ،، الجنود بطرابيشهم الحمراء والبنادق المدلاه من أيديهم ، تقدموا نحو أزقة المدينة وأحواشها الشهيرة ، كانت الاوامر الصادرة لهم من فخري باشا قائدهم العسكري ، هي القيام بعملية تهجير قسرية وقاسية ومروعة لكل رجل يلاقونه أو إمرأة أو طفل .Zum Buch
يقول المؤلف إنه لم يكتب في حياته بمثل هذا الصدق من قبل، وعليك بتصديقه عزيزي القارئ. هذه قصة يكتبها جَدٌّ عن حفيده المدمن. عرف الجد حفيده صبيًّا صغيرًا واعتقد أنه لم يعرفه شابًّا، والشاب هو جوبلن الذي اتَّخذ من الشارع بيتًا له، وصارت له أسفار، وتعلَّم القفز على قطارات الشحن؛ فأمسى الطريق في كل مكان بيته كذلك، وكان من هؤلاء المتجولين الذين لهم حياة غامضة محيرة. وُلِد جوبلن عام 1988، حينما كان جدُّه يبلغ السابعة والأربعين، وعاش الجد ليرى حفيده في رحلة قد حصرته في دائرة صغيرة من متشردي القرن الواحد والعشرين، الذين أسموا أنفسهم "الصبية الرحَّالة". إن هذه الرحلة في الجانب المظلِم من أمريكا، الذي لا يعرف معظم الناس بوجوده، حيث يذهب الصبية الرحَّالة إلى وجهاتهم بأي وسيلة متاحة: يمشون، ويطلبون من الغرباء توصيلهم، ويستقلون الحافلات الغريبة، لكنهم يفضِّلون القفز على قطارات الشحن. وفي خمس سنوات قطع الحفيد خمسة وعشرين ألف ميل مسافرًا بالقطارات. يكتب الجد بدافع شغف الراوي ومحبة الجد، فيقدم لنا قصة حقيقية حميمة لجوبلن ورفاقه، نتعلَّم منها الكثير عن الحياة والصداقة والحب والعلاقات الإنسانية وليس عن الإدمان فحسب، حيث عاش جوبلن حياة لا تشبه أي حياة منطقية عرفناها. هذا الكتاب، في وصفه لحياة جوبلن، يحذِّرنا كل التحذير من الوقوع في فخ الإدمان، بل إنه يُعَد بثًّا حيًّا لِمَا يمكن أن تكون عليه حياة المدمن بين الطرقات والمستشفيات، عائقًا دائمًا أمام النجاح وأمام اكتمال الحب. لا يمكن لقارئ هذا الكتاب إلا أن يخاف الإدمان، ويبتعد عن طريقه بكل السبل، ويتعلَّم الدرس القاسي من حياة جوبلن ورفاقه، ولا يمكن لمدمن أن يقرأه إلا ويسعى إلى الإقلاع عن إدمانه.Zum Buch
قواعد اللعبة : أكتب كما يحلو لك وحدك. أقفز على عتبات الحلم...أنثر قطع من الشجن فوق طبق من المعكرونة وتناوله بشهية... الرهن : منزل في غابة ذهبية من سنابل قمح...جدرانة بسكويت بالزنجبيل تطهو فيه حساء الطماطم وتخبز قطع من الخبز بالزيتون...تجلس معك على درج من عيدان القرفة و تحكي لي الحواديت...أعلمك كيف تسرح لي شعري على شكل ضفيرة طويلة...وتلعب معي في المربعات الملونة و تلقي معي النرد لنختار حدوتة تحكيها لي قبل النوم... السجن: كوكب الشوكولاته الذي تسكنه مخلوقات من الفانيلا و الحليب ...فقد حدثتك عنه يوم محاكمة مرسي...أخبرتك بأن المنقسمين جميعاً من عشاق الشوكولاتة بالبندق و الشوكولاتة بالحليب و حتى عشاق الشوكولاتة السوداء يمكننا أن نقنعهم بالهجرة معنا إلى هناك...