Join us on a literary world trip!
Add this book to bookshelf
Grey
Write a new comment Default profile 50px
Grey
Subscribe to read the full book or read the first pages for free!
All characters reduced
عمارة يعقوبيان - cover

عمارة يعقوبيان

محمد الصوياني

Publisher: دار الآداب

  • 0
  • 0
  • 0

Summary

القاهرة التي يصفها علاء الأسواني مدينة قاسية تُخضِع سكّانَها لتنازلاتٍ ومساوماتٍ عديدة.
يقطن عمارةَ يعقوبيان في وسط القاهرة، أبطالٌ فقراءُ وأغنياء، أخيارٌ وأشرار، يتخبَّطون في المأزق نفسه: إحباط أحلام «طه» في وظيفة في دائرة الشرطة؛ انحراف بثيْنة الجميلة والفقيرة؛ مرارة حياة حاتم المثليّ؛... ونماذج أخرى من شخصيّات واقعيَّة لا يستطيع إلَّا فنُّ الرواية تعريتَها.
Available since: 12/01/2024.
Print length: 319 pages.

Other books that might interest you

  • طوق الحمامة في الألفة والألاف - cover

    طوق الحمامة في الألفة والألاف

    إبراهيم عبد القادر المازني, ...

    • 0
    • 0
    • 0
    طوق الحمامة هو سفر ابن حزم إلى أعماق النفس وعوالم الحب المتشابكة، يرسم فيه خريطةً لمشاعر المحبين وأسرار قلوبهم، كأنما يكتب للقارئ مرآةً يرى فيها ذاته. يجول ابن حزم في ثلاثين بابًا، يتناول فيها أحوال العشق من أول نظرة، وسبل التعبير، ولغة العيون، والرسائل الخفية، وطي السر إذا احتدم، أو إذاعته حين لا يُحتمل. يتحدث عن لقاء المحبين وهجرهم، وفاءهم وغدرهم، بأسلوب حكيم يزخر بتجارب حياته وأشعار العرب وحكايات العاشقين. كل بابٍ هو نبضة من قلب المحبّ، يروي لنا ابن حزم فيها ما أخفته السرائر وأذاعته المشاعر، ليجعل من طوق الحمامة كتابًا يجمع بين رقة العاطفة وحكمة التجربة، ويقدم للقارئ زادًا من فهم النفس وحب الحياة.
    Show book
  • In the cup - Short dramatic story - cover

    In the cup - Short dramatic story

    Mona Baibars

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story about a woman who loves reading the cup without knowing anything about it, until one day she saw the face of a young man in it, so she met him, not knowing whether she was delirious or living the truth.
    Show book
  • بعد 1897 صاحب المدينة - cover

    بعد 1897 صاحب المدينة

    أحمد لاشين

    • 0
    • 0
    • 0
    «وغادر، ولم تودعه، بينما يركب السفينة، ستيفاني.. ستيفاني هي كل شيء.. لكن إسكندرية هي "ألف ليلة وليلة".. ستيفاني هي قصائد بودلير.. وإسكندرية هي جنة الألوان.. هي المراسم.. هي البحر والسحب والريح.. ستيفاني هي الجنية التي أخرجته من القمقم إلى الحرية.. إلى الموسيقى.. وإلى التلوين.. التصوير.
    لكنه مع ذلك كان يجب ألا يسمع لأنجيلو، كان يجب أن يمضي في خطة أبيه، لا يمكنه أن يعصاه، لا يرضى له أن يقال إن الباشا حاكم مصر، عصاه نجله الأكبر، ولم يسر على هواه، لا يمكن أن يشعل النار في جناكليس.. فأبوه الذي نجا من محاولة الاغتيال بقنبلة، صار أقوى وأشد منعة على الموت وعلى العصيان، لكن ماذا يفعل مع ستيفاني؟» في روايته السابعة، يعود الروائي وجدي الكومي في الزمان والمكان عبر سيرة متخيلة لمحمود سعيد، أحد أعمدة الفن التشكيلي المصري، وأيقونة من أيقوناته.معالجا موضوع الاختيار في مسيرة كل فنان، وسؤال الإبداع والاستمرار أو التوقف. هذه السيرة المتخيلة لبطلها ستدفع القارئ للبحث عن الحقيقة وعن الخيال، لكنه في هذه الأثناء سيكون متورطا في خضم سيرة مدينة متوسطية عريقة التاريخ قوية التأثير، ووطن في فترة حساسة من تاريخه.
    Show book
  • نصف ابتسامة - cover

