Unisciti a noi in un viaggio nel mondo dei libri!
Aggiungi questo libro allo scaffale
Grey
Scrivi un nuovo commento Default profile 50px
Grey
Iscriviti per leggere l'intero libro o leggi le prime pagine gratuitamente!
All characters reduced
مختارات قصصية من الفائزين بجائزة نوبل للآداب - cover

مختارات قصصية من الفائزين بجائزة نوبل للآداب

محمد الصوياني

Casa editrice: العربية للإعلام والفنون والدراسات الإنسانية والنشر (أزهى)

  • 0
  • 0
  • 0

Sinossi

إن القارىء المتأمل لهذه المختارات يمكنه أن يتلمس سمات الفن القصصي لكل كاتب ممن ضمت المختارات عملا قصصيا له، كما أنه يجد فيها تمثيلا لنماذج قصصية عديدة تؤرخ لتطور فن القصة القصيرة من سلمى لاجيرلوف وحتى آليس مونرو، ومن هذه النماذج:
نموذج القصة الحبكة القائمة على الحدث، فكل القصص القصيرة قبل ظهور تشيخوف كان قائمة على حبكة محورها الحدث، فالحبكة كانت الأكثر أهمية ثم يأتي السرد كلاسيكيا ليكون وفق بداية ووسطية ونهاية. وما فعله تشيكوف من ثورة حقيقية في عالم القصة القصيرة ليس تجاهل الحبكة وإنما جعل حبكات كل القصص مشابهة لحبكة الحياة اليومية من حيث الغموض والفوضى والعشوائية والفظاظة والقسوة والخلو من المعنى.
نموذج القصة الأكثر حداثة، وتعبر عن التطور الذي أحدثه أرنست هيمنجواي. حيث يكمن الغموض وتبدو أفاق الصعوبة. فهيمنجواي قدم أسلوبا جديدا في كتابة القصة من حيث الغموض المترافق مع أسلوب مقتضب في السرد دون خوف من تكرار الصفات.
ونموذج القصة المبهمة، فبينما كان هيمنجواي يقرّب الفكرة إلى القارئ ثم يبعدها فورا حتى يحافظ على الغموض، تأتي القصة هنا في نموذج جديد مبهم حيث يتحمل القارئ مسؤولية فك لغز القصة والمعنى الخفي الذي تعكسه دون أن يساهم القاص بتقريب الفكرة لقارئه.
Disponibile da: 25/08/2024.
Lunghezza di stampa: 205 pagine.

Altri libri che potrebbero interessarti

  • كافيهات - حكايات من مقاهي باريس - cover

    كافيهات - حكايات من مقاهي باريس

    إبراهيم ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    "إنها قارئتي. تلك التي لطالما أملتُ في لقائها، ذات يوم. في الشارع. في مترو الأنفاق. في مقهى. هي لا تعرف أني هنا. ولا تعرف حتى مَن أكون. لم ترَني من قبل. سوى أني أملك كل أفكارها". *** في هذا الكتاب، يأخذنا الأديب الفرنسي الكبير ديديه بلوند في جولة على مقاهي باريس، القديم منها والحديث، الفاخر والبسيط؛ جولة تتكشَّف عبرها حياة باريس النهارية والمسائية، جرائدها، أسرارها، فنانوها، بسطاؤها، حياتها السرية وتاريخها الحافل بالتحولات.. وقائع شهيرة ارتبطت بالمقاهي، روايات وأفلام دارت بين جدرانها، قصائد كُتِبت فوق طاولاتها ورسائل سُطِرت على قصاصاتها الورقية.. حكايات عشق وهجر ولِدَت وماتت فوق مقاعدها الوثيرة والمتعِبة؛ كل هذه الأوجُه لمدينة باريس، يُجمِلها بلوند بلغته الشعرية في سرد جاذب خاطف للإيقاع.
    Mostra libro
  • أُشْ خطيبُها ماتْ - cover

    أُشْ خطيبُها ماتْ

    أحمد لاشين

    • 0
    • 0
    • 0
    فرح فتاة جميلة رقيقة تشبه الأميرات في حسنها ودلالها . وائل شاب وسيم غني ذكي تتمناه كل الفتيات. عمة فرح تحبها وتتمناها زوجة لابنها. فتيات العائلة يغارون من فرح ويتمنون أن يفوزوا بقلب مهند. بقولون أن الفتاة لا تنسى أول شاب أحبته فكيف هو الحال عندما تحب شخصاً قريباً من العائلة وتسمع من أمه أنها تتمناها زوجة لابنها؟تحكي قصة "أش خطيبها مات" عن قصة حب بين فرح وغبن عمتها وائل بدأت بأمنية وعهد وظلت تكبر على مر السنوات. تحكي قصة الإخلاص والحب الذي لا يعرف المستحيل. تحكي قصة أحداث معقدة تأخذ أنفاسك وأنت تقرأ عنها. تحكي قصة المشاعر الإنسانية بين حب وكره، حسد وغيرة، سعادة وحزن. تحكي عن الصبر والإنتظار.ترى هل سيجمع القدر بين فرح وابن عمتها مهند؟ هل ستكون النهاية سعيدة جميلة بعد كل سنوات الإنتظار ؟ أم أن هناك مفاجآت غير متوقعة تدمي القلب؟
    
