نبض قلب - Heartbeat
مارشال جولدسميث
Verlag: tevoi
Beschreibung
كتاب نبض قلب هي حروف عبرت عن نبض قلب وعقل عن إحساس نظهره و آخر نخفيه ينطلق الحرف فيه مع أشعة الشمس يرسم خطا للحياة والنجاح والحب والأمل في الغد ومايزال النبض مستمر ..حليمة علي الخالدي
Verlag: tevoi
كتاب نبض قلب هي حروف عبرت عن نبض قلب وعقل عن إحساس نظهره و آخر نخفيه ينطلق الحرف فيه مع أشعة الشمس يرسم خطا للحياة والنجاح والحب والأمل في الغد ومايزال النبض مستمر ..حليمة علي الخالدي
لو سئل الغزالي رحمه الله: هل أنت فيلسوف؟ فما عسى أن يكون جوابه يا تُرى؟ أكبر الظن أنه كان يجيب بالنفي، ولا يعدو الحقيقة في نفيه شبهة الفلسفة عن نفسه، إذ كان للفلسفة في ذلك العصر مدلول غير مدلولها الذي نفهمه الآن في العصر الحاضر، وغير مدلولها الذي أراده من وضعوا الكلمة تواضعًا منهم، ولم يشاءوا أن يصفوا أنفسهم بالحكمة فقنعوا بمحبة الحكمة، وهي معنى كلمة الفلسفة باليونانية كما هو معلوم. لقد كان معناها في عصر الغزالي أنها كلام يستحق منه الرد، ويظهر تهافته من المناقشة بالحجة والبيِّنة، ولولا ذلك لما اختار لمناقشته اسم «تهافت الفلاسفة» كأنه يعني به تهافت الفلسفة على الإطلاق. عباس محمود العقادZum Buch
لاشك أن تلقي النص من منظور إبداعي؛ ينتقل بالمتلقي من مستويات الاستيعاب والتحليل إلى التفكر في النص، وتأمل المقروء، ويصل به إلى إنتاج أفكار جديدة من أفكار تقليدية، وهو أمر يصل بالتلقي (الاستقبال) إلى إنتاج (إرسال) يتسم بالطلاقة والمرونة والأصالة. ويقدم الباحثان مدخلا يعينك على تحليل المقروء بعد تلقيه، وهو مدخل التحليل البلاغي، حيث يعينك على توظيفه في قراءة النص وتحليله ، على ضوء رؤية قائمة على النظرية السيميائية، وهي نظرية حديثة في مجال البحث اللساني المعاصر. إن مرحلة التفاعل مع النص مرحلة قرائية متقدمة، تتطلب قدرات مختلفة عن قدرات القارئ العادي. إنها القراءة التناصية للنص. هذا الكتاب يعينك على التلقي الابتكاري للنصوص المقروءة؛ بعد فهمك لنظرية التلقي، وآليات توظيفها في قراءة النص والتعامل معه لتحقيق الهدف الأسمى من عملية القراءة، وهو القراءة الإبداعية، التي تتطلب قدرات ومهارات، تختلف عن غيرها من أنماط القراءة الأخرى.Zum Buch
هذا الكتاب هو عرض ونقد للأدب الإنجليزي في خلال فترة معينة ( حتى منتصف القرن العشرين ) وفي هذه المدة ظهر أدباء ثائرون على التقاليد في هذا الأدب ومجددون له. وقد حاول المؤلف أن يبيِّن للقارئ المغزى من هذا التجديد ، الذي لا يعني التجديد في الحياة. وهذا هو ما نفهمه من المجددين الإنجليز الذين تناولهم الكتاب ؛ فإن الأدب الإنجليزي يتصل بالحياة ويتأثر بها، ويؤثر فيها، وهو ينتقد أسلوب العيش أكثر مما ينتقد أسلوب الكتابة. وهذا خلاف ما نجد من طبقة الأدباء التقليديين في مصر، حيث الاهتمام كبير بالأسلوب الكتابي، في حين ليس هناك اهتمام أصلًا بأسلوب العيش؛ فإن الأدب التقليدي يُعنى مثلًا بأسلوب الجاحظ الكتابي فيحتذيه، ولا يُعنى مثلًا بأسلوب الفلاح المصري في العيش فينتقده ويطلب إصلاحه. ولكن الأدب الأوروبي الحديث، وخاصة الأدب الإنجليزي، هو أدب الحياة؛ ينتقد المعايش والغايات ويجعلهما موضوعه، سواء في القصة أو المقالة. وهو لذلك يتصل بأنواع النشاط البشري كله؛ فللأديب رأيه في العلم والصناعة، والاقتصاد، والزواج، والتعليم، والصحافة.Zum Buch
