Verlag: دار الملتقى للنشر والتوزيع
هل تجد صعوبة في تواصلك مع الأخرين ؟ هل العيب فيك أم فيهم ؟! هل تعرف ان هناك لغة للتعامل ؟! هل تأملت حركة الجسد من قبل و تفهمت أحاديثه ؟! هل تعرف أنماط الشخصيات المختلفة و طرق التعامل معها ؟! كل هذا و غيره ستجده بين طيات سطورنا.
في هذا الكتاب وضع البروفيسير Hansen سبع عادات أو ممارسات إن اتبعتها في العمل فستنجزه في وقتٍ أقل وتحقق أفضل النتائج. منها أربع عادات لكي تتقن عملك، وثلاث لإتقان العمل الجماعي مع زملائك.Zum Buch
اختصرت مؤلفة هذا الكتاب فكرة الموضوعية بقولها إنَّ «الإنسان كائن بطولي، سعادته هي غايته الأخلاقية، وإنجازه المادي أعظم أنشطته، والعقل هو القيمة المطلقة الوحيدة بالنسبة إليه». وقضت جلَّ حياتها تدافع عن هذه الفكرة، سواء في الأدب، أو في مقالاتها الأخرى. والكتاب الذي بين أيدينا اليوم هو مجموعة من هذه المقالات، لم تكتبها وحدها، وإنّما اشترك فيها كذلك عالم النفس ناثانييل براندنZum Buch
كتاب "نادي الخامسة صباحًا" الذي نشر للمرة الأولى عام ألفين وثمانية عشر ينتهج Sharma نهجًا مختلفًا عن كتب التنمية البشرية المعتادة، حيث قرر أن يبعث برسائله من خلال قصة مشوقة، قصة من خلالها سنتفهم ما هو نادي الخامسة صباحًا وكيف سيرتقي الفرد بنفسه باتباع نظام ذلك الناديZum Buch
هذا الكتاب هو دليلك لتصبح جريئا، وتفهم عالمك الداخلي. فهو رؤية جديدة للمشاعر الصعبة التي تسيطر علينا أحيانًا مثل الضعف والحزن والإحباط، وهو أيضا طريقة مبتكرة لتقبل هذه المشاعر التي هي في الحقيقة تعطي لحياتنا معنى وهدفا كما سنكتشف معا في هذا الكتاب.Zum Buch
أنا مازلت في العشرينيات، أمامي كثير من الوقت للعمل وبناء الذات في المستقبل، كلّ ما أنا بحاجة إلى فعله الآن هو الاستمتاع طالما أستطيع الاستمتاع. أصبحت تلك الفكرة بمثابة قانون جديد واسع الانتشار بين الشباب في مقتبل حياتهم، وكأنَّه لم يعد من المتوقع أو الطبيعي أن يكون الذي يبدأ حياته قادرًا على الجمع ما بين المتعة والانطلاق، والحياة المنظمة المنتجة في آن واحد. ولكن، هل فعلًا من الممكن أن تحلَّ فترة الثلاثينيات محل العشرينيات، من حيث الأنشطة التي يمارسها الإنسان والأهداف التي يسعى إلى تحقيقها؟Zum Buch
للنجاح أسرار وأسباب يحاول اكتشافها "والتر وين" الطبيب النفسي وخبير التنمية البشرية البريطاني الشهير في هذا الكتاب . وتختلف مقاييس النجاح من شخص لآخر، ذلك بحسب اختلاف الطباع وتعدد الآمال أو مدى الطموح، وباختلاف الظروف المحيطة بالمرء، والبيئة التي يعيش فيها، ومجال اتصاله بالناس، وصفاته الخلقية، والعقبات التي تعترضه، ووسائل تذليلها، ومدى ثقافته ونوعها.. كل هذه عوامل لها أثرها البعيد في تقدير مدى نجاح الفرد، والحكم على جهوده وجهاده ومقدار كفاحه.. أي أن مقاييس النجاح نسبية، لكن بصفة عامة النجاح هو تحقيق أحلامك.. هو استغلالك الأمثل لطاقاتك.. هو التعلم من الماضي والاستفادة منه.. أو هو نتيجة فشل متكرر أو هو التغلب على العادات السلبية..هو أن تكتشف ذلك ، والنجاح لا يأتي بضربة حظ، فالنجاح سببه عقل ناضج وعزم لا يلين والكثير من الخبرات من الفشل والنجاح.Zum Buch
