Verlag: Rufoof
"قال البخاري في صحيحه : قال قتادة : " خلق الله هذه النجوم لثلاث : زينةً للسماء ، ورجوماً للشياطين ، وعلاماتٍ يُهتدى بها ، فمن تأول فيها غير ذلك أخطأ وأضاع نصيبه وكُلف ما لا علم له به " . وعلم النجوم ينقسم إلى قسمين : أولاً : علم التأثير . ثانياً : علم التسيير ."
هل تتعارض نظرية التطور مع قصَّة الخلق كما وردت في العهد القديم؟ هل صلبَ اليهود المسيح؟ هل يعبُدُ البوذيّون بوذا؟ ما أساس عقيدة الجهاد في الإسلام؟ وهل يكافئ الله الإرهابيين باثنين وسبعين حورية في الجنّة حقا؟ هل يعني عدم إيمان الملحدين بالأديان، افتقارهم للمنظومات الأخلاقية بشكلٍ عام؟ كثيرٌ من الخرافات يجري تداولها حول الأديان وأتباعها، فمن أين تنشأ تلك الخرافات؟ وما مدى صحتها؟Zum Buch
انشغل الكثيرون منا علي مر الزمان,بموضوع الروح و النفس, و هل هما شئ واحد أم شيئان مختلفان ؟! و من الذي سيقع عليه الحساب يوم القيامة؟, و هل الروح تموت أم البدن فقط؟,و ما انواع النفس و الفرق بينها و هل نحن مسيرون أم مخيرون, ما دور القلب و العقل في هذه المنظومة؟,هذه الاسئلة و غيرها الكثير إجابتها موجودة و بإسهاب بين سطور كتابنا.Zum Buch
كتاب الروح أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو من الكتب النادرة والعزيزة في بابِها، إذ هو الكتاب الوحيد اليوم بين أيدينا المُصنَّف على نهج السَّلف في مسألة الروح، وقد تطرَّق المؤلفُ لمسألةِ الروح وحقيقتِها وأحوالها في البرزخ؛ مع استيعاب لمعظم الأقوال، ووقوفٍ على نكت وفوائد ومباحث ونقول ممَّا لا يظفر به في غير هذا الكتَاب البَتَّة.Zum Buch
يعتبر هذا الكتاب من لبنات أسس البلاغة العربية . وقد ذكر أن بيان وجه الاعجاز في القرآن من أهم الواجبات، وأن الجاحظ في كتابه هذا لينبه الغافل عنه محاولا الإبداع بقدر الامكان فتكلم في : كون القرآن ووجوه إعجازه، نفي الشعر والسجع من القرآنZum Buch
كتاب في الفقه متخصص بأمور الحج وزيارة النبي صلى الله عليه وسلم، بين فيه الامام مناسك الحج وفضائله معرفا" المواسم مبينا" العلامات واحكام الحج، جامعا" الاحاديث الثابتة حولها ليكون الكتاب دليلا" للحاج ومرشدا" له الى الحج الصحيح الكامل بعون الله تعالىZum Buch
عندما تمكن الفاطميون من عرش مصر في النصف الثاني من القرن العاشر الميلادي، كان من أولويات الحاكم لتعزيز حكمه نشر المذهب الشيعي بين مسلميها، وفي سبيل ذلك أنشئت المدارس والجوامع، وضخ الدعاة الذين عملوا على ذلك. ولأن الدين عند المصريين ( شأنهم في ذلك شأن كثير من الشعوب ) يمثل عنصراً ثقافياً هاماً، ويدخل بثقله في تكوين المزاج العام، ويلقي بظلاله على مختلف المنتجات الأدبية والمادية؛ فإذا بالشعر يتأثر في مصر بذلك التحول المذهبي، ويتتبع المؤلف هنا هذا الأثر الجلي للتشيّع على الشعراء، الذي كانت ذروته في العصر الفاطمي، إلى أن قل بالتدريج في العصرين الأيوبي والمملوكي؛ حيث حرص قادتهما على محو آثار التشيع من مصر، والعودة بها إلى سابق عهدها.Zum Buch
