Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
وثبة الشرق - cover

وثبة الشرق

‎كَلَامُ اللهِ

Verlag: Rufoof

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

كانت الدولة العثمانية قد أصابها الضعف، ودب في أوصالها الوهن في بداية القرن العشرين، بحيث أصبحت كالمريض المسنّ الذي ينتظر الجميع موته؛ ليرثوه ويقتسموا ما يملك. وشيئاً فشيئاً تعالت الأصوات المطالبة بالتغيير، وكان بعضها هادئا متزناً، يرى إمكانية إصلاح النظام الحالي، وكان البعض الآخر متطرفاً يرى أن الحل في الثورة الشاملة والتحرر من جميع القيود والموروثات، وهو ما حدث. وبزوال الخلافة المتهالكة رنت العيون إلى تركيا الحديثة وما قطعته من خطوات نحو النهضة، فرأى بعض المفكرين كصاحب كتابنا هذا أن السبيل الوحيد لإصلاح دول الشرق هو أن نتمثل التجربة التركية بكل خصوصيتها. وظهرت بعض الأطروحات الشديدة التحامل على التراث والتقاليد؛ تلك الأطروحات التي قد نجد بها بعض النزق والاندفاع، ولكنها حملت بعض الوجاهة، ويبقى الحكم للقارئ.
Verfügbar seit: 01.01.2022.
Drucklänge: 98 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • Frankenstein - A short science fiction story - cover

    Frankenstein - A short science...

    Dr. Amr Mounir

    • 0
    • 0
    • 0
    A short science fiction story about the development of robots in the future and how technology will affect humanity.
    Zum Buch
  • الآن تأمن الملائكة - cover

    الآن تأمن الملائكة

    أسامة عبد الرؤف الشاذلي

    • 0
    • 0
    • 0
    الرواية الجديدة للكاتب محمد عبد الله سامي الحائز على جائزة (ساويرس الثقافية) مرتين: "الآن تأمن الملائكة". الرواية تحكي عن أيام خدمة أحد العساكر في حراسة معبد "أخناتون" بتلِّ العمارنة في عصرنا الحديث، وعن الزيارات الغريبة التي يشهدها ليلًا بالمعبد، وعن علاقته بزملائه في الحراسة، التي تطوَّرَت بسبب تلك الزيارات؛ فأفضت به إلى أماكن مختلفة بعيدة، وتركته مع تساؤلاتٍ وأفكارٍ أكبر ممَّا يحتمل فِكرُه.
    Zum Buch
  • The Elephant Leg's Rope - Short philosophical story - cover

    The Elephant Leg's Rope - Short...

    Shady El Seify

    • 0
    • 0
    • 0
    A short story about an Egyptian young man who wanders around Cairo until he finds himself in the zoo to look at an elephant. He is surprised that the elephant looks at him with the same look as he does, so their minds unite and separate to see the world from the perspective of an elephant tied with a rope to its leg.
    Zum Buch
  • مدينة الرب - cover

    مدينة الرب

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    "هَل أَنتَ صَنيعةُ ظُروفِكَ أَمْ صانِعُها؟
    لم يَكُن اكتِئابُه بِسَببِ اللَّيلَةِ السَّيِّئَة وحَسْبُ، لقد راسَلَته زَوجَتُه قائِلَةً إنَّها لن تَعودَ إلى ريو دي چانيرو، لقد استَنزَفَتْها حياةُ الأَمواتِ هَذِه، لم تَعُدْ تَقبَلُ بالنَّومِ مَع رَجُلٍ يَعُدُّ سِلاحَهُ امتدادًا لجَسَدِه، رَجُلٌ لا يَرتاحُ بالُه، قاتِلٌ، لم تَعُدْ تَرغَبُ في الاستيقاظِ فَزَعًا من أَصواتِ العالَمِ، ذلك التَّقرُّحُ غَيرُ القابِلِ للعِلاجِ الَّذي أَصابَها كانَ بِسَبَبِ جَهلِها بِمَصيرِ زَوجِها في نِهايَةِ كُلِّ يَومٍ، عَزَلَها غِيابُ شُعورِها بالأَمانِ أَثناءَ مَشيِها في الشَّارِعِ دونَ أَيِّ راحَةِ بالٍ، كَونُها زَوْجَةَ ضابِطِ شُرطَةٍ صَعَّبَ عَلَيها صُنعَ صَداقاتٍ، أمضت حياتَها حَبيسَةَ المَنزِلِ، وإِنْ أكثَرَت من الشَّكوى نالَت ضَربًا...
    وفَكَّرَ أَنَّ كَونَهُ ضابِطَ شُرطَةٍ أَفضلَ مِن التَّعامُلِ مَعَ السُّكارَى في الحاناتِ، عَلِمَ هَذا عَن الخِبرَةِ السابِقَةِ؛ إِذْ كانَ يَعمَلُ في إِحدى حاناتِ وَسطِ المَدينَةِ قَبلَ أَنْ يَلتَحِقَ بالسِّلكِ الشُّرَطيِّ.
    "
    Zum Buch
  • معاش مبكر - cover

    معاش مبكر

    محمد جميل

    • 0
    • 0
    • 0
    خرج من البيت، بكى في الطريق، ذهب إلى حارة خبيني كل شيئ قد تغير. لم يقابله أحد من سكان الحارة دخل البيت تابع شقة أمه في الدور الأرضي التي استولى عليها أخوه الكبير. وصعد سلالم البيت، لم يره أحد، اقترب من الكوخ الذي عاشت فيه أمه، بعض لوازمها ما زالت داخلة، دفع الباب، وارتمى فوق سريرها وبكي بحرقة.
    Zum Buch
  • شجرة البؤس - cover

    شجرة البؤس

    علي نار

    • 0
    • 0
    • 0
    كأن للبؤس شجرة تضرب بجذورها في أرواحنا، تتغذى على أيامنا، وتمتص حيويتنا وآمالنا، ثم تطرح ثمارا من حسك وشوك نلوكها مرغمين، فلا مفر من قدرنا المرسوم. والرواية التي بين يديك هي حكاية فتاة ريفية بائسة لم ترفق بها الحياة، فزادتها آلاما على آلام؛ فالرجل الذي تزوجها فعل ذلك مضطراً إكراماً لوصية والده الشيخ لا حباً وكرامة، فكيف (بالله) يقبل أحد أن يقترن بفقيرة دميمة مثلها؟! فيحيا معها على كره ومضض، ويزيد من عذابها سوء المعاملة التي تصبها حماتها عليها طوال الوقت، ثم تنجب بنات لسن بأحسن حالاً من أمهن، فقد ورثن بؤسها، فلا يجدن الراحة إلا في ضمة قبر.
    Zum Buch