    نصف ابتسامة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    في مُقدِّمة مجموعته القصصيّة الأولى، يقول القاصُّ الصينيُّ لو شون إنَّه وجدَ نفسه مدفوعاً إلى الكتابة، لأنّه شعر بوحدةٍ عارمة. لم يكن قادراً على النسيان، أو، بالأحرى، لم يكن قادراً على النسيان الكليّ؛ لذا، كتب قصصاً عن الماضي.
    هذا بالضبط ما دفعني إلى الكتابة: وحدةٌ عارمة. أنا أيضاً فشلتُ في النسيان، فكتبتُ ما بقي في الذاكرة عن سوريا قبل الحرب.
    أحياناً، يكتب المنفيُّون عن حنينٍ إلى بلدٍ يشتاقونه ويتمنَّون العودة إليه. لا يشبه هذا حنينَ السوريّين: البلد تغيّرَت بالكامل، بل اختفت. نحِنُّ إلى مكانٍ لا وجود له، إلَّا في الذاكرة. والذاكرة، كما تعرفون، تتلوَّى وتتلوَّن وتتلجلج. لستُ استثناءً، وذاكرتي لا تدّعي أنّها مخلصةٌ للواقع تماماً، ولكنّني حاولتُ جاهداً أن أكتب ما أمْلته عليّ بدقّة.
    الآمال والأحلام والخسارات تتلاشى كلّها بسرعة، والبلد كذلك، وما بقي منها فينا: كأنَّها نصف -ابتسامة، أو غيمةٌ صيفيّةٌ، أو مُذنّبٌ لامعٌ يمرق سريعاً، ليختفي كليّاً بُعيدَ لحظات، أمام أعين مشاهدين فضوليّين مَلولين، غير مكترثين بمصيره…
    Show book
  • زائرة - cover

    زائرة

    ضحي صلاح

    • 0
    • 0
    • 0
    تذكرت "أليانور فارس" أول مرة التقت "غاي" وكيف انجذبت إليه على الفور كما أحسَّت إنّه انجذب إليها، واضطرب قلبها وهي تتذكر شعورها اللذيذ الدافىء، طلبت عندئذ من "غاي" مرافقتها إلى حيث تعيش مع عائلتها في بيت والدها رجل الدين، لكن حين وقع نظره على شقيقتها وقع في غرامها، كان حباً من أول نظرة. شعورها الحقيقي نحو "غاي" لم يخف على والديها كما تمنَّت لأنَّهما شكّا في الأمر وإقترحا عليها القيام برحلة الإستجمام هذه تذكرت كلمات "غاي" وهو يودعها في محطة يورك قبل أن يتحرك القطار وهو يقول أرجو ان لا تنسينا. ألم تكن غاية رحلتها نسيانه، لم تعرف إذا كان عليها أن تضحك أو تبكي، لو صممت "أليانور" أن تبتعد عن طريق الحب في المستقبل ولن تسمح لنفسها بتكرار ماساتها مرة ثانية ، فهي شديدة الحساسية وجرحها أليم. يقول توماس كارو عن الهروب قبل فوات الأوان: "إنَّ الذين يقهرون الحب هم الذين ينجحون بالفرار منه قبل الوقوع فيه". لكنَّ " أليانور" لم تتخلص كلياً من صدمتها عندما وقع الذي أحبته في هوى أختها... والزواج على الأبواب.
    Show book
  • العجوزان - cover

    العجوزان

    ‎ترجمہ ‎القُرْآنُ

    • 0
    • 0
    • 0
    اتفق العجوزان على الحج إلى أورشليم معا، وتاقت نفساهما إلى عبادة الله في المدينة المقدسة. كان أولهما أفيم تراسيش سيفيليف، وهو فلاح على جانب من الثراء. أما صاحبه فكان اليشع بودروف وهذا لم يكن له من الثروة مثل حظ رفيقه.
    كان أفيم معروفا بين الناس بالاستقامة والجد والحزم، لا يشرب الخمر، ولا يدخن ولا يذكر أحد من الناس عنه أنه استعمل لغة فظة سوقية، أو لفظا قبيحا مستهجنا. ولعل دماثة أخلاقه كانت سببا في أن يرتقي منصب العمدة مرتين، أدى فيهما واجبات الوظيفة بأمانة.
    أما أليشع يتميز برقة القلب ، فلا يمكنا أن نصفه بالغنى أو الفقر، فقد كان وسطا بينهما. اشتغل بالنجارة سنوات طويلة، فلما تقدمت به السن آثر أن يستقر في داره، واتجه إلى تربية النحل، التي كانت تدر عليه من الرزق ما يكفي حاجاته. وكان له ابنان كرفيقه أفيم، ولكن أحدهما ترك القرية وذهب يضرب في مناكب الأرض سعيا وراء الرزق. أما الثاني فظل إلى جوار أبيه.
    كان العجوزان قد تعاهدا على القيام بهذه الرحلة منذ أمد طويل.. بل وأعدا العدة للارتحال معا إلى أورشليم.
    Show book