Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
لماذا لا أنتمي للوهابية؟ - cover

لماذا لا أنتمي للوهابية؟

محمد الصوياني

Verlag: Tafaseel for Publishing

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

الحركة الوهابية تستقطب أعدادًا من المسلمين، يغلب عليهم عدم الإلمام بالعلوم بصفة عامة، ويظنون أنهم أقوم طريقًا من غيرهم، إلى حد أنهم لا يترددون في استعمال العنف ضده، لعدم اتباعه طريقهم.
فأين هم من ذلك؟
في هذا الكتاب سبر غورهم ومعرفة حقيقتهم، منذ نشأتهم. تجعل المسلم على قناعة بعدم الانتماء إليهم.
Verfügbar seit: 09.06.2024.
Drucklänge: 224 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • لقاء إبليس - cover

    لقاء إبليس

    ألفة عبده

    • 0
    • 0
    • 0
    "على مّر الأزمنة قالت الحكمة إن الخير ينتصر في النهاية، وقال التاريخ العكس. أيهما كان محقًا، أم أنَّ كليهما خطأ في النهاية؟
    في عالم واحد؛ واحة خير كما لو أنها جنة على الأرض، ينشأ كلاهما: أمير وآدم. أحدهما سعى للانتماء؛ ليتفرد ويتفوق على جميع اقرانه، والآخر انتمى منذ الميلاد ودون مجهود ظهر ليخطف الأبصار، القلوب، والأضواء.
    انبثقت العداوة ونبتت فورًا، لكنها ازدهرت حين طُرد كلاهما من الواحة، ليبدأ الصراع والسباق بينهما. كلاهما مؤمن بأنه الخير، كلاهما غير مبالٍ ببحر الفوضى، الكراهية، والأجساد التي خطوَا فوقها، في سباقهما لإثبات شيء واحد: أيهما أحق، أيهما أفضل".
    Zum Buch
  • هوت ماروك - cover

    هوت ماروك

    كريم مسعد

    • 0
    • 0
    • 0
    دائما هناك خبرٌ عاجلٌ يتصدر الصفحة الأولى. الأخبار العاجلة تتوالى تباعًا. ساخنة مثل خبز طازج مسحوب للتوّ من بيت النار. حيّة مثل
    سمكة تجذبها من القاع صنّارة صياد. ورحّال أدمن خبز الجريدة الطازج وسمكها الطري. أدمن العودة إليها على رأس الساعة ليرى ما إذا هلّ خبر عاجل آخر. لكنّ "هوت ماروك" ليست مجرد جريدة إلكترونية بالنسبة لرحّال.إنها فضاء تعبير وتشهير. مرحاضُه الجديد. لم يصدّق نفسه في البداية حينما انتبه إلى أن باب التعليقات مفتوح. تحت كلِّ مقالةٍ أو خبرٍ مجالٌ للتّعليق. كان أمرا مذهلا. يمكنك يا رحّال أن تكتب ما شئت دون أن تزكم أنفك رائحة النتانة. علِّق براحتك وأنت مُسترخٍ فوق مكتبك، وليس وأنت تقعي بفخذين منثنيين تحت بطنك فيما تعصر أمعاءك في مرحاض. صار بوسعك أن تتفاعل مع ما تقرأ من موقعك هنا في حيّ المسيرة في سيبر "أشبال الأطلس".
    Zum Buch
  • معاش مبكر - cover

    معاش مبكر

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    خرج من البيت، بكى في الطريق، ذهب إلى حارة خبيني كل شيئ قد تغير. لم يقابله أحد من سكان الحارة دخل البيت تابع شقة أمه في الدور الأرضي التي استولى عليها أخوه الكبير. وصعد سلالم البيت، لم يره أحد، اقترب من الكوخ الذي عاشت فيه أمه، بعض لوازمها ما زالت داخلة، دفع الباب، وارتمى فوق سريرها وبكي بحرقة.
    Zum Buch
  • القاهرة الجديدة - cover

    القاهرة الجديدة

    بول بلوم

    • 0
    • 0
    • 0
    يواجه محجوب عبد الدائم أزمة اقتصادية تجعله ساخطًا على وضعه الاجتماعي ومُستعدًّا لعمل أي شيء يساعده على الإثراء والقفز لمناصب أرفع وأرقى، حتى لو كلَّفه ذلك الزواج الصوريّ من جارته إحسان عشيقة «الباشا» السرية حتى يكفل لهما سبيلًا آمنًا للقاء الحميمي، إيمانًا منه بمبدئه الأخلاقي القائل "طظ"، في مقابَلة فجة مع زملائه المؤمنين بالتيار الإسلامي أو المذهب الاشتراكي لتجسيد الحراك السياسي والمعاناة الطبقية في أقبح تجلياتها. نُشرت الرواية عام 1946، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم «القاهرة 30» للمخرج صلاح أبو سيف عام 1966.
    Zum Buch
  • مُصلح البيانو الضرير - cover

    مُصلح البيانو الضرير

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    بطل هذه الرواية عازف بيانو موهوب، يُصاب بالعمى وهو طفل، إلا أنه يمتلك موهبة في العزف على البيانو، مكنته من المجد والشهرة، ثم يتخلى عن تلك الشهرة عندما يلتقي "جولي" سيدة قصر "الباجورو"، وتكثر الأقاويل حول القصر وسيدته، وعلاقتها بعازف البيانو الضرير، لتنتهي الرواية بمأساة كبيرة للبطل، تتكشَّف لنا من خلال أحداث هذه الرواية التراجيدية .         يُعد مارسيل بريفو من الكُتَّاب الفرنسيين الذين برزوا في أواخر القرن التاسع عشر، خاصةً في ميدان القصة، وقد أولى اهتمامًا كبيرًا في أعماله بتحليل المرأة ونفسيتها، ومن أبرز أعماله قصة "أنصاف العذارى"، التي نُشرت في سنة 1894، ثم بدأ ينشر قصة مسلسلة من سنة 1902 تحت اسم "رسائل إلى فرانسواز"، وهي قصة حياة فتاة منذ صباها الأول إلى أن صارت امرأة وزوجة .
    Zum Buch
  • الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت جميلة» - cover

    الذين أَحَبُّوا «ميّ» و«أوبريت...

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    ما أكثر الذين كتبوا عن «مي» ووضعوا عنها بحوثًا ودراسات..ولكن ما ظهر من هذه البحوث والدراسات ربما رسم صورة «مي»الكاتبة المفكرة.. ولم يرسم صورة «مي» الإنسانة التي أحبت وتعذبت وتحصنت بعفافها وماتت شهيدة!
    «مي» التي أحبها العقاد والرافعي ومصطفى عبد الرازق وولي الدين يكن ومطران وجبران وأنطون الجميل.. ترى من تكون ؟
    .. من هي ؟.. ما اسمها الحقيقي؟.. كيف كانت تعيش؟ .. كيف دخلت مستشفى «العصفورية» في لبنان؟.. كيف عادت إلى مصر.. ورقدت في ثراها رقدتها الأخيرة عام 1941؟
    Zum Buch