جَلِفَر في بلادِ الْعَمَالِقَة الرحلة الثانية - كامل كيلاني
كامل الكيلاني
Maison d'édition: EGYBOOK
Synopsis
قدم كامل كيلاني هذه الرائعة الكلاسيكية الغربية بأسلوب قصصي ممتع للأطفال، يحكي فيها مغامرات جلفر في بلاد العمالقة
Maison d'édition: EGYBOOK
قدم كامل كيلاني هذه الرائعة الكلاسيكية الغربية بأسلوب قصصي ممتع للأطفال، يحكي فيها مغامرات جلفر في بلاد العمالقة
هذا الكتاب يدعوك للغوص في أعماق حياة القاضي الجرجاني، العالم والأديب الذي ترك بصمة لا تُمحى في تاريخ الأدب والقضاء ، حيث يكشف عن حياة الجرجاني العلمية وآرائه النقدية الثاقبة في الشعر والأسلوب، ويُبرز أثره الكبير من خلال "الوساطة بين المتنبي وخصومه" .. وتُقدم الصفحات رؤى عن نشأته في بيئة ثرية بالعلم، وتفتح أبواب الفرص لتفوقه، وكيف تشابكت رحلته العلمية مع تطورات عصره. وتتبع مساره من مقاعد الدراسة إلى منصات التدريس، مرورًا بالمناصب القضائية التي امتاز فيها بالخلق والرزانة. ومن خلال منتخبات مختارة من كتبه وأعماله، يقدم الكتاب فهمًا عميقًا للأثر الذي تركه الجرجاني، ويسلط الضوء على تأثيره الدائم في النسيج الثقافي والعلمي. إن ميراث الجرجاني العظيم يعد شاهدًا على عبقريته في عصره .Voir livre
"هيكل يبحث عن فرعون"، كتاب يدعوك إلى التخلص من حساسيتك المفرطة وأنت تقرأ عن "هيكل" الأستاذ، صاحب الكتاب يعترف أنه كان غارقا في الوهم لسنوات وهو يقرأ بشغف كل ما تخطّه يد الأستاذ الذي صار رمزا صحفيا يقترب من القداسة. الصحفي أيمن شرف - في كتابه الجديد الصادر عن دار "سما" للنشر والتوزيع - يحاول أن يتخلص هو وجيله من عقده تناول "هيكل" نقديا، فإزاحة القداسة عن رمز "الأستاذ" ليس بالأمر السهل، لأن كتابه كما يصفه الصحفي عبد الله السناوي مجرد "خربشه على منصة تمثال هيكل"، وليس "شرف" هو الوحيد الذي عانى منذ سنوات من كسر هذا التابوه الذي يتعلق بالحديث عن هيكل، ولكن سبقته كثير من الأقلام التي كانت بارزة ولديها ثقل ولم تجرؤ على أن توجه له النقد، مثل الراحل إحسان عبد القدوس الذي رفض "موسى صبري" - حين كان رئيسا لتحرير أخبار اليوم - أن ينشر له مقالا ينتقد فيه "هيكل"، وظل المقال مرفوعا من الطبع حتى احتكم "موسى صبري" إلى الرئيس السادات الذي حسم الجدل فيما بينهما وأقنع الأخير بنشر المقال. يستعرض مؤلف الكتاب في صفحاته أهم الانتقادات التي يوجهها للأستاذ، وأولها رفضه القاطع التطرق إلى أصوله الريفية أو التحدث عن أبيه تاجر الغلال، ولكن المؤلف لا ينكر أن هذا البعد يرجع إلى نزعة هيكل الأرستقراطية التي ورثها عن أمه التي كانت تنتمي لأسرة ميسورة الحال، وتربيتها له كانت تربية مميزة، وساهم أبوه في هذا التميز عندما كان يصمم له بنطلونا كل شهر ليكون أشيك طالب في مدرسته، هذه الرفاهية التي رافقت طفولته جعلته ينظر بإعجاب وتأثر بالطراز الإنجليزي الكلاسيكي الذي سيطر على طريقة