Maison d'édition: Sahla Books
الحرب والخديعة والحماقة الإمبريالية، وصناعة الشرق الأوسط الحديث. ما الذي يدفع عميلًا بريطانيا محنّكا، للتآمر ضد بلده، لصالح العرب؟ كيف تمكن هذا العميل من اكتساب ثقة قادة الحجاز، والتجول في قلب الأراضي المقدسة، بل قيادة قوات عربية من شتى القبائل في بعض الأحيان؟
استطاع الفتى "خالد" الفوز برحلة فريدة من نوعها، إلى المحطة الفضائية الدولية، حيث قضى أياما على متنها، مستمتعا بصحبة رواد الفضاء، فأكل طعامهم، وشاركهم في مختبراتهم، وكان شاهدا على ضحكاتهم. ثم عاد إلى الأرض في سفينة فضاء، ليحكي لأسرته وأصدقائه عما رآه بعينيه، الأمر الذي جعلهم يعشقون عالم الفضاء، ويكوّنون جماعة علمية، كان من أبرز أنشطتها توجيه الدعوة إلى أحد أبرز علماء العرب المعاصرين في مجال الفضاء، ليحدّثهم عن الكوكب الأحمر العجيب، ألا وهو كوكب المريخ، وسفن الفضاء التي هبطت على سطحه.Voir livre
يعد واحدا من أهم كتب د. عبد اللطيف حمزة المفكر والأديب وأستاذ الصحافة ، ، وقد قسم كتابه إلى أربع فترات سمى كل واحدة منها طوراً، وتحدث عن كل طور منها على حدة ، على أن هذا التقسيم الذي لجأ إليه لا يعدو في الحقيقة أن يكون طريقاً من الطرق التي يصطنعها الباحثون عادة لتيسير الموضوع على القراء، وإلا فإن حياة الصحافة المصرية سلسلة متصلة الحلقات، حلقة الطفولة فيها تتداخل في حلقة الشباب. وهذه الحلقة الأخيرة تتداخل في بقية الحلقات، بحيث يصعب الفصل بينهما فصلاً صحيحاً بالأيام والسنوات يقول عن كتابه هذا " لقد أتيحت لي هذه الفرصة ، لكي أتحدث إلى القراء في إيجاز عن تاريخ الصحافة المصرية، التي كُتبت باللغة العربية، وأنا أعتذر إليهم، وإلى أصحاب الصحف القديمة والحديثة، حيث لم أستطع أن أشير إلا إلى النزر اليسير من الجرائد المكتوبة بالعربية. أما الجرائد التي ظهرت في مصر باللغات الأوروبية ، فقد حال بيني وبين الإشارة إليها ضيق ".Voir livre
تتواصل الرحلة العلمية في تأريخ مصر مع الجزء الثاني من هذا الكتاب القيم ، حيث اختتم الجزء الأول بنهاية الدولة الأيوبية، ليبدأ هذا الجزء عند بزوغ دولة المماليك الأولى، وقد توسع الجزء الأول ليشمل آخر دولة المماليك الثانية، ممهدًا الطريق للغوص في العصر الذي اتسم بالسيادة العثمانية وصولًا إلى الأحداث الجارية حتى العام الماضي. ويسلط هذا الجزء الضوء بصفة خاصة على تاريخ الدولة المحمدية العلوية، بدءًا من زمن مؤسسها محمد علي باشا، مرورًا بالعصور التي شهدت نهضات سياسية وعلمية ومالية وصحافية مهمة، حيث تُبرز الأحداث العرابية والسودانية بصماتها الواضحة في مسار التاريخ المصري المعاصر. وفي سعيه لتقديم محتوى غني وموثق، رجع المؤلف إلى أهم المؤلفات والمصادر التاريخية ، والتي تُعد كنزًا لا يُقدر بثمن للمهتمين بتاريخ مصر العريق.Voir livre
