أجندة قديمة
محمد جميل
Beschreibung
ديوان أجندة قديمة بالعامية المصرية للشاعر المبدع محمد مناع وبحس ضِلِّك جنب ضِلِّي ع الطريق ملكوت.. والمح عبيرِك لو تهلَّي في الشوارع والبيوت.. وبقول لنفسي لو فاضلَّي بس لحظة يبقى أعيشها في حضن قلبِك أو أموت.
ديوان أجندة قديمة بالعامية المصرية للشاعر المبدع محمد مناع وبحس ضِلِّك جنب ضِلِّي ع الطريق ملكوت.. والمح عبيرِك لو تهلَّي في الشوارع والبيوت.. وبقول لنفسي لو فاضلَّي بس لحظة يبقى أعيشها في حضن قلبِك أو أموت.
لا طعم موتٍ، مشبهٌ موْتًا سواهُ فكلُّ فقدٍ لوعةٌ لها مذاقُها الجديد وساعةُ الرحيل مُرّةً لكنها تلازمُ الحياة وطعمها مختلفٌ، لأنها مقرونةٌ بِهوْلة الفقيد وهكذا نظلُّ دومًا في مدارج الحياة قلوبنا منذورةٌ لراحلٍ جديدZum Buch
A young genius invented a super computer system, but this innovation unleashed massive destruction. I wonder if he will be able to atone for his sin?Zum Buch
هل يمكن للحب والانتماء أن يلتقيا رغم كل العقبات؟ رواية تتنفس الولاءَ والإخلاص، تناقش ملحمة وطنية تدعو القارئ للتأمل في معانى الانتماء، التضحية، وجمال الروابط الإنسانية التي تصمد رغم اختبارات الزمن. في هذه الرواية المؤثرة، يأخُذنا الكاتب «شعبان يوسف» في رحلة درامية ممتدة من قلب الصعيد المصري الهادئ إلى زحام القاهرة الصاخب في الستينيات؛ حيث يواجِه «سيد الأحمر» صراعًا بين حُبه لابنة عمه، ورغبته في البحث عن مستقبل أفضلَ بعيدًا عن جذوره.. لكن يبدو أن التوقيت لم يكن صعبًا عليه وحده، بل كانت أصعب أيام الوطن كله. بلغةٍ صادقة غير متكلَّفة تُبرز التفاصيل الإنسانية الدقيقة، يقدِّم لنا الكاتب رحلة تتشابك فيها المشاعر مع قضايا الانتماء والهوية، لتكشف لنا كيف يتشكل المعنى الحقيقي للوطن في أعماق النفس. وترسم صورة حية للمجتمع المصري في فترة ما بعد الحرب مباشرة.Zum Buch
أنا عندي حالة .. ساعة تروح وساعة تيجي، ولهذا فقد كتبت هذا الديوان في خمس حالات مختلفة .. أولها وأنا في معمعة البحث الوجودي عن الله والرغبة العارمة في التواصل الحقيقي معه .. فمعلش خدتني الجلالة شوية .. فبلاش تحاسبني على كلامي وأنا في حالة بين الوجد والمأساة. ولأنني لا آخذ الدنيا على محمل الجد فكان من الطبيعي أن أراها زيفًا، وهذا يُفضي بالتأكيد إلى كثير من الشعور بالوقوع فريسة لها في تلك الخدعة المحبوكة المسماة بالوجود، ولذلك فقد ظهر جزء السواد جليًّا في جنبات بعض القصائد .. فمعلش كنت مكتئب شوية. وفي حالة أخرى أردت أن أفشّ غِلِّي في الحب .. الحب الذي ليس هو إلا غطاء أنيق لكل ما يعتمل بنا من شهوانية وأظافر حيوانية تنهش تحت جلد الحضارة والسمو الإنساني الكاذب .. فمعلش كنت سخنان شوية .. فبلاش تحاسبني على حالة صراحة أردت فيها أن أكشف لنفسي عن الحيوان الرابض في أعماقها. وبعدين مين فينا مش مفلس .. والمفلس لازم يطلّع عُقده على الأغنيا .. ولذلك جاد القلم عليّ بكثير من نقد حياة المَكَن التي نعيشها، وتحوّل الحياة إلى بُعد سطحي واحد هو البعد المادي .. فلما تشم ريحة الحقد الطبقي طالعة مني فسامحني .. معلش كنت مفلس شوية. ملأت هذه الكلمة بالاعتذارات، ولكن هناك ما لا يمكن أن أعتذر عنه .. عندما يختار الإنسان النبل والوقوف في صف الإنسان والإنسانية فلا يمكن أن يعتذر، وعن تلك القصائد غير القابلة للاعتذار عنها أقول: من غير معلش.Zum Buch
"أنا جالى ف التوفيق جلطة .. على قد ماروحت وروحت .. أنا جيت .. على قد بياضى أوى إسمريت .. أنا كائن سطحى وعشوائى .. على نفس الوضع أنا متجمد .. أنا أمر ف إسلوب إنشائى .. مع نهى قاصدنى ومتعمد .. أنا صفر ف منظومة أعداد .. أنا ضلمة وحزن ولبس حداد .. أنا نفسى ف بيت وحنان وعيال .. أنا نفسى ف كاس شمبانيا حلال .. أو أى حاجة غير المية .Zum Buch
A short fantasy story to imagine the relationship between Antara and Abla in the present time and the difficulties of engagement and marriage in the present time. A satirical comedy story.Zum Buch