كانت الأناشيد والملاحم هي أول فنون الأدب اليوناني، ظهرت في فترة ما قبل التاريخ أو عصر الأبطال والأساطير، وتبدأ هذه الفترة بنزوح القبائل الآريه إلى بلاد اليونان في القرن الخامس عشر ق.م وتنتهي في منتصف القرن الثامن تقريبًا.. وأهم آثارها الأدبية: التراتيل الدينية والملاحم. أما الأولى فلم تصلنا منها إلا الإشذارات استطعنا أن نعرف منها أن هذه التراتيل كانت جزءً من العبادات التي ظهرت في تراقيا. وأشهر الشعراء الذين نظموا هذه الأناشيد هم: أورفيوس ولينوس وموسايوس، كما ظهر في كريت وديلوس وغيرهما من جزر بحر إيجه منشدون تغنوا بمثل هذه الأهازيج الدينية، ولكن هؤلاء الشعراء ينتسبون جميعًا إلى عالم الأساطير؛ لأنهم أبناء آلهة ملهمون ينطقون بوحي من ربات الشعر، ولم يتبق لنا شيء من آثارهم؛ لذا تعتبر الملاحم أقدم القصائد التي وصلتنا من الأدب اليوناني. وإذا ما ذكرت الملاحم اليونانية تبادر مباشرةً إلى الذهن اسم هوميروس وهسيودوس؛ لأنهما أعظم شاعرين نظما في هذا الفن أروع القصائد التي عرفها تاريخ الأدب. نظم هوميروس الدرتين الخالدتين الإلياذة والأوديسا، وتعطيان للقاريء صورة صادقة للمجتمع اليوناني في عصر الأبطال أو عصر الإقطاع.Zum Buch
ما حياة المرء، بمسراتها وأحزانها،إلا سلسلة متصلة من الوجوه والحكايات، بعضها يتوه في زحمة الحياة، فلا تستطيع الذاكرة استدعاءه متى أرادت، وبعضها محفور في الوجدان، يأبى النسيان، وفي هذا الكتاب يروي مارون عبود بعضًا من الحكايات التي عاشها، والوجوه التي التقاها، وذلك من خلال مجموعة قصص قصيرة، وخواطر، ومقالات، صاغها في لغة سلسة، بأسلوبه البديع المُحكم، الذي لا يخلو من حِسه الساخر. مارون عبود كاتب صحفي، وروائي ساخر، وناقد بارع، يُعد من رواد النهضة الأدبية الحديثة في لبنان، وقد أثرى المكتبة العربية بعدة مؤلفات منشورة ومخطوطة، في مختلف الأجناس الأدبية، من رواية، قصة، مسرح، شعر، خواطر، لكن أكثر ما برع فيه هو النقد، ولعلّ ما ساعده في ذلك أنه كان صادقًا وشجاعًا في التعبير عن آرائه وقناعاته، سواء في ميدان الأدب، أو ميادين الحياة المختلفة، بالإضافة إلى أنه كان يتمتع بأسلوب فكاهي ساخر، ساعده في التخفيف من حِدة نقده.Zum Buch
"يعرف جميع مثقفي العالم - الثوريين والمحافظين علي السواء - المفكر والمناضل المصري العالمي سمير أمين، من خلال إنتاجه الفكري الشامل الذي برع في شرح وتقديم وتطوير الفكر الماركسي حول تطور المجتمعات، مبدعا في ربطه جدليا بالبنى المجتمعية التاريخية المختلفة التي تمت محاولات تطبيقه فيها، مما ألقى الضوء علي المسارات والعوامل المجتمعية المتباينة التي أثرت بدورها - كما أوضح سمير أمين أيضا في كتاباته - على نتائج تلك المحاولات العالمية المتعددة لبناء المجتمعات الاشتراكية. غير أن ما لا يعرفه البعض أن سمير أمين – المفكر الثوري المبدع في حياته اليومية - مناضل ثوري يفوق كل من حوله شبابا وحركة. فهولا يتوقف عن التفكير والعمل الثوري من أجل الوصول إلى تطوير القرارات الملائمة لتحقيق النتائج المطلوبة لتحرير وتقدم المجتمع. وهذا الكتاب هو جزء من مذكرات سمير أمين. على أن أهمية هذا الكتاب أنه يعكس تماما ما ذكرته عن شخصية سمير أمين المناضل الثوري حين يعمل في الميدان، وكيف يواجه الواقع بإصرار بهدف تغيريه، وذلك رغم كل المعوقات والقوى المضادة. وقد يعلمنا ذلك درسا عن جدوى التمسك بما نؤمن بأنه الحق.Zum Buch