بروفيتيا
نابليون هيل
Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
Beschreibung
رواية اجتماعية .... ...- لو اعطانا الله قدرة لرؤية مستقبلنا وان يكون لنا حرية تغير اقدارنا كيفما نشاء , لوجدنا بان اختيار الله وتدبيره لنا هو الخير فسبحانه مدبر الامور
Verlag: دار زحمة كتاب للنشر والتوزيع
رواية اجتماعية .... ...- لو اعطانا الله قدرة لرؤية مستقبلنا وان يكون لنا حرية تغير اقدارنا كيفما نشاء , لوجدنا بان اختيار الله وتدبيره لنا هو الخير فسبحانه مدبر الامور
تلك الحكاية التي نسجت خيوطها من رؤى نبي الله دانيال وانتهت بأحداث لم يحسب لها حساب من قبل وعن تلك الدهشة التي ارتسمت على وجوه العامة في أقدم الأزمان وحالفنا الحظ في اكتشافها الآن .. !لغز خفي يتلوه علينا الساحر (مخيون) وأرض تدور حولها الأسئلة منذ تم العثور على مخطوطات تحوي شفرات تاريخية لأشياء ستحدث في المستقبل وأخرى تشير إلى نهاية العالم، ولفهم اللغز وفك الشفرة كل ما عليكم هو أن تمكثوا في هدوء وتنصوا في اهتمام بالغ لما سبق كل ذلك من أهوالZum Buch
بساطة أسلوب الكاتبة الفرنسية "فرانسواز ساجان" وعفوية لغتها وصدق تصويرها وقدرتها على التغلغل في نفسيات شخصيات رواياتها واختيار المشاغل اليومية العادية للناس، جعلت رواياتها الأكثر مبيعًا، ومنحتها قلوب الناس على مختلف انتماءاتهم الفكرية وميولهم الأدبية ليس في فرنسا فقط، وإنما في كل بلدان العالم التي تَرجمت رواياتها إلى لغاتها. فقد قيل عنها: "لقد خرجت فرانسواز ساجان لتكسر الصمت وتفجر الغضب وتنهي القلق الذي سيطر على جيل الشباب في أوروبا بعد سنوات الحرب المدمّرة. خرجت لتعبّر عن مطامح جيلها ورغباتهم وأحلامهم، وتبوح بهمومهم ومشاكلهم اليومية بعيدًا عن صخب الحرب والذكريات المؤلمة". لكن ثمة بعض النقاد كانوا يرون في أعمالها الروائية مجرد كتب صغيرة، لا حرارة فيها، إذ لا تقع فيها أحداث ذات شأن كبير، اللهم إلا بعض المواقف الغرامية التي لا تصدر عن رغبة، غير أن هؤلاء النقاد يعترفون بأن أسلوب ساجان بسيط خالٍ من التصنع، كما أنه مملوء بالتلميحات والرموز .Zum Buch
حين صدرت «التوأمتان» سنة 1993، كان قد مر على نهاية الحرب العالمية الثانية ما يقارب خمسة عقود، وكانت أوروبا ما تزال تعيش بشكل أو بآخر صدمة تلك الحرب وما نتج عنها، في ظل إجماع على تحميل ألمانيا وشعبها الثقل الأخلاقي، والمسؤولية عن مآلات هذه الحرب. وقد لبست ألمانيا هذا الدور، خاصة أنها كانت الجهة المهزومة، في الوقت الذي صاغت فيه بقية الدول الأوروبية روايتها، التي ظهرت فيها بريئة من هذه الكارثة براءة الذئب من دم يوسف. وقد تكون هذه الصيغة المتفق عليها، شكلًا فريدًا في التاريخ، الذي لطالما رُويت فيه الحروب من وجهتي نظر على الأقل. في مثل هذا الجو من الإجماع الأخلاقي والتاريخي، أتت رواية «التوأمتان»، مثل حجر رمي في مياه السردية الأوروبية؛ حيث أفسحت تيسا د لو في روايتها مساحة لتصوير الظروف التي صعدت فيها النازية وتصدرَ فيها هتلر المشهد السياسي الألماني، وآثار