حياته في منزله، فيكفي مثلا أن نعرف أنه - في شقته الأنيقة المطلة على النيل - يجلس في انتظار خادمه الذي يحضر له فنجان الشاي عند الخامسة، وفق التقليد البريطاني، ويحضر الخادم ببدلة رسمية كاملة تحتها قميص أبيض وحول عنقه كرافتة سوداء هذا المشهد لا يسوقه المؤلف عابراً، ولكنه يبرزه في الفصل الأول من الكتاب تحت عنوان "العلاقة المبكرة بالإنجليز"، ليقدمه فيما يشبه التفصيلة الصغيرة، ولكن المتأمل لها سيجد أن هناك علاقة نفسية تربط هيكل بالإنجليز- على حد تعبيره في كتابه - وتجعله واقعا في غرامهم، لأنه عشق فتاة إنجليزية في شبابه، وتأثر بطريقتها في الحياة وبهره خادمها الذي كان يحضر الشاي في بيتها عند الخامسة.Voir livre
الكتاب يحكي عن العديد من المواقف التي قابلتها شخصيًا مع والدها الدبلوماسي أثناء السفر والزيارات الخارجية لبعض الدول منها إيران والمغرب والجزائر. وأوضحت أنها عاشت عددا كبيرا من المواقف أثناء الثورة الإيرانية، ومواقف إنسانية ومجتمعية في دولة المغرب، لذلك أرادت تسجيل هذه المواقف الكبيرة والرائعةVoir livre
سيرة ذاتية لمعالي الفريق الطّيار المتقاعد عبد العزيز محمد هنيدي:حرصتُ في هذه السيرة أن أكونَ صادقًا وصريحًا لم تكن طريق الأحلام التي سلكتُها إلا رحلةً شاقّة، وكانت عوامل التأثير في حياتي كثيرة، حيث تأثرت بأشخاص كثيرين، وتعلّمت من كل عملٍ قمتُ به. لم أتخلّ عن أحلامي يومًا، وكان من فضل ربّي عليّ أنني كنتُ أقتربُ من تحقيقها يومًا بعد يوم. كان من الممكن أن تكون الأحداثُ غير ذلك، فأكون أنا غير ما كنتُ أو ما صرتُ إليه، ولكن شاء الله، جلّت قدرته، أن تجري الأحداثُ عليّ كما جرتْ لتصوغَ مني ما صاغت. وإذا كانت الدروس المستفادة من هذه السيرة كثيرة، أيها القارئ الكريم، فخذ منها ما تستطيع، لأنّ الحياة وتجاربها علّمتني أنّ ما لا يُدركُ كلّه لا يُترَكُ جُلّه! هذه رحلة حياتي كما عشتهاVoir livre
The Lost Crime and Mystery novel revolves around a mysterious murder case in which the first accused is the victim, and the evidence gathers for this until he becomes weak and confesses despite his insistence at the beginning, but fate intervenes to change the course of the case.Voir livre
موضوع هذه المسرحية استلهمه المؤلف من بعض التواريخ الصليبية، مما جرى بين السلطان صلاح الدين الأيوبي والملك ريكاردوس قلب الأسد، ومن كان معه من الملوك المحالفة، وقد حافظ فيها على الأصل التاريخي ما أمكن في نسق حوادثه وبيان أحوال رجاله وأخلاقهم في ذلك العهد، وقد زاد عليها ما لابد منه لكل إبداعي من أحاديث طريفة وفكاهة الصبابة والغزل؛ مما تتلاحم به فصول المسرحية وأجزاؤها، ويكون داعية إلى إقبال القلوب واشتغال الخواطر والأفكار واستمرار عقدة الموضوع إلى آخرها بين الخوف والرجاء كما هو الشأن المألوف في هذا الفن.Voir livre