Verlag: Obeikan
الطرق الحكمية في السياسة الشرعية أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية صنَّفه جوابًا عَلى سؤال، في القضاء وطرق الإثبات والسياسة الشرعية، وما يجب أن يتمتع به أهل الإمارة والولاية مِن الفَراسة في الحُكم والقَضاء وسماع البينات، مع فقه النفس، والمعرفة التامة بأحكام الحوادث الكلية وأقوال الناس.
"من تكون مصر التى يعرفها العريفي ويجهلها المصريون؟ هل صورة مصر في عيون العريفي اختلفت كثيرا عن صورتها فى عيون المصريين؟ هل يعرف المصريون قدر مصر كما يعرفه العريفي؟ وهل حبه لمصر فاق حب المصريين لها؟ وهل خوفه عليا فاق خوفهم عليها؟ هل حقا فوجئنا بقيمة مصر بعد حديث العريفي عنها؟ أسئلة عديدة دارت فى ذهن البعض فى الداخل والخارج والكل أخذ يبحث عن إجابة."Zum Buch
حب الله ليس مجرد مشاعرٍ عابرة، بل هو روح تُغذيها العبادة، وتغمرها الرحمة، وتُحييها المعرفة. حب الله هو أصل الحياة، هو النور الذي يرشدنا في الظلمات، هو الدافع الذي يجعلنا نُحسن في الدنيا ونطلب مرضاته في الآخرة.Zum Buch
المتأمل للمرأة فى حياة الاوائل من البشر وفى حياة النبى صلى الله عليه وسلم، يجدها حافلة بالمشاهد العظيمة فى جميع المراحل بنتا وزوجة وأما. لقد ضربت النساء - كما ضرب الرجال- المثل والقدوة العالية في تقواهن لله تعالى ، لقد أقبلت المرأة على العلم والطاعة منذ نشأتها، فنهلت من معينه، وأخذت منه بسهم وافر، فأحسن بذلك منزلتها بين قومها والناس، فأصبحت نموذجا يقتدى به بين نساء العالمين ، ولا يَخفى على كل باحث أن الاطلاع على سِيَر الأعلام مما يَشحَذُ الهِممَ لسلوك سبيلهم، والاقتداء بهم؛ قال الشاعر: تشبَّهوا إن لم تَكونوا مثلَهم إن التشبُّهَ بالكِرامِ فـلاحُ.Zum Buch
كتاب تحصيل السعادة تأليف الفارابى واحد من أهم كتابات الفارابى و أعماله رغم تشكيك البعض فى عنوان الكتاب نظرا لأنه لم يأتى فى فهرس أعمال الفارابى الوارد فى فهرست ابن النديم، مجلد كبير يقسمه كاتبه إلى ستَة أبواب: في الباب الأوَل عنى الفارابي بدراسة الفضائل النظرية. وفى الباب الثانى تناول توضيح الفضائل الخلقية.أما الباب الثالث فقد قام الفارابى خلاله بمعالجةمسألة الفضائل الفكرية. وقارن الفارابي في الباب الرابع بين الفضائل المختلفة. وإنتقل في الباب الخامس إلى دراسة موضوع التعليم والتأديب. أما الباب السادس فقد خصصه الفارابى للحديث عن الفلسفة.Zum Buch
أعلام الموقعين عن رب العالمين : أحد مؤلفات الإمام ابن قيم الجوزية، وهو من الكتب الهامة في التَّمَسُّك بالكتاب والسُّنَّة وتصحيح ما وَقع للمُسْلمِين في حَياتهم العلمية والعملية، في مباحث: الرأي، والقياس، والتقليد، وحكمة التشريع، وتغيُّر الفتوى بتغير الزمان والمكان، وسدّ الذرائع، وأدب المفتي والمستفتي.Zum Buch
فإن المتأمل في حالنا نحن المسلمين اليوم، وحال زماننا، وما ظهر فيه من زخرف الحياة الدنيا وزينتها، وما حصل فيه من الانفتاح الكبير على الدنيا وزخرفها الفاني، وما ترتب على ذلك من التنافس والتكاثر والتفاخر فيها، حتى ظن أهلها أنهم قادرون عليها؛ أو أنهم مخلدون فيها... إن المتأمل في ذلك كله؛ ليشعر بالرهبة والخوف والإشفاق الشديد من هذه الحال، وما نتج عنها من غفلة عما خلقنا من أجله، وغفلة شديدة عن الآخرة وما فيها من نعيم أو جحيم دائمين، وما نجم عن ذلك من ركون إلى الدنيا وحطامها الزائل، ولم يسلم من هذه الغفلة إلا من رحم الله، وقليل ما هم.Zum Buch