تلك الحقبة والحرب على المجتمع الألماني. لقد روت تيسا د لو حكايتها بحس أخلاقي عال، وبنظرة نقدية ابتعدت عن أية محاباة، وتجرأت على الثوابت: أن ترى عدوك من زاوية أخرى، غير الزاوية التي سعت كل القنوات إلى فرضها على من يريد أن ينظر إلى الماضي. ولقد أثار إصدار الرواية ردود فعل عنيفة لدى المراجعين والنقاد في بلدها، واتهمها البعض بخيانة وطنها، حين أتاحت للألماني - العدوّ الذي احتل هولندا، وأذلّ شعبها، وأباد اليهود - مساحةً ليُسمِع صوتَه ومعاناته، ويظهر كضحية للنازية هو الآخر.Zum Buch
شكّلت الأسطورة ظاهرة في الأدب العالمي الحديث في ظلّ الثّورات العلمية والتّكنولوجية والأدبية التي عرفها القرن الماضي، واقتحام ما أسماه «ليفي ستروس» (الفكر البدائي) تفكيرَ الإنسان المتحضّر، حيث أدرك الإنسان وخاصّة (البدائي)! أنّه فكّر دائما بطريقة جيّدة. من أبرز دعاة المنهج الأسطوري النّاقد الكندي «نورثروب فراي N. Frye» الذي يُعدّ كتابه «تشريح النّقد Anatomie de la critique» (1957م) من أكثر المحاولات الطّموحة جرأة، لإنشاء تصنيف جديد للأدب يرتكز على مبادئ أسطورية، حيث يعالج رمزية الإنجيل، كما يعالج بدرجة أقلّ الأساطير الكلاسيكية، ويتعامل معها كقواعد للنّماذج الأصلية الأدبية. وينطلق «فراي» من نظرية (النّماذج الأصلية) أو (الأنماط العليا)، ويترتّب على ذلك أن يدرس النّاقد القصيدة باعتبارها جزءا من الشّعر، والشّعر باعتباره جزءا من محاكاة الإنسان للطّبيعة التي ندعوها (حضارة)، والحضارة ليست مجرّد محاكاة للطّبيعة، ولكنّها عملية صياغة شكل أساسي من الطّبيعة.Zum Buch
تروي لنا عبدالرحمن في روايتها «ثلج القاهرة» قصّة امرأة، بل قل امرأتين، والأحرى قصّة ثلاث نساء هن: سولاي، نورجهان، بشرى.. ثلاث نساء يعشن في جسد امرأة واحدة. هنّ ثلاث ولكنّهنّ جميعهنّ واحدة.امرأة واحدة تعيش الحاضر وماضيان اثنان يسكنانها، ثلاث حيوات في حاضر واحد يتخبّط تحت وطأة مشاهد يستعيدها من ذاكرته الروحيّة. وإضافة إلى العمق الفلسفي في سبك الرواية، والمرجعيات إلى الحضارات الهنديّة والمشرقيّة القديمة بمعتقداتها وأفكارها، والذكر المتكرّر لأعلام التصوّف لاسلامي، يبقى عنوان الرواية هو الآخر لغزاً محيّراً يصعب فكّه، ويُضاف إلى الرؤية الميتافيزيقية التي تميز هذه الرواية. نتعرّف في «ثلج القاهرة» إلى حكايات ناقصة لنساء ثلاث،كل منهن تكمّل حكاية الأخرى، وتنتقم لها، وتورثها مهاراتها في الفنّ والكتابة، أي في الثقافة، مثلما تورثها قلق الرغبة الناقصة، والقضيّة التي لم تكتمل.Zum Buch
بحكايات أصحاب الرسائل، التي كتبوها وضاعت مثلهم في البحر، لكنّها تستدعي رسائل أخرى، تتقاطع مثل مصائر هؤلاء الغرباء. هم المهاجرون، أو المهجّرون أو المنفيون المشرَّدون، يتامى بلدانهم التي كسرتها الأيّام فأحالت حيواتهم إلى لعبة «بازل». ليس في الرواية من يقين، ليس من قَتَل مجرمًا، ولا المومسُ عاهرةً. إنَّها، كما زمننا، منطقة الشكّ الكبير، والالتباس، وامِّحاء الحدود... وضياع الأمكنة والبيوت الأولى.Zum Buch