Maison d'édition: Rufoof
فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن: قال المُصنِّف - رحمه الله -: «هذه نبذةٌ لطيفةٌ في بيان آداب قارئ القرآن وكاتبِه، ومَن يُعلِّمُه أو يتعلَّمُه، أو يحضُرُ مجالسَ المُحتفِلين به، لخَّصْتُها من كُتب الأئمة المُعتبَرين؛ كـ «التبيان»، و«الإتقان»، و«اللطائف»، و«الإتحاف»، و«النهاية»، و«تحفة الناظِرين»».
يطرح الكتاب تعاليم كونفوشيوس، ويؤكد من خلاله جواز طرح هذه التعاليم مع تعاليم الأديان السماوية، وقد أتى هذا الكتاب بقلم أحد الذين تعايشوا لسنوات مع أبناء كونفوشيوس ولمسوا تأثيره الإنسانس عليهم، وهو الدكتور وائل الصعيدي، واذلي يعمل محاضرًا للغة العربية منذ سنوات بجامعة الاقتصاد والتجارة الخارجية ببكين. استطاع المؤلف أن يصل لنقاط وأرضيات مشتركة بين التراثين العربي والصيني يوحد من خلالها المسعى الإنساني لهاتين الحضارتين، ويربطها برباط الروح الإنسانية. يقدم الكتاب أيضًا مستخلصًا وتحليلًا ومقارنةً لتعاليم كونفوشيوس في شقها الإنساني، ومدى تأثيره على فكر الشعب الصيني. تحرير: د. وائل الصعيدي، تقديم: أحمد السعيد.Voir livre
يتناول علم الانسان،الذي يربط بين علم النفس الذي عنى بالفرد وحده، وعلم الاجتماع الذي عنى بالمجتمع وحده، فهو مصطلح حديث يؤكد التفاعل بين شخصية الفرد والبناء الاجتماعي ، باعتبارهما عنصرين أساسيين لتحديد إطار المرجع الذي يتم فيه السلوك . وهذا العلم يعنى بدراسة الإنسان فردًا له خصائصه البيولوجية والعقلية والعاطفية والنفسية .. كما يعنى بدراسة الإنسان عضوًا في مجتمع يؤثر فيه ويتأثر به ، حيث تتداخل أنماط السلوك حسب القيم السائدة في المجتمع.Voir livre
وهو مجموع فوائد عامة تتعلق بتدبير المسكونات والموت الحقيقي والموت الغير حقيقي وعلله ومداواته والفصول والمياه والهواء ومسكونات الحيوانات الاهلية وغير ذلكVoir livre
لمستشار الدكتور محمد الدمرداش العقالي الباحث والخبير في الفرق والمذاهب الإسلامية، ويكشف في كتابه، حقيقة جماعة "الحوثيين"فرضت نفسها بقوة على سطح الأحداث مؤخرًا، حقيقةَ معتقداتهم وتاريخ وجودهم على أرض اليمن السعيد، ما أهـدافـهم؟ ومَنْ أئمتـهم المشهـورون؟ يناقش المؤلف ما يجمع الزيدية بمذهب أهل السنة والجماعة من وحدة الأصول والأركان والترضي على صحابة النبي العدنان (صلى الله عليه وسلم)، ومخالفتهم في من كان يستحق الخلافة بعد رسول الإسلام، ومَنْ ينبغي أن يكون له الحق في مسند الإمامة على مر الزمان، كما يسلط المؤلف الضوء بلغة بسيطة على حقيقة معتقدات زيدية اليمن من حيث قربهم من مذهب الشيعة الإثنى عشرية، ومن ذلك القول باستحقاق الإمام على ابن أبي طالب خلافة المسلمين قبل "الشيخان" رضي الله عنهم وأرضاهم.. وما خالفوهم فيه من رفض القول باللطف، أو اعتقاد عصمة الأئمة، أو انفرادهم بالعلم المخصوص لهم. وغيره الكثير والكثير، ويتناول الكاتب بالتحليل الحرب المستعرة على أرض اليمن بين الحوثيين- وهم الطبعة الأخيرة من الزيود اليمنيين- والقبائل اليمنية السنية، وطبيعة العلاقة التاريخية بإيران. وقد فتحت هذه الحرب سجالًا فكريًّا ونزالًا مذهبيًّا حول مذهب الزيود قديمًا والحوثيين حديثًا ولا ريب أن هذا الكتاب يمثل إضافة هامة للمكتبة، وقد أدى انحسار مذهب الزيدية المكاني في بلاد اليمن السعيد، وكون أغلب مصادره ما زالت مخطوطات قابعة في مكتبة الجامع الكبير في صنعاء أو لدى أفراد من زيدية اليمن- إلى جعله أقل المذاهب الإسلامية حظًّا من الدراسة والتصنيف، وأسهلهم في تناوله بالذم والتجريح.. ويبقي السؤال؛ هل تطور الأحداث يعد بمثابة كتابةِ تاريخٍ جديدٍ لليمن أم بدايةِ أزمةٍ لا يعلم إلا الله منتهاها؟Voir livre
يلقي الضوء على سير ثلة من أهل العلم الذين تقلدوا دار الإفتاء المصرية ، وحملوا على عاتقهم عبء الافتاء . وقد أنشأت دار الإفتاء المصرية في 12نوفمبر عام 1895م ، بالأمر الصادر من خديوي مصر عباس حلمي الثاني، وتولى منصب مفتي الديار حتى الآن 20 مفتيا. وتعد الدار من طليعة المؤسسات الإسلامية التي تتحدث بلسان الدين الإسلامي الحنيف وتدعم البحث الفقهي بين المشتغلين به في كل بلدان العالم الإسلامي، وتدعو للوسطية في أقطار العالم بعيدا عن الغلو والتطرف، حيث تقوم بدورها التاريخي والحضاري من خلال ربط المسلمين المعاصرين بأصول دينهم وتوضيح معالم الإسلام وإزالة ما التبس عليهم من أحوال دينهم ودنياهم كاشفةً عن أحكام الإسلام في كل ما استجد على الحياة المعاصرة.Voir livre
مجموع رسائل ابن قيم الجوزية مجموعٌ لرسائل هامة، وهي: «الرسالة التبوكية»، و«رسالة ابن القيم الى أحد إخوانه»، و«إغاثة اللهفان في طلاق الغضبان»، و«فتيا في صيغة الحمد».Voir livre
