Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
تراس بولبا - cover

تراس بولبا

جينيفر مارتينو

Verlag: العربية للإعلام والفنون والدراسات الإنسانية والنشر (أزهى)

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

في قلب السهوب الأوكرانية، حيث تهب رياح الحرية وتحمل معها أصداء المعارك، يخوض القوزاق حربًا تتجاوز ساحات القتال لتلامس أعمق صراعات الروح، ومن هنا جاءت رواية "تاراس بولبا"، الملحمة الخالدة التي أبدعها نيكولا جوجول، رواية عن الشجاعة، الهوية، الولاء، والخيانة، حيث تُختبر المبادئ أمام قسوة القدر.
يأخذنا تاراس بولبا، القائد القوزاقي العنيد، في رحلة من المجد والتضحية، حيث يُعد ولديه، أندريه وأوستاب، ليكونا فرسان المستقبل. لكن حين يقع أندريه في أسر الحب، يجد نفسه ممزقًا بين نداء القلب وواجب الوطن، فيتحول الصراع من معركة بالسيف إلى صراع داخلي تتجلى فيه أعمق معاني الولاء والخيانة. وعندما تحين اللحظة الحاسمة، لا يتردد تاراس في اتخاذ قراره، لأن الوطن لا يقبل المساومة، حتى على حساب أغلى ما يملك.
بأسلوب جوجول الساحر، المشبع بالتفاصيل والدراما، تأخذنا الرواية إلى عالم تتلاطم فيه الأمواج بين البطولة والتراجيديا. مشاهد المعارك الطاحنة، السهوب الشاسعة التي لا تعرف حدودًا، والشخصيات التي تتصارع بين الحب والواجب، تجعل من "تاراس بولبا" واحدة من أعظم الروايات التي تغوص في جوهر الروح البشرية وتعيد تعريف معنى الشرف والتضحية.
Verfügbar seit: 20.08.2025.
Drucklänge: 197 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • عمارة رقم 9 - cover

    عمارة رقم 9

    هالبرت الما بوند

    • 0
    • 0
    • 0
    بالقرب من النيل وجدت... وبمنأى عن الناس كانت تلك البقعة... كانت مثالية
    تصاعد عليها بناء.... نادى أصحابه من كل حدب وصوب فجاؤوا ملبين نداء خفي سمعوه بأرواحهم
    هم جنوده وعبيده ورعاياه بدون رغبتهم! أتوا ليحققوا رسالته في الأرض، ليسكنوا في البقعة التي اختيرت لهم منذ قرون، في تلك البناية التي لم تعطى اسم، بل منحت رقم لسبب مجهول، وصارت.....((عمارة رقم 9))
    Zum Buch
  • مدينة الحوائط اللانهائية - cover

    مدينة الحوائط اللانهائية

    طارق إمام

    • 0
    • 0
    • 0
    يمكن قراءة «مدينة الحوائط اللانهائية »
    كقصص، وبنفس القوة تطرح عالمًا متص يجعلها قابلةً للقراءة كرواية.
    إنها مجموعة قصصية استثنائية، تُذكِّرنا بألف
    ليلة وليلة، فهي تضم عالمًا تخيّليًا كام في عصر
    ومكان هما كل زمان ومكان.
    قد تبدو مدينة الحوائط مكانًا غرائبيًّا، ولكن
    عند إزالة غطاء الاعتياد ستجد أنها تشبه كثيرًا
    المدن التي نعيش فيها!
    Zum Buch
  • إسكندرية ليه - cover

