ميس إيجيبت
نابليون هيل
Verlag: Sama Publishing House
Beschreibung
تدور حول فتاة في الثامنة عشرة من عمرها تدعى "نفرت جاد"، كانت تحلم بالمشاركة في مسابقة "ملكة جمال مصر والعالم"، ولكنها تُقتل في بداية الأحداث، وتبدأ رحلة البحث عن القاتل طوال الرواية.
Verlag: Sama Publishing House
تدور حول فتاة في الثامنة عشرة من عمرها تدعى "نفرت جاد"، كانت تحلم بالمشاركة في مسابقة "ملكة جمال مصر والعالم"، ولكنها تُقتل في بداية الأحداث، وتبدأ رحلة البحث عن القاتل طوال الرواية.
"أرى أطيافًا... زوجي يعتبرني مجنونة، ماذا عنك.. هل تصدقني؟" في هذه الرواية تخرج نهى داود عن المألوف في كتاباتها الواقعية لتقدم للقارئ خلطة شيقة تمزج فيها الواقع بالخيال. بطلة الرواية هي "صفاء" القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجها وأبنائها. تقع صفاء على خاصية جهنمية تمكنها من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامها محمومة حتى تقع جريمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء. فهل تنجح صفاء في استخدام خاصية "الأطياف" للكشف عن غموض الحادث؟Zum Buch
"زَيدٌ و دَليلَة... يَلتَقِيان في صُدفَةٍ تَحمِلُ كُلَّ مَعاني الغَرابَةِ والدَّهشَةِ في القاهِرَة. انفجاراتٌ إرهابِيَّةٌ تَعصِفُ بالقارَّةِ العَجوزِ! لَكَ أَنْ تَتخيَّلَ كَيفَ يَستَطيعُ الإِنسانُ أَنْ يَتَلقَّى تَعليمَه الجامِعيَّ في ""أبو غريب""؟ تِلكَ الَّتي مَلَأت أخبارُها الدُّنيا وشَغَلَت النَّاسَ عَقِبَ اجتياحِ الأمريكانِ بَغدادَ! ولكنْ، هل تَدورُ أَحداثُ الرُّوايَةِ ما بينَ مِصرَ، العراقِ وأوروبَّا فَقَط؟! ومَن هو ثَورُ قُرَيش بالأساس؟ هل هو سَليلُ بُرجِ الثَّور؟ وماذا يَقصِدُ الكاتِبُ بِقُرَيش؟ ويبقَى السُّؤالُ الأَهَمُّ: متى التقى زَيدٌ دَليلَةَ في حَقيقَةِ الأَمر؟ "Zum Buch
سيدة خمسينية شريرة جدا بيلاقوها منتحرة وفيه شبهة جريمة السيدة شريرة جدا وزمان كان ممكن أتخيل إن مفيش حد كدة بس حاليا أقدر أقول فيه عادي كل حد من دايرة المتعاملين معاها أو قرايبها عنده دافع لقتلهZum Buch
هي بالفعل واحدة من أغرب الجرائم التي واجهتُها.. فالمتهم بالقتل فيها.. جميع القرائن والأدلة ضده.. بل اعترافاته نفسها.. تُدينه ولا تُبرِّئه.. ومطلوب مني إثبات براءته! لكن أغرب ما فيها.. اكتشافي أن القتيل.. اشترك بنفسه.. في التخطيط لقتله!"Zum Buch
هل ثمة مرآة تري الإنسان دواخل نفسه ودواخل الآخرين؟ "طه حسين" الأديب الكفيف؛ لم تكن لتغني عنه شيئاً مرآة عادية تعكس الضوء الساقط عليها، لكنه استطاع أن يبتكر مرآة غير عادية، تعكس الأنفس المعروضة عليها، محاولاً أن يري ذوي الأبصار ( عبر مرآته ) ما يراه ببصيرته، وتعمى عنه عيونهم. وكما أن المرايا المادية تظهر فيها الصورة وكأنّها في بعد آخر، أصغر أو أكبر من حجمها الطبيعي، وأحيانا مقلوبة، فإن مرآة طه حسين الأدبية تلعب لعبتها؛ فهي تظهر فصولاً من هم الإنسان المعاصر منعكسة في صورة رسائل؛ ينسب القسم الأول منها إلى الجاحظ نسبة يتشكك فيها، وينسب القسم الثاني منها إلى كاتب مجهول، يكتب إلى صديق مجهول، ووحده الضمير يبدو واضحاً تجلًّيه المرآة وبراعة القلم.Zum Buch
في الليلة العشرون: قالت: بلغني أيها الملك السعيد أن الخليفة اقسم أنه لا يقتل إلا العبد لأن الشاب معذور، ثم أن الخليفة التفت إلى جعفر وقال له أحضر لي هذا العبد الخبيث الذي كان سببا في هذه القضية وإن لم تحضره فأنت تقتل عوضا عنه، فنزل يبكي ويقول: من أين أحضره ولا كل مرة تسلم الجرة وليس لي في هذا الأمر حيلة والذي سلمني في الأول يسلمني في الثاني، والله ما بقيت أخرج من بيتي ثلاثة أيام والحق سبحانه يفعل ما يشاء. ثم أقام في بيته ثلاثة أيام وفي اليوم الرابع أحضر القاضي وأوصى وودع أولاده وبكى وإذا برسول الخليفة أتى إليه وقال له أن أمير المؤمنين في أشد ما يكون من الغضب وأرسلني إليك وحلف أنه لا يمر هذا النهار إلا وأنت مقتول إن لم تحضر العبد. فلما سمع جعفر هذا الكلام بكى هو وأولاده فلما فرغ من التوديع تقدم إلى بنته الصغيرة ليودعها وكان يحبها أكثر من أولاده جميعا فضمها إلى صدره وبكى على فراقها فوجد في جيبها شيء مكببا فقال لها ما الذي في جيبك فقالت له يا أبت تفاحة جاء بها عبدنا ريحان ولها معي أربعة أيام وما أعطاها لي حتى أخذ مني دينارين. فلما سمع جعفر بذكر العبد والتفاحة فرح وقال يا قريب الفرج، ثم إنه أمر بإحضار العبد فحضر فقال له من أين هذه التفاحة فقال يا سيدي من مدة خمسة أيام كنت ماشيا فدخلت في بعض أزقة المدينة فنظرت صغار يلعبون ومع واحد منهم هذه التفاحة فخطفتها منه وضربته فبكى وقال هذه لأمي وهي مريضة واشتهت على أبي تفاحا فسافر إلى البصرة وجاء لها بثلاث تفاحات بثلاث دنانير فأخذت هذه ألعب بها ثم بكى فلم ألتفت إليه وأخذتها وجئت بها إلى هنا فأخذتها سيدتي الصغيرة بدينارين، فلما سمع جعفر هذه القصة تعجب لكون الفتنة وقتل الصبية من عبده وأمر بسجن العبد وفرح بخلاص نفسه ثم أنشد هذين البيتين:.....Zum Buch