Rejoignez-nous pour un voyage dans le monde des livres!
Ajouter ce livre à l'électronique
Grey
Ecrivez un nouveau commentaire Default profile 50px
Grey
Abonnez-vous pour lire le livre complet ou lisez les premières pages gratuitement!
All characters reduced
لا تلوموا الخريف - cover

لا تلوموا الخريف

محمد الصوياني

Maison d'édition: Aldar Almasriah Allubnaniah

  • 0
  • 0
  • 0

Synopsis

حلم عجيب، رأيت نفسي وسط حفل ضخم في غرفه فسيحة، وهذا الحفل مقام لشيء غريب لا يخطر على البال. إنهم يحتفلون بتتويجي ملكة، وحضرتك واقف فى يدك تاج، ثم ركعت أمامك، وحضرتك وضعت التاج فوق رأسي والموسيقى تعزف ألحانًا جميلة لم يسبق لي سماعها". *** "لا تلوموا الخريف" قصة حب شيقة وساحرة تدور أحداثها بين 1938 حتى منتصف الستينيات من القرن العشرين، تتناول شخصيات عديدة مختلفة الطباع، بعضها حقيقي وبعضها من الخيال وتتخلل الرواية أحداث تاريخية عن المجتمع والحرب والسلام والكثير من الأفراح والأحزان ، وتعبر عن الإنسان ومعنى الحياة والحب الحقيقي.
Disponible depuis: 28/05/2025.
Longueur d'impression: 536 pages.

D'autres livres qui pourraient vous intéresser

  • الموازنة بين الشعراء - cover

    الموازنة بين الشعراء

    ياسمين ثابت

    • 0
    • 0
    • 0
    ليست الموازنة إلا ضربًا من ضروب النقد، يتميز بها الرديء من الجيد، وتظهر بها وجوه القوة والضعف في أساليب البيان ، فهي تتطلب قوة في الأدب، وبصرًا بمناحي العرب في التعبير، ومن هنا كان القدماء يتحاكمون إلى النابغة تحت قبته الحمراء، في سوق عكاظ، إذ كان في نظرهم أقدر الشعراء على وزن الكلام.
    وقد كلف الأدباء في مختلف العصور بالموازنة بين من ينبغون من الشعراء في عصر واحد،فوازنوا بين امرئ القيس، والنابغة، وزهير، والأعشى في الجاهلية، وبين جرير، والفرزدق، والأخطل في الدولة الأموية، وبين أبي نواس، ومسلم بن الوليد، وأبي العتاهية، وبين ابن المعتز وابن الرومي، وبين أبي تمام والبحتري في الدولة العباسية، وكذلك عقدت الموازنات بين من نبغوا بعد أولئك الفحول إلى العصر الذي نعيش فيه، والعهد قريب بما كتب في الموازنة بين شوقي وحافظ ومطران في الجرائد المصرية والسورية، ولا يزال الأدباء مختلفين في حكمهم على من تقدّمهم، أو عاصرهم من الشعراء.
    Voir livre
  • الرحلة الى الشرق - cover

    الرحلة الى الشرق

    أحمد ربيع

    • 0
    • 0
    • 0
    في عام ألف وتسعمائة وواحد وثلاثين بدأ هرمان هسه يخطط لما سيصبح آخر أعماله الكبرى وهو روايته "لعبة الكريات الزجاجية" وفي عام ألف وتسعمائة واثنين وثلاثين أصدر روايته القصيرة المثيرة "الرحلة إلى الشرق" وهي الرواية الثانية عشر من تأليفه وسبقت آخر رواياته وتلت واحدة من أنجح رواياته.
    ونشرت رواية "لعبة الكريات الزجاجية" عام ألف وتسعمائة وثلاثة وأربعين ثم حصل هرمان هسه على جائزة نوبل في الآداب في عام ألف وتسعمائة وستة وأربعين بعد أن أصبح أحد أعظم أدباء الأدب الألماني.
    مترجمة هذه الرواية سيدة أثرت في أجيال عدة في مصر والعالم العربي حين كانت مذيعة لامعة في الإذاعة والتليفزيون المصريين خاصة في البرامج الثقافية التي كانت مسؤولة عنها كواحد من مناصبها، وهي سميرة الكيلاني التي تفرغت في عقد السبعينيات للنشر الحر. وها هي ترجمتها المتميزة لرواية هسه في طبعتها الجديدة من آفاق للنشر والتوزيع بين يديك أيها القاريء.
    Voir livre
  • المنتحل - مكايد جابر البصري السردية - cover