يعرض "نقولا فيّاض" في هذا الكتاب لفلسفات وطرائق مختلفة للتعاطي مع الحياة، وذلك من خلال فهم مناهج وضعها مفكرون وفلاسفة، وربما محاربون وآلهة، دان كل منهم بدين ميزه عن الآخرين، ﻓ "بوذا" كان دينه الخلاص، ودينه حرمان النفس من الملذات، و"كونفوشيوس" دينه الإصلاح، ودينه تهذيب الجنس البشري واحترام شرائع الطبيعة. أما "إبيقور" فيمجد اللذة، و"تيمور لنك" يتنفس بطشاً ويغتذي على العدوان، و"روسكين" يعلي من الجمال، ويسبح في الخيال. وأما "نيتشه" فالقوة عنده مسألة وجود أو لا وجود، والمسألة عند "تولستوي" الرحمة. وبالتّشويق ذاته والتناول النقدي السلس يتحدث المؤلف عن "غوته" و"رنان" و"هربرت سبنسر"، ويتطرق إلى قضايا فلسفية ما ورائية شغلت الإنسان قديماً وحديثا كالأرض المجهولة، وجزيرة الأبالسة، وفكرة العدوانية والعنصرية الروحية، وكيف تختلف موازين الأخلاق والأدب عبر العصور.Voir livre
يشرح هذا الكتاب من خلال علم الساميات تاريخ الشعوب السامية واصولها الحضارية ومناقشة المشكلة السامية واصل مصطلح السامية ثم التعريف باللغات السامية وانواعها وصفاتها والتعريف بالكتابات السامية المختلفة بخطوط مختلفة سواء كانت مسمارية مقطعية او ابجدية ثم نظريات اصل الساميين وحضاراتهم ومناقشتها. ويمضي الكتاب في نظرة خاصة وجديدة إلى جذور ظهور السميين في العصر الحجري النحاسي في الالف السادس قبل الميلاد في وادي الرافدين واعلانهم هذا العصر الجديد الذي ظهر فيه الانقلاب الذكوري واستخدام المعادن وظهور المدن والمعابد وهو ماانتقل إلى الشعوب المجاورة فحفز ظهور الشعوب الهندو- اوربية والقوقازية والتركية وجعلهم يدخلون العصر الحجري النحاسي ولتبدأ هجراتهم الواسعة وهو ما قاد إلى ظهور الحضارات الكبرى مع بداية العصور التاريخية. ويتابع المؤلف نظريته هذه بالتطبيق ومتابعة جذور نشأة الساميين وتشكيلهم للحضارات المبكرة في وادي الرافدين والشام ثم في المشرق كله.Voir livre
الكتاب الذي بين أيدينا من الكتب الرائدة في مجاله، فمؤلفيه أحدهما بريطاني "جورج هنري جرين" أستاذ مادة علم النفس ، والآخر مصري "محمد خيري حربي" مدرس أصول التربية، وقد عملا معًا في التدريس في معهد التربية العالي للمعلمين،في الأربعينيات من القرن الماضي. لم يتوجه مؤلفا الكتاب لطلبتهما، ولكن خاطبا بكتابهما فئة أخرى من يزاولون مهنة التدريس فعلا في بعض المدارس دون أن يكون له سابق عهد بما تتطلبه هذه المهنة من علم أو تدريب، فهو يسير في عمله على ضوء ما يصادفه من نجاح أو فشل في تجاربه". ويضيف المؤلفان: "في فصول هذا الكتاب نحاول أن نوضح نوع التفكير الذي ينبغي أن يقوم به المدرس إذا ما أراد أن ينجح في عمله، فمذكرة إعداد الدروس ليست إلا مجرد سجل لتفكيره في الموضوع الذي يقوم بتدريسه، وفي الطريقة التي يتبعها في إعادة تنظيم المادة، وفي الطريقة التي يقترح استخدامها مع التلاميذ الذين وكل إليه أمر تعليمهم وتربيتهم".Voir livre
