Verlag: Sahla Books
تعد القهوة من أكثر المشروبات استهلاكا في العالم، ولا يكاد بعضهم يتصور الحياة بدونها. يعتقد كثير من الأشخاص أن الرغبة التي تنتابهم لاحتساء القهوة ما هي إلا حالة مزاجية لا تصل إلى الادمان، إذ إن مفهوم الإدمان لديهم يعني إدمان المخدرات فحسب. فإن كنت من هؤلاء الناس، استعد لتغير رأيك!
يجيب الحكيم لازاريف في كتابة "أربعون سؤالاً" علي أسئلة القراء في مسائل عن الذات والمصير والصحة. شارحًا الوصايا وبادئًا بالوصية الأولي في محبة الله الواحد والاعتراف بة وعبادتة هو فقط وقبول إرادتة لتغيير سلوكنا وكبح غرائزنا. ثم يحضنا في الوصية الثانية علي عدم عبادة الأوثان والتعلّق بالأشخاص أو الأشياء مشيدًا بالعطاء والتضحية والزهد والاهتمام بالأقربين والرحمة للناس والتسامح وكذلك الصوم والابتعاد عن الجشع والغضب.ثم يشرح لنا تطبيق الوصية الثالثة في تقديس الإله. وللخطيئة عنده ثلاثة مستويات: الأول هو التخلّي عن محبة الله، فالذات عندما تبتعد عن الله، تفقد المستقبل. أما المستوى الثاني فهو رفض إرادة الأعلى، والاستياء من المصير، وإدانة الناس والعالم حولنا، والأسف على الماضي، وعدم الرضا عن الحاضر، والخوف من المستقبل. بينما المستوى الثالث هو خظيئة الجشع، والحسد، والاستعداد للسرقة، والقيام بالسرقة، أو حتى القتل من أجل الرفاهية الإنسانية. ويدعونا إلى الابتعادعن المشاعر السلبية مثل الكراهية والإدانة والعدوانية، التي تنمو وتتراكم تدريجيًا في الروح، وتتسع دائرتها لتسميم الصحة والمصير، والمحيطين بنا وتمتد إلى أطفالنا أيضًا. إن الإله هو مصدر الحياة، والسعادة، والصحة، وجميع بركاتنا في الحياة، إنه في كلّ لحظة يمنح ذاتنا الحُبّ، الذي يتحول إلى الطاقة اللازمة للحياة.Zum Buch
مؤلف الكتاب وهو "وليم ا. هنري" أستاذا لعلم النفس في جامعة شيكاغو، يساعدك على أن تبحر فى أعماق نفسك وتستكشف جوانب لم تكن تعلم أنها موجودة فى شخصيتك، فتعرف ما لديك من القدرات والامكانيات . ودراسة الشخصية تحتل قدرا كبيرًا من اهتمام علماء النفس؛ وذلك أمر طبيعي لأنها هي النواة الأساسية التي يمكن من خلال فهم وتحليل النفس الإنسانية بصورة دقيقة تؤدي إلى حسن توقع التصرفات ، وبذلك يمكن تعديل سلوك الإنسان نحو الأفضل من خلال تعديل الاضطرابات التي يمكن أن تصيب الشخصية، فمن أصعب الأمور لكل إنسان؛ كيفية التعامل مع البشر المختلفين عنه، فكل منا يحيا على فطرة طيبة. ولكنه بمرور الوقت ومع التقدم في العمر يدرك أن الحياة ليست جنة والبشر ليسوا ملائكة والتنوع والاختلاف والتباين بين البشر هو واقع الكون.Zum Buch
"نابليون هيل" يضع في هذا الكتاب مبادئ تجاوز الألم والمعاناة في الحياة، يتحدث عن فوائد الألم، منافع الأحزان، أهمية الفقر وكيفية السيطرة عليه، أهمية استغلال كل ثانية في وقتك، النضج عبر المعاناة.. طبيعة التغيير من أجل التطور. وبواسطة تلك الأشياء بإمكان الإنسان أن يصنع معجزته الخاصة. معجزة مثل التي حققها توماس إديسون وهنري فورد عندما تجاوزوا الفقر والحزن والفشل ليحققوا المجد البشري. عند قراءة المعجزات الاثنتي عشرة الموجودة في هذا الكتاب ستتغير نظرتك في الحياة نحو أشياء كثيرة، كالفشل، الحزن، المرض، الموت، الفقر والمعاناة، وستتعلم كيف تستفيد من هذه الأشياء عندما تسيطر على عقلك بطريقة جيدة. ستتعلم كيف تصنع معجزاتك الخاصة!Zum Buch
يعيش الفرد الحياة بطبيعتها المتغيرة والمتطورة متنقلاً من مرحلة إلى أخرى، في هذا الانتقال يحدث النمو والتغيير، وكذلك أيضاً النضج الذي يصاحبه بعض العوائق والظروف الحياتية الطبيعية. البعض ينجح في تخطّي هذه المراحل بهدوء، ووعي، والبعض الآخر يحتاج إلى يد مساعدة توضح له كيفية التخلص من هذه العوائق والظروف، سواء كانت هذه العوائق ذاتية شخصية، أو ظروف اجتماعية واقتصادية أو غيرها من المعيقات. في هذا الكتاب حاولت توضيح مفهوم الارشاد الاجتماعي بين عملية الدراسة والتشخيص والعلاج بصورة بسيطة جداً مزوّدة بالأمثلة والحوارات التفصيلية، لكي يُدرك الأخصائي الاجتماعي عمق طبيعة العلاقة المهنية بينه وبين العملاء بطريقة بسيطة وعميقة في ذات الوقت، هو كتاب ليس فقط نظري بل حصيلة خبرتي وتعاملي مع العديد من الحالات المتنوعة في أنماط شخصيتها والمختلفة في مشكلتها وجوهرها لذا مهم أن يُدرك الأخصائي الاجتماعي لكل مشكلة وحالة فرديتها وخصوصيتها عن الأخرى وهذا يتطلّب مهارة عالية لا تأتي إلا من مُحب للمهنة ومُحب للعطاء الإنساني. فالحياة تعاون ومساندة وتكامل مع بعضنا البعض. ولكل منّا دور فيها، والأمر المهم دائماً هو: مراعاة كل ما أمرنا الله به.Zum Buch
هل تعرف معنى أن يظل طعامك طازجا ولا يصل إلى مرحلة التعفن؟ يتنافس الإنسان مع الكائنات الحية الأخرى مثل: البكتيريا، والديدان، والحشرات على الأطعمة الغذائية، فإما أن يبتلعها ويرسلها إلى جهازه الهضمي، وإما أن يتجاهلها لساعات أو أيام، لتصل إليها الكائنات الأخرى فتتغذى عليها، وتحولها لأطعمة متعفنة.Zum Buch
آمن "طه حسين" بأن للأديب دوراً إصلاحيّاً وتنويريّاً بجانب مسؤوليته الثقافية تجاه المجتمع، لذلك كتب العديد من المقالات والكتب التي دعا فيها لإصلاح بعض أحوال مجتمعنا وتطوير أنظمته، خاصة نظام الأسرة الذي رأى أهمية تطويره، ما يتطلب تغييراً جذريّاً في نظرتنا تجاه المرأة في مؤسسة الأسرة، كما رأى أن السبيل الوحيدة لأسرة سليمة هي التوسع في التعليم ونشر روح العدل بين أفرادها دون تحيز، وليس كما اقترح البعض بأن تقوم وزارة الشؤون الإجتماعية بإنشاء مدرسة لتخريج الزوجات أو الأزواج.Zum Buch