    المنتحل - مكايد جابر البصري السردية

    شعبان منير

    • 0
    • 0
    • 0
    رافقني أكاكي أكاكيفتش - بطل رواية المعطف لنيكولاي غوغول- حتى محطة الحافلات في مركز المدينة. (في الواقع هو تَبِعَني، فأنا لم أُرحِّب بمرافقته). وودعني بنظرةٍ منكسرة حين صعدت إلى الحافلة.
    شعرتْ بأنني كنتُ قاسياً معه حين كنّا نتجاذبْ أطراف الحديث في المقهى قبل لحظات، لكنني لم أأسف لذلك. منذ بداية لقائنا فَطِن أكاكيفيتش إلى أنني أُفضّل عليه جوناثان نويل، بطل رواية الحمامة لباتريك زوسكيند. لكنه لم يعبأ كثيراً، وبدا لي أنه لم يتبيّن هويّة الشخص الذي كنتُ أصطفيه عليه.
    قلت له غاضباً بلا ضرورة: «على الأقل، لدى جوناثان بعض الكرامة»!
    انتبهتُ إلى القسوة في عبارتي. أطرَقَ أكاكيفتش بانكسارٍ مُبهم. بعد فترةٍ وجيزة حاول الكلام، لكنّه تَلَعثَم. قال كلاماً غير مُبين. تحدَّث بغمغمته المعهودة. لم أُعِره اهتماماً، فقد كنتُ غاضباً منه لسببٍ أجهله، وأَشِحتُ بوجهي ناحية نافذة المقهى الزجاجية. وحين نهضت ودفعت فاتورة الحساب، لحقَ بي وصار يمشي خلفي، متأخراً عني بخطوات.
    Voir livre
  • خمس ورقات - cover

    خمس ورقات

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    "خمـس ورقــات" مجمــوعــة قصصيــة صادرة عن المحروسة للنشر والتوزيع، تتكون من ثماني قصص عن العاديِّــيـن من البشر، أبطــال الحياة اليومية، يُهزَمون كلَّ يــوم، ويدفعهم الحب والأحلام للمقاومة.
    Voir livre
  • بفضل كل الخيال - قصص قصيرة مع نجيب محفوظ - cover

    بفضل كل الخيال - قصص قصيرة مع...

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    عبده جبير واحد من أهم كتاب الرواية المصرية الجديدة، وأحد أهم كتاب جيله (جيل السبعينيات)، ذلك الجيل الذى حمل على عاتقه مع الجيل الذى سبقه (الستينيات) عبء الولادة الثالثة للرواية المصرية، فبعد جيل المؤسسين أو الرواد (كهيكل وطه وتوفيق) وجيل الموطنين (كنجيب ومحمد عبد الحليم عبد الله ويوسف إدريس وغيرهم)، جاء جيلا الستينيات والسبعينيات لتستوى الرواية على أيديهم على سوقها، رواية ناضجة، مواجهة، موجعة، تعتنى بالفلكلور دلالة وتأريخا، وتنحو كل مناحى التجريب والتجديد.
    وقد قدم العديد من الأعمال التى تنوعت ما بين القصة والرواية ومنها "فارس على حصان من خشب" 1978، "تحريك القلب"1981، "سبيل الشخص" 1982، "الوداع تاج من العشب" 1997، "مواعيد الذهاب إلى آخر الزمان" 2004، "رجل العواطف يمشى على الحافة" 2009.
    Voir livre
  • الموتى يحكمون - cover

    الموتى يحكمون

    علي محمد علي

    • 0
    • 0
    • 0
    يقول المؤلف عن مراحل كتابة روايته الشهيرة «الموتى يحكمون»:
    «جذب انتباهي، أكثر من الكهوف الشهيرة وأشجار الزيتون القديمة وسواحل مايوركا الزرقاء الأبدية، الأشخاص الشرفاء الذين يسكنونها وتقسيمهم إلى طبقات لا تزال قائمة، بسبب عزلة الجزيرة بلا شك، ومقاومة النزوع إلى المساواة مع إسبان اليابسة. لقد رأيت في حياة يهود مايوركا المتحولين، أو مَن يُسمُّون بالتشويتا، رواية مستقبلية. بعد ذلك، عند العودة إلى شبه الجزيرة، توقفت في إبيزا، وشعرت بنفس الاهتمام بالعادات التقليدية لهؤلاء القوم من البحَّارة والمزارعين، بالكفاح المستمر خلال 1500 عام مع جميع قراصنة البحر الأبيض المتوسط. وفكرت في توحيد حياة الجزيرتين، المختلفتين للغاية، وفي نفس الوقت الأصليتين بعمق، في روايةٍ واحدة. مرت ست سنوات من دون أن أستطيع تحقيق أمنيتي.
    أخيرًا، في عام 1908، عندما كنت أستعد لرحلتي الأولى إلى أمريكا، تمكنت من الهروب من مدريد لبضعة أسابيع، حيث عشت حياة تجوُّل في كلتا الجزيرتين. زرت الجزء الأكبر من مايوركا، وكنت أنام ليالي عديدة في قرى صغيرة حيث سمحت لي عائلات الفلاحين بالإقامة مع كرم ضيافة ونزاهة ورعة. تجولت عبر جبال إبيزا وأبحرت على طول سواحلها الحمراء والخضراء في قوارب قديمة، مِقدامة في البحر، حيث يذهبون في بعض أشهر العام للصيد، وأخرى مخصصة للتهريب. عندما عدت إلى مدريد، بوجهي الأسود بسبب الشمس وبيدي الصلبة بسبب المجداف، بدأت في كتابة «الموتى يحكمون»، وكانت ملاحظاتي حاضرة جدًّا وفي نفس الوقت غزيرة جدًّا، لدرجة أنني أنتجت الرواية «دفعة واحدة»، من دون أدنى ضعف في ذاكرتي كروائي، في غضون شهرين أو ثلاثة».
    Voir livre