    حمل رواية " أش خطيبها مات " التي تتميز ببساطة أسلوبها وغناها بالمشاعر القوية وشاركها مع من تحب
    Mostra libro
  • الشيطان يسكن المدينة - cover

    الشيطان يسكن المدينة

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    في إطار محاولة من الكاتب لرصد مجموعة من الانهيارات الاجتماعية، والتي تتعلق بالقيم والأخلاقيات - يعرض لعدد من هذە المظاهر بأسلوبە الخاص والمتميز، والذي يمزج فيە بين التحقيق الصحفي والعرض القصصي.
    Mostra libro
  • سترى ما أتخيله - cover

    سترى ما أتخيله

    الی فوره

    • 0
    • 1
    • 0
    وقفتُ على الرصيفِ في منتصف «شارع بوليفاردي»، لا أدري إلى أين أتجه، لم أرَ أحداً في الشارعِ المظلمِ لأسأله عن الوقت، لا يشبه هذا الظلام عتمةَ أول الليلِ ولا آخره، لا يشبه النهارات الكئيبة، التي تتوارى شمسها خلف الغيوم، يحدثُ أحياناً أثناء هطول الثلجِ، أن يشحب ضوءُ النهارِ، أو يكاد يختفي، حتى أن بياضَ الثلجِ يبدو معتماً، لكن هذا الظلام مختلفٌ تماماً، لا يفصح عمّا يختزنه، تردد عويلُ بوق تنبيه، ثم رأيتُ عربةَ ترامٍ ذات لونٍ أخضر، تستدير من جهةِ الميناءِ، كانت تسير ببطءٍ، مصابيحها مطفأة، وعلى جانبيها رُسمت وجوه نساءٍ، ذوات أعينٍ واسعةٍ وشفاهٍ عريضةٍ، مع كؤوسٍ وزجاجات نبيذ، توقَّفتْ للحظاتٍ وفُتحتْ أبوابها، فلم ينزل منها أحد، حين تحركتْ ثانيةً وتردد صريرُ عجلاتها، قلت لنفسي: لِمَ لم أفكّر بصعودها؟ لِمَ لم أذهب إلى مكانٍ آخر؟ لا يهم إلى أين، ربما سأجد مطعماً مفتوحاً في الطريق، ربما سأصادف شخصاً يحملُ طعاماً؟ لكن عربة الترام توارت، وها أنا وحيدٌ مرةً أخرى، بعد بضعِ خطواتٍ رأيتُ على الجانبِ الآخر من الشارعِ لافتةً ضوئيةً عريضةً، كُتب عليها «مطعم الحلّاق الصيني في برشلونة»، لم أصدِّق عينيَّ، حدَّقتُ في الكلمات وأعدتُ قراءتها، محاولاً أن أفهم كيف حدثَ هذا التشابه اللامعقول، بين اسمِ المطعمِ وعنوانِ قصةٍ أفكِّرُ بكتابتها، إنه نفسه بلا تغيير، كأن أحدهم قرأ أفكاري وانتزعه منها.
    Mostra libro
  • اثنتا عشرة امرأة - cover

    اثنتا عشرة امرأة

    إبراهيم ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    يرى الكثيرون المرأة لغزًا مُعقدًا يصعُب فهمه، وقد سعى بعض الأدباء إلى التسلل لعالمها الغامض، مُحاولين الكشف عن خفاياه، كما فعل الأديب الكبير يوسف السباعي في هذه المجموعة القصصية. يعرض السباعي اثنَي عشر نموذجًا لنساءٍ يتعرضن لتجارب تكشف عن بَواطِنهن، مُتأملًا دوافع بطلاته وشارِحًا بدقةٍ صراعاتهن النفسية؛ فيحكي عن المرأة الغَيْرَى، والضالة، والخاسرة، والثكلى.. وغيرهن. مع ذلك، يعترف السباعي بأنه عاجز عن فهم المرأة فهمًا كاملًا، بل إنه يجد نفسه يتخبط ويرتجف أمام نظرة عين أو لمسة يد ناعمة، فيواجه الغموض بالكتابة ويستمر في المحاولة.
    Mostra libro
  • عابرون - cover

    عابرون

    جمال ناجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كان الشاب «يوسف» يتجوّل في ممرات صالة الانتظار في مطار مسقط الدولي، ويعلق على كتفه حقيبة جلدية بنية اللون استقرت إلى جانبه، بينما أحاطت بها أصابع يده بخشية كأمّ تحتضن أطفالها خوفاً عليهم من أيّ أذى غير متوقع.
    كان الصراع بين مشاعره واضطراب نفسه كبيراً، لكنه لم يصل إلى درجة أن يتخلى عن تحقيق حلمه.. وليواسي نفسه قرر الاستمرار في التجول قليلاً لإلهاء نفسه وقتل الوقت الثقيل. فمضى محملقاً في شاشات الإعلان تارة، ومتفرساً في وجوه المسافرين تارة أخرى.
    فكر: «يا لتلك الوجوه! كم هي متشابهة ومتناقضة في الوقت ذاته؟!.. كم تختلف فيما بينها بالتعبيرات والملامح؟! عرب.. وأوروبيون.. وآسيويون، وأفارقة... الجميع يسير باتجاهات مختلفة مغادراً أو عائداً أو عابراً. جميعهم يحملون وجوهاً تفيض بهواجسهم وآمالهم، وبمشاعر تتدرج من حزن الفراق إلى فرح اللقاء».
    Mostra libro