    إسكندرية ليه

    عادل زعيتر

    • 0
    • 0
    • 0
    يرصد كتاب ""إسكندرية ليه"" اختراق سينما يوسف شاهين لتابوهات اجتماعية وفنية، كما يتناول الكتاب للكاتب الصّحفي والنّاقد الفنّي عصام زكريا، العديد من القصص عن السيرة الذاتية ليوسف شاهين، فتناول قصة يحيى شكري مراد المراهق الذي يحب التمثيل والذي عبر عن يوسف شاهين في فترة شبابه، حيث يحاول إثبات نفسه ويفكر في السفر إلى أمريكا لدراسة التمثيل رغم ظروف عائلته الصعبة، ومن قصته تتفرّع العديد من القصص في كافة أنحاء الاسكندرية.
    ولا يقوم زكريا برواية سيرة يوسف شاهين فقط ولكنه يروي عن أسلوب الحياة في الإسكندرية في فترة الحرب العالمية الثانية أيضاً، كما يسرد قصة حب بين شابٍ مصريٍّ يدعى إبراهيم وفتاة يهودية تدعى سارة، وبهذه القصة ينقل لنا طبيعة الحياة الإجتماعية في الإسكندرية. كما تطرق للسياسة وذلك عن طريق قصة مجموعة من الشباب يريدون التخلص من الاحتلال الإنجليزي، وتطرق أيضاً إلى نشأة العصابات اليهودية، وكيف أن يحيى فقد صديقه بسبب انضمامه لتلك العصابات.
    ومن غلاف الكتاب، نقرأ: ""ليس فقط لأن يوسف شاهين هو أشهر وأهم مخرج سينمائي عربي، أو لأن فيلم ""اسكندرية.. ليه؟"" أول فيلم مصري يحصل على جائزة كبرى من أحد المهرجانات الثلاثة الكبري "" كان"" و""برلين"" و"" فينيسيا"" إنما لأسباب آخرى عدة. ""إسكندرية.. ليه؟"" هو أكثر أفلام يوسف شاهين تركيبا وابتكارًا على مستوى السيناريو: مزيج من السيرة الذاتية والرواية التاريخية، ومن الخيال السيريالي والواقعية التوثيقية المخلوطين بالميلودراما والاستعراض، أكثر من خمسين شخصية تتشابك مصائرها وتتقاطع طرقها في خيوط درامية عامة وخاصة، وهو أقرب عمل عربي مصاغ على طريقة السيمفونية التي تتكون من بناء محكم لكن متعدد الطبقات وألحان متوازية تعزفها عشرات الآلات لكن في تناسق وتناغم"".
    Zum Buch
  • رجل يكره الأحذية - cover

    رجل يكره الأحذية

    حصة الفرحان

    • 0
    • 0
    • 0
    الشاب السوداني الأسمر النحيل (مفتاح) ، وامرأته الروسية البيضاء الضخمة (ناتاشا) ، جنباً إلى جنب مع أكثر رجل يكره الأحذية في العالم ، في مغامرة مجنونة ، غريبة الأطوار ؛ بحثاً عن شيء ما ، لا يتسع الغلاف الخلفي لذكره طبعاً !
    هي رحلة عبثية ، فانتازية ، تأخذك في عالم لا ندري حقاً إن كان موجوداً ، بحثاً عن كيان لا نعلم فعلاً إن كان حياً ، مع أشخاص لا نعرف صدقاً إن كان هناك أحد يشبههم !
    
    «روايتك كانت مفاجئة لي حقيقة فقد كتبت بأسلوب جميل وساخر، وفيها نفس شبابي واضح، وكتابة حداثية تسعى لتثبت وجودها»
    (أمير تاج السر)
    Zum Buch
  • دم فاسد - أسرار وأكاذيب شركة ناشئة في وادي السيليكون - cover

    دم فاسد - أسرار وأكاذيب شركة...

    كامل كيلاني

    • 0
    • 0
    • 0
    هذا الكتاب من أهم عشرة كتب في السنوات الأخيرة، يسرد قصة إليزابيث هولمز، التي أسست شركة "ثيرانوس" لإنتاج أجهزة تحليل الدم وهي لم تتجاوز بعد الثانية والعشرين. وأطلقت شركتها اعتماداً على رؤوس الأموال المغامرة، وجاذبيتها الأنثوية وذكاءها بالإضافة إلى الكاريزما التي تتمتع بها، يحدوها الأمل في أن تسير على خطى بقية شركات وادي السيليكون الناشئة، مثل مايكروسوفت وياهو وغوغل وآبل، وفي سبيل ذلك وظفت فريق عمل يضم العديد من العلماء  والخبراء المشهود في كفائتهم في وادي السيليكون.
    Zum Buch
  • المصيدة وقصص أخرى - cover

    المصيدة وقصص أخرى

    كلية هارفرد لإدارة الأعمال

    • 0
    • 0
    • 0
    يضم هذا الكتاب بين دفتيه 10 قصص لألفريد هيتشكوك، المعروف بـ "سيد التشويق"، والتي تجمع أحداثها بين عناصر الدراما والتشويق، ويتجلى فيها الأسلوب القصصي المميز للكاتب، والذي كان بارعًا، ليس في مجال الإخراج السينمائي فقط، لكن أيضًا في فن كتابة القصة السينمائية، وهو ما أكسبه إعجابًا وتقديرًا كبيرين من النقاد، حيث عرف بقدرته على بناء قصص محكمة ومتسقة.
    وكان هيتشكوك من أشهر مخرجي أفلام الإثارة النفسية والغموض، حيث اشتُهر بأسلوبه المختلف في إخراج الأفلام، فكان يستخدم الكاميرا بطرق مبتكرة، ليخلق للمشاهد كادرات مختلفة، تجعله يعيش في حالة توتر نفسي وعاطفي مكثف، كما تميز بتطويره لشخصيات معقدة ومتعددة الأبعاد، مما أضاف عمقًا نفسيًا وواقعية لأفلامه، وكذلك كان مبتكرًا في استخدام الموسيقى، لبناء التوتر وتعزيز الأجواء في أفلامه.
    Zum Buch