Begleiten Sie uns auf eine literarische Weltreise!
Buch zum Bücherregal hinzufügen
Grey
Einen neuen Kommentar schreiben Default profile 50px
Grey
Jetzt das ganze Buch im Abo oder die ersten Seiten gratis lesen!
All characters reduced
الحياة خارج الأقواس - سيرة غير ذاتية للمدعو سعيد - cover

الحياة خارج الأقواس - سيرة غير ذاتية للمدعو سعيد

جيمس هيلتون

Verlag: شركة مدارك للنشر و التوزيع

  • 0
  • 0
  • 0

Beschreibung

كتاب "الحياة خارج الأقواس" سيرة غير ذاتية للمدعو سعيد للمؤلف سعيد السريحي والصادر عند دار مدارك للنشر والتوزيع
الكتاب حديث مع النفس… عن كل ما اعتمل فكر السريحي عبر سنين عمره. سيرة ليست بالسيرة كما يتوقع أي قارئ .. نص سردي مختلف.
Verfügbar seit: 22.12.2024.
Drucklänge: 212 Seiten.

Weitere Bücher, die Sie mögen werden

  • لحظات - cover

    لحظات

    علي نار

    • 0
    • 0
    • 0
    في خضم الحياة وأحداثها المضطربة، ثمة أشخاص تكون قراءاتهم هي الحدث الرئيس؛ يعيشون ما يقرءون، ويخرجون عن رتابة الحياة اليومية إلى حيوات لا تعرف حدودا للزمان ولا للمكان، فلكأنهم ينفصلون عن الواقع ويندمجون معه في اللحظة عينها. وما يفعله "طه حسين" في هذا الكتاب هو مشاركتنا لحظاته التي قضاها بصحبة عيون الأدب السردي الغربي، صانعا من خلال عروضه البديعة لآثار "بول جرالدي"، و"فكتور هوجو"، و"ألكساندر دوماس الابن"، و"هنري بتايل"، و"جان جاك برنار"، و"موريس دونيه"، وغيرهم، قنطرة أدبية راقية تصل بين الشرق والغرب، وتفتح العقول على آفاق فكرية أرحب، وتجارب إنسانية أكثر عمقاً. والمؤلف هنا لا يعمد إلى نقل نصوصهم مترجمة ترجمة جامدة، بل ينقلها نقلاً حياً، مفعماً بما انوت عليه اللحظة، وما تراكم في حافظته اللغوية والنقدية والمعرفية من فوائد وفرائد.
    Zum Buch
  • البطل الفاتح إبراهيم وفتحه الشام ١٨٣٢ - cover

    البطل الفاتح إبراهيم وفتحه الشام...

    أيوب بنبري

    • 0
    • 0
    • 0
    كان الفاتح إبراهيم باشا من أبرز الشخصيات في تاريخ الشرق العربي الحديث ، ومن أبسل قواده قاد الجيوش المصرية المُظفَّرة في حروب الوهابيين والمورة والشام. ولعل فتحه الشام كان من أكثر أعماله توفيقًا وأبعدها أثرًا، فقد سار فاتحًا، والنصر معقود بأعلامه، من غزة إلى عكا إلى دمشق إلى حمص إلى حلب، وتخطى تخوم سوريا إلى آسيا الصغرى، من أطنه إلى طرسوس إلى أزمير فقونيه، وهو يَهزم أو يأسر جيشًا بعد جيش حتى أصبح يهدد الآستانة عاصمة السلطنة العثمانية.
    هذا هو الفتح المجيد الذي رأى المؤلف داود بركات أن يدوِّن حوادثه ووقائعه ونتائجه السياسية والاجتماعية في فصول متتالية .
    Zum Buch
  • ملخص كتاب أدوات الكتابة - تسع وأربعون استراتيجية ضرورية لكل كاتب - cover

    ملخص كتاب أدوات الكتابة - تسع...

    ربيعة المضري

    • 0
    • 0
    • 0
    قد يظن السواد الأعظم من الناس أن الكتابة موهبة أكثر من أنها حرفة لكنها صنعة مثلها مثل أي صنعة أخرى يمكن تعلمها عبر الإلمام بأدواتها، مع وجود الحد الأدنى من الموهبة بالطبع!. "أدوات الكتابة" ، هو كتاب ، للمهتمين بالكتابة، من محرري الصحف والروائيين، والطلبة، والشعراء، وكتاب السيناريو، والمدونين. الكتابة ليست حكرا على أحد، فقط عليك أن تعطيها القدر الكافي من الاهتمام والممارسة
    Zum Buch
  • تاريخ الأدب اليوناني - cover