حيث تختفي الإختلافات و تذوب الفوارق مع أول قضمة محشوة بالكراميل أو الفراولة السائلة..سجن إختياري محشو بالفراولة السائلة والكثير من الحب والحنية... إفلاس: يمكننا أن نصنع الحليب المخفوق و المعجنات الفرنسية و كل أنواع الحلويات...لن يكترث أحد بتشكيل لجان للتذوق أو وضع دستور ...لن يستفتي الشعب و لن يتم عزل أحد من مطبخة...و أعدك بأن الثورة أو الإنقلاب سنتركهم على كوكب الرجيم الكيميائي...و أن معيار التفوق الوحيد سيكون في جودة المنتج..وغالباً سنتعرض للإفلاس لكن بدون حزن .. الملكية العقارية: سأهديك ملعقتي الخشبيه التي بها سر الطبخة ...و لن أنشرها في جريدة قومية أو صفراء و سأكتفي بالجلوس بجوار المدفاة لأتابعك بشغف وحب..وستكون ملكية مدي الحياة وغير قابلة للإسترداد.Zum Buch
في منزل في لندن، تبدأ امرأة حياة جديدة، وتحاول أن تنسى المأساة التي مرت بها. ثم تظهر طفلة شقراء جميلة، تحمل معها إشارة لا يمكن تفسيرها إلى الشر. في يوم من الأيام، كان لدى جوليا لوفتينج زوج وابنة. لكن كل شيء تغير منذ هروبها من زواجها، هربًا من الحقيقة المؤلمة لوفاة ابنتها. بالنسبة لجوليا، لا مفر. ينتظرها طفل آخر، وتعاني أم أخرى، وتتجمع حولها دائرة من الملعونين. لقد بدأ الرعبZum Buch
قلب الليل: تدور الرواية في إطار حوار فلسفي حول حياة جعفر الراوي, الباحث عن الحرية وعن ثروة جده سيد الراوي, والذي كان "الجنون المقدس" دافعه لكي يعيش حياته بطولها وعرضها, فيتمرد على الجد صاحب الجاه والثراء ويتخلى عن حياته المريحة والمرسومة بدقة في كنف جده, ولا يمانع في خسارة أي شئ مقابل حرية الاختيار, فيخسر عائلته ومكانته الاجتماعية بل وماله واستكمال تعليمه واستقراره في البيت الكبير, يتزوج من أجل الحب فقط والرغبة الجامحة, ويواجه غضب الجد وحرمانه من الميراث بصلابة وتصميم, ويخوض غمار الحياة وحيدًا باحثًا عن معنى حياته وتجربته المدهشة. نُشرت الرواية عام 1975. وانتقلت لشاشة السينما عام 1989Zum Buch
ليست هذه النصوص سيرة ذاتية، ولا شيئًا قريبًا منها. ففيها من شطح الخيال، ومن صَنعَةِ الفَنِّ ما يشطُّ بها كثيرًا عن ذلك. * فيها أوهام – أحداث، ورؤى – شخوص، ونُويَّات من الوقائع هي أحلام، وسحابات من الذكريات التي كان ينبغي أن تقع، ولكنها لم تحدث أبدًا. * لعلَّها أن تكون صيرورةً، لا سيرة. وليست، فقط، ذاتيَّة. * هي وَجْدٌ، وفقدان، بالمدينة الرخامية، البيضاء – الزرقاء، التي ينسجها القلب باستمرار، ويطفو دائمًا على وجهها المُزبِدُ المُضيء. * إسكندرية، يا إسكندرية، أنتِ لستِ -فقط- لؤلؤة العُمرِ الصُّلبة في محارتها غير المفضوضة. * مع ذلك، أنشودتي إليكِ ليست إلَّا غَمغَمَةً وهَينَمَة. إدوار الخراطZum Buch