    تاريخ الأدب اليوناني

    فؤاد يازجي

    • 0
    • 0
    • 0
    كانت الأناشيد والملاحم هي أول فنون الأدب اليوناني، ظهرت في فترة ما قبل التاريخ أو عصر الأبطال والأساطير، وتبدأ هذه الفترة بنزوح القبائل الآريه إلى بلاد اليونان في القرن الخامس عشر ق.م وتنتهي في منتصف القرن الثامن تقريبًا.. وأهم آثارها الأدبية: التراتيل الدينية والملاحم. أما الأولى فلم تصلنا منها إلا الإشذارات استطعنا أن نعرف منها أن هذه التراتيل كانت جزءً من العبادات التي ظهرت في تراقيا. وأشهر الشعراء الذين نظموا هذه الأناشيد هم: أورفيوس ولينوس وموسايوس، كما ظهر في كريت وديلوس وغيرهما من جزر بحر إيجه منشدون تغنوا بمثل هذه الأهازيج الدينية، ولكن هؤلاء الشعراء ينتسبون جميعًا إلى عالم الأساطير؛ لأنهم أبناء آلهة ملهمون ينطقون بوحي من ربات الشعر، ولم يتبق لنا شيء من آثارهم؛ لذا تعتبر الملاحم أقدم القصائد التي وصلتنا من الأدب اليوناني. وإذا ما ذكرت الملاحم اليونانية تبادر مباشرةً إلى الذهن اسم هوميروس وهسيودوس؛ لأنهما أعظم شاعرين نظما في هذا الفن أروع القصائد التي عرفها تاريخ الأدب.
    نظم هوميروس الدرتين الخالدتين الإلياذة والأوديسا، وتعطيان للقاريء صورة صادقة للمجتمع اليوناني في عصر الأبطال أو عصر الإقطاع.
    Zum Buch
  • القرن المحلق - cover

    القرن المحلق

    نابليون هيل

    • 0
    • 0
    • 0
    يقدم هذا الكتاب موضوعا مهما للقارئ العربي، يتصل بأدب ما بعد الاستعمار، هذا اللون الأدبي الذي يناقش قضايا تتصل بحقبة من تاريخنا الحديث، مسكوت عنها برغم كثرة المؤلفات التي وثقتها، وهي الحقبة الاستعمارية بكل ما تم فيها من نهب للثروات، وإفقار، وقتل وتشريد، الدور الاستعماري في دول الأطراف في العالم العربي.
    ويتحدد موضوعه أكثر، بجرائم الاستعمار في دول الأطراف، خاصة في منطقة القرن الإفريقي، ونتخذ من دولة الصومال مثالا، حيث أضحت لدولة نموذجا مأساوية (أو فاشلة كما يقال) وكونت مصطلحا في الأدبيات السياسية يحمل اسم "الصوملة" في إشارة إلى مآل الصومال الآن، وتتم مناقشة مفهوم أدب ما بعد الاستعمار وأبرز قضاياه وتشابكاته الثقافية واللغوية، ومن ثم يتعرض إلى حياة وإبداعات واحد من أشهر أعلامه، وهو الروائي الصومالي "نور الدين فارح" من خلال مناقشة إحدى روايات ثلاثيته الأخيرة.
    وقد اعتمدت الرؤية النقدية على استراتيجية تسترشد بآليات المنهج السردي، وتتعاطى بإيجابية مع النقد الثقافي للوقوف على ما يميز البنية الثقافية في المجتمع الصومالي الذي يتكون من روافد عديدة: عربية وإسلامية وإفريقية، بجانب الإحساس الذاتي الذي يملأ الوعي الجماعي بما يسمى الصومال الكبير، بجانب الأبعاد الاجتماعية والسمات المجتمعية التي تشي بها الأحداث، كما تفصل القول في التشكيل النفسي للشخصيات.
    Zum Buch
  • جابر بن حيان وخلفاؤه - cover

    جابر بن حيان وخلفاؤه

    محمد الصوياني

    • 0
    • 0
    • 0
    عَلَم من أعلم الإسلام، وحُجة في الكيمياء، ونفس طاهرة زكية تعلقت بمبدأ الصوفية وأشربت الإيمان.. هذا هو أبو موسى جابر بن حيان. له أثر حسن في العلم، وقدم راسخة في البحث، وفيض غزير من التأليف، يعرفه الشرق والغرب.
    أراد الإفرنج أن يرفعوا ذكره ويُخلدوا اسمه فتخيلوا له صورة يشع منها نور الحكمة،وكان أول ظهورها في كُتيب وضعه العلامة هولميارد أستاذ الكيمياء بكلية كلفتون بإنجلترا، وأسماه «مشاهير الكيماويين» وقد وضعوا فوق عمامته تاجًا من الصلبان، كأنهم أرادوا أن ينسبوه الى المسيحية أو يجملوه بأقدس ما لديهم من دلائل العظمة. ويُرى اسم جابر في الجانب الأيسر من الصورة .
    وقد نُقِشَتْ بأعلى الصورة جُملة باللاتينية مطموسة المعالم لِقدم العهد بها، ويُرجع أن بها وصفًا لإحدى عمليات جابر الشهيرة. وفي الشريط المُمتد على الجانب الأيمن كُتِبَتْ جملة يغلب على الظن أنها مأثورة عن جابر وهي: «أن الله والطبيعة لم يجعلا شيئًا عبثًا».
    